ماشاء الله
اولا اشكر جميع من مر وشارك
وعلق
وحتى وان كان من المشاغبين
فلا باس ان نتبادل اطراف الحديث هنا بعد ان اصبحت رابطتكم لما دون السابعه
حيث اني دخاتها امس ابشوف اخر اخبار خصمنا بس شفت اخر اخبار عقول مشجعين خصمنا
لن اخوض بهذا الموضوع فرابطتكم لكم
ولكن رجاء صكوا الباب زين
علشان سمعه المنتدى الشامخ
نجي للردود
وعلى قولتهم اكل العنب حبه حبه
| إقتباس | | | | |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ◦●☺هلالي☺●◦ | | | | | | | | الله يعينك ياخوي الثعبان الازرق على زيدان اخاف في المباراه النهائيه ما يمسك الكوره أبد وبأخر دقيقه من الشوط الثاني يشتت الدفاع الايطالي الكوره لـ ضربة تماس ( رميه جانبيه ) عند الكورنر .. ينفذها زيدان بقوه وتصطدم الكوره في كنفارو وتدخل هدف على بافون . أنا احلف من اللحين تبي تسوي درس من الجيلوجيا على تنفيذ زيدان لـ هالتماس وبيجونك العالم طايره >> الي يقول زيدان احسن من ماردونا بالتماس والي يقول زيدان اسطوره هاذا الزمان ومن هالكلام . .. .. .. .. أخوي علشان بلنتي يسويه مروان بصاص مكبر السالفه .. لو انه حطها على الاقل مثل حطة توتي الشهيره تستاهل بس انا اشوفها عاديه . أنا ما اقلل من زيدان .. زيدان سوا الهوايل مع البرازيل ويحق لك مواضيع مفاخره بـ زيدان لانه سوا شي .. اما عن بلنتي ( عادي مكبر السالفه ) بس لو ان شاتها هنري وحطها نفس حطة زيدان هل نشوف هالدرس الفيزيائي ؟؟؟ | | | | | |
اعجبني في ردك اسلوبك الساخر
وهذا دليل حبك للمتعه والضحك
ومن هنا
هل تعلم ان زيدان لو سنتر ركلة البدايه فهنالك دروس عليها
واجزم انها افضل من ماردونا بكثير بالسنتره خخخخخ
وعلى قولتك اذا زيدان جاب قول عقب القصه الي قلتها
فصدقني مجلد لن يخفي زيدان واكتب له الى الابد
هل تعلم لماذ
لانه فكر باحراز هدف
بطريقه معينه
فوجد ان لاعب ايطاليا يتمتع بثوراه غير طبيعيه
ومن هنا قال لو العبها له ممكن تفكيره يقلب وفيوز المخ هنا تضرب ويسدد على مرماه قول
ومن هنا الا يستحق زيزو كلمات الثناء بعد ما استغل احد الطليان كوسيلة لهدفه
عزيزي
انت قلت حكمه ولم تعيها
ولذلك قالوها قديما وارشدونا من اين ناخذ الحكمه
شكرا لابتسامتك
| إقتباس | | | | |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مـيـلانـيـللـو | | | | | | | |
قسم بالله بغيت استفرغ الله يكرمكم يوم شفتهم كاتبين كذا | | | | | |
طبعا الرد على مستوى البيئه والمعيشه والتفكير
هنا لاستطيع مجاراة المستوى التفكيري
واعتذر عن الرد
احتراما لاذواقنا