شكرا على الموضوع الجميل ياقلم الهلال الاول ..
- شكرا على المعاني القويه التي لن يفهمها الشرفاء بل معانيها واضحه فقط لمن في بطونهم ريح ( لان الشريف على نياته )
- أبطال القصة سوف تتحقق لهم شهره اكبر لانك كتبت عنهم ياصاحبي لكن اسمح لي اقول ان قلمك تعرض للدنس لانه اتى بسيرتهم ( الشهره تذهب لمن يطرد وراها ) ..
- لاننسى شعب مصر الذي اخذ حقوقه كاملة من التشفير سواء اصحاب الاحياء الشعبيه الاذكياء الشرفاء او الذين سمح لهم بمتابعة بقية الادوار المهمه ( التشفير بدون عنصريه لايكتمل ) ..
- قرات مقالات كثيره جزلة في المعاني وقوية في صياغة اللفظ ولكن هذه المقالة جعلتني اتأكد ان المقالات السابقة التي كنت أقرأها للآخرين ليست مقالات بل تفاهات ( الصدق والبرائة والمعاناه من الظلم اهم عناصر لنجاح المقاله ) ..
- كنت أقرأ قديما لعادل عصام الدين لما كان يكتب مقالات خاصة في الصفحة الاخيره من مجلة عالم الرياضه وكنت اشتري المجلة - ليس من أجل الغلاف المغري- بل لكي أبدأ بقراءة المقالة اولا , الآن الزمن يعيد نفسه وأصبحت أقرأ مقالتك ياصاحبي أولا قبل أن أدخل باليوزر الخاص بي ( اليوزر المقصود هنا هو غلاف المجلة المغري ) ..
- نور يستحق أكثر من هذه الفضيحه لأنه لم يملك صفات النجم حتى الآن ( الرياضة رسالة قبل أن تكون رياضة ) ...
- من هو البلوي حتى تصبح رياضتنا بهذا الفساد ؟؟؟؟ يبدو أننا أعطيناه حجما أكبر من حجمه الضئيل الذي يستحقه بل أصبح المائدة الاولى في إعلامنا ورياضتنا ( تعظيم الصغائر له دور في زيادة حجم الوهم ) ..
- القضاة الايطاليين ورجال السياسه ووزير العدل ومكانة الكالشيو عالميا وفوز الازوري بالمونديال كلها أسباب لم تثني قرارات المحكمه من إصدار عقوبات قاسية بحق المتهمين بغض النظر عن الأسماء ، والسؤال هنا : إذا كان العدل عندهم مادة اساسية في دساتيرهم ويسعون جاهدين لتطبيقها أيعقل انه غير موجود عندنا رغم اننا نطبق الشريعة الاسلامية الغراء ( من عظم العدل في تاريخ أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز كانت الشاة تسرح وتمرح ويمشي الذئب بجانبها لايأكلها أو حتى يرعبها ) ..
- أحسست أن حلاوة منتديات الهلال تغيرت وقل طعمها بسبب كثرة المواضيع التي لاتليق بالهلال ولاتاريخه او تاريخ عشاقه ( متى تنتهي أفلام المنسلخين عن الوطنية لكي تنظف منتدياتنا وإعلامنا وتعود الزرقة تكسو منتدياتنا مثل أيام البطولات الهلاليه ) ..
- أكرر شكري لك ياصاحبي السامي ولكل الهلاليين والوطنيين الشرفاء الذين يصعب عليهم فهم مقالات الاحتيال وسوء التصرف بسبب طيبتهم وبرائتهم لأن مقالات كهذه تضر بأصحاب البطون المكدرة ( اذا لم تكن خائنا كلتك الذئابا ) ..