09/08/2006, 05:10 AM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 17/07/2002 المكان: حيث تسكن الحروف
مشاركات: 205
| |
أبو رأس ..
دائما وأبدا تثبت لي بأنك ..... و مع ذلك وددت لو أنك تعقلت قبل أن تستعجل لترى بوضوح حقائق عميت عنها ..
كما أتمنى أن ترد على تساؤل بسيط سينير لمن هم مثلك الطريق أخبرني يا هذا هل لا حظت التاريخ.!! و أدركت ماذا يعني .!! ودعني أسهل عليك فيبدُ بأنك دائما لا تعي .. هذا دليل بأني من ابتدعها فكيف بعد مُضي هذا الزمن البعيد و الذي يقدر بأربع سنوات حيثُ طمرت تحت ألآف الصفحات الإلكترونية أن أعلم بوجودها ..؟؟! إن لم أكن من كتبها ..؟!
ثانيا:- وهو ما تجهله كما جهله من وضعها تحت مسماه هو حقيقة أن لها تكمله لم أضعها لمعرفتي بأن ليس هُناك أي حق أدبي في عالم الافتراضية "الانترنت" ..
ثالثا:- لو أني بالفعل كما تقول لما تجرأت بأن أدخل على من وضعها وأرفع الموضوع بعد اندثاره و لكنت فعلا سأتصرف كمن يدس رأسه بالرمال ..
رابعا:- ما حاجتي لفعل نقيصة وأنا أمتلك كم من المواضيع و الخواطر التي تجعلني أتربع منزلا بين كتاب المنتدى وهو بتقدير الأعضاء ..
خامسا:- لو كنت كما تصفني وتنعتني به فهل تعلم بأن من هوايته تقف عن حدود النسخ و اللصق سيقف عاجز عن الرد على أي مشاركة من قبل الأعضاء وسينحصر رده كما تعلم بـ شكرا و و و الخ ..
سادسا:- كتابة الموضوع أسهل من الرد على مشاركة الأعضاء لأنه سيكون واضحا وجليا عندما تنسخ و تلصق ستختلف أدوات الكاتب عن السارق فلكل شخص نمط معين من حيث الفكر والاسلوب و التعبير اللفظي و التصويري أتمنى أن تراجع ملفي في المنتدى لترى بأني أسير وفق نهج واحد بحيث لو انك قرأت موضوع ستستدل بتلك الأدوات على من كتبه ..
فأخبرني يا هذا ما هي حاجتي بأن أفعل تصرف سأندم عليه كنت أتمنى أن ترتقي عن مثل هذه التصرفات الطفولية والتي تجعلني أضعك بصف واحد بين الحمقى و البُلهاء من تقودهم دوافعهم ... عن التعقل..
وأخيرا و ليس آخرا أهديك موضوع كتبته منذ زمن بعيد سيجعلك تدرك ما أنت عليه وأبحث عن نفسك بين طياته لتجدها منفردة سمت بكل ما كتبته بحقها ولتعرف جيدا من أنت بالنسبة لي ...
ملاحظة : اضغط هُنا
إهداء ولا ضغينة .. يا سيدة الألوان قد
أتى
زاعمٌ فيما
نسجت من خيوط الشمس
مشككا
يحسب انه يدنوا
بنجمٍ امتطى
صهوة الخيالي
مصورا
من قنديل الأفكارِ دررا
تبتلى
لعمرك أيها
الناعق
فما أتيّتَ سواء
بتجرارِ نقصك لي
مكملا
فبحث لك بين
الأغصان و تحت قشور
الأوراق عن
بيتٍ
يخفيك به الثرى
فلا أنت ندٌ
لمثيلي
يستحق له أن
أترجلُ
يا سيدة الألوان
"لا تهتمي
فأنا أعرف كيف أكون
كبيرا
في عصر
الأقزام"
الهارف |