يووووه ياكحيلة ذكرتينا بما مضى الله يذكر أيام أول بخير
أما أنا فصارلي موقف ياهو موقف نحس من جد كلما أتذكره أقول أهل العقول براحه
موقف يدل دلاله واضحة على عمق الدلاخة وجذورها المتأصله فيني , ماودي أبرد السالفه راح أدخل دغري أقولها لكم بكل بساطه كنت نايم في وقت متأخر من الظهر وماقمت إلا تقريبا الساعه 6 ونص على عز المغرب موقت بالضبط للقهوة والسبه بطني يقرقعني مشتهي تمر هالحزه عالعموم قمت غسلت لكن يعلم الله أنا مايفيد فيني إلا السباحه حتى أصحصح ولا نص ساعه من القومه حتى أستجمع كامل قواي العقلية والجسميه , عالعموم كنت مستعجل مدري وش فيني هالمره مطفوق على القهوة وجمعة الأهل فنزلت تحت في الصاله وجلست وقبالي أهلي واللي يقولي منهم هش هش مدري شايفيني خاروف ولاماعز يهشوني , وأنا محذا أقول الحمد لله والشكر على نعمة العقل أضحك عليهم لا ومن البجاحة قلت لهم أشوفكم مسوين لوبي نساء وين أخواني والله إني على نياتي بلاي مادريت إلا أشوف أشكال غريبه جالسين أول مره أشوفهم عليهم سواد وأنا أقول في نفسي ياولد منهم هذولا ؟ والمشكله محذا أحاول أقز أعرف منهم ماعرفت الولد مستنكر اللي هو أنا طبعا , وأجيك أفرك عيوني فرك جاب أبوها مادريت أول ماوخرت يدي إلا وشوف إلا والله هذي خالتي وبجنبها بناتها الثلاثه , ياويلي وش ذي البلوى والله اني متمني مانزلت يدي من تفريكت عيوني من الموقف المحرج , عاد من زين الشكل شكل الوجه نايم وشعر منفوش وثوب نوم مانكوى
عاد هنا الموقف الأسطوري ومن لخمة الموقف تحسبوني شقيت بخفي حنين لا والله حتى تدرون بس إلى أي مدى وصلت دلاختي في ذلك الوقت فقط رحت أسلم على خالتي وأحب راسها بكل براءه ثمين طلعت :p ياعيني على الإحترام بس أذكر وقتها أن عيوني مدقره على بنات الخاله على قولة المثل شين وقوي عين
بس ياهو موقف لن أنساه , حتى الله يذكرها بالخير خالتي تقول مملوح لما طلعت أي مملوح معه ياكبرها والله من مجامله
هلا
وغلا فيك يا حلوه
واشكرك على ترحيبك لي
انا بما انني عمري 20 فحاليا الى اللحين ما اتغطى من احد
بالعربي افتش للكل ما تغطى من اولاد عمي ولا اولاد خالتي
الا اذا تزوجو
ما جربت معهم
صارلي موقف اني دخلت على اخوي اصحيه كان بملحقه ( عيال الرياض) ماينامون بغرفهم
المهم
سحبت البطانيه على بالها اخوها واسحب والولد يسحب اخر شيء صار خويه وشافني بهالكشه وذالبجامه
وبعدها حرمت اني اصحي احد
وبس
وشكرك ياكحيله على هالموضوع
تمونين والله
وشذا الكلام
مايصلح تغطي الله يهديك واذا ماتزوج الولد بجلس كاشفه له طول الحياة
غريبه عندنا الاولاد خصوصا المتوسط وحولها مايدخل وفيه بنات مسووين كبار
اما الثانوي الكبار والجامعه عااااااادي يدخلون وحنا نتغطى
بس عاد ماوصيتس ياختي الله الله بالغطاااااااااااء ترى مايجووز
والله بيني وبينكم ,, بالنسبه لي: أفضل لو ,,,لو صار لي هالموقف أكون مرتبه وكاشخه ,, فشيله يشوفني مبهدله ...
~موقف مريت فيه~ هذا الله يسلمكم في عرس خالي ,, طبعا عرس يعني قمه الكشخه ,, وأنا واقفه إلا يدخل ولد خالتي ,,, عاد وش استر وش اخلي ,, طبعا الفستان مو خالع لا ,, لكن يعني من غير أكمام طبعا ,, عاد أنا وش سويت ..؟؟ نزلت راسي بسرعه .. <<ماابي اشوفه :p وهو المسكين صد بسرعه وطلع...!!
طبعا هو اصغر مني .. علشان كذا مع اني اتغطى عنه لكن أعامله مثل اخواني ومااستحي منه ...
أما في موقف صار قدامي فطسني ضحك ... هذا الله يسلمكم كنا ببيت أهلي ,, وهناك عماتي ثنتين وحده منهم زوجها بالمجلس مع جدي ,, والثانيه كانت راقده ماتدري عنه ,, عاد المسكينه جلست من النوم بكشتها وحالتها لله ,, وراحت عند المغلسه بتغسل وبتدخل تصبح على ابوها ,, وهي عند المغسله تتمدد وتتثاوب ,,, إلا بطلعة زوج عمتي من المجلس ,,, ووجهه في وجهها وهي فاتحه فمها ويدينها كل وحده بصوب ,,,!!! أنا من شدة مالموقف يضحك نسيت ماتغطيت .. بس قمت أضحك .. لكن طبعا هو ماشافني !!!
~,*,~
أخوي الصغيرون مسكين ,, ولد خالتي كان عندنا في البيت , وأنا شابكه على النت في الصالة ((باللاب توب)) <<< أجل كمبيوتر شكبره ونحطه بالصاله
المهم ,,
ولد الخالة كان بيدخل غرفة الأولاد ولازم يمر بالصاله ,,
جاني حمودي عطاني المخده حقة فرش الصالة وقال:
مسكي غطي وجهك ولد خالتي بيروح الغرفه.....
ابشركم تغطيت==== خذت بنصيحتكم
امزح عليكم
احسن انكم ودكم تكفخوني
انشاء الله ربي يهديني واتغطى منهم
===
عندي ولد خالتي مطوع بالعربي امام مسجد
وقالي تغطي مننا وهاك من الكلام
قلت له طيب بكره بتغطى
المهم جا بكره وجيت عندهم لقيته في وجهي قلت له خلاص اليوم ما قدرت بكره بتغطى وكل يوم يا حمد باكر
في الاخير تغظى مني
ههههههههههه
وبعده شهر شفته فجأه عند المطبخ طلعت مستحيه منه عشان تغطى صرت انا الولد
تخيلو وش قال لي
قال من زمان ما شفتك هداك الله وضحكت وبعدها تغطيت منه بس
اما البقيه لا
=====
ترقبوا عيون الزعيم متغطيه من عيال عماتها وعمانها وخوالها وخالاتها
قريبا بالاسواق
انا قرايبي ما يتغطون عني عشان حلو دايم يقولون توك مع انهم تغطو ع اللي اصغر مني
اثره موب بس أنا! شي عجيب الصراحة! لا وفوقها بعد عيال خالي حقدوا علي من وقتها وإلى الان يذكرون هالسالفة!
عاد أنا مسوي فيها راعي قرارات رشيدة من صغري بسم الله علي قلتلهم أخواتكم وتفاهموا معهم :p ,,
في الوقت الحاضر,, يحضرني موقف ما أنساه,,
يقولون في ذات يوم منذو مبطي أتيت الى البيت آتياً من بيت الشايب جارنا أبوسعد,, واذا بي عندما دخلت البيت وتنحنحت أفاجئ برؤية تلك الحسناء ذات الثامن والثلاثون ربيعاً! (وش رايكم بالدقة ) ... بادرتني تلك الحسناء بحركة لوجستية تنم عن خبرة في هذه المواقف فأستعملت في هذه الحركة الأرض والجمهور وسوت قدامي "سقوط حر" باتجاه خلفية الطاولة اللي في المدخل, واختفت تماماً عن الأنظار,, أنا قلت في قلبي كلمة وحده..... وجع وشو ذا! أنا ما يمديني أطامر كذا!...... دارت الأيام ولا عرفت من هي.. ولا سألت عنها إلى يومكم هذا! ... يقالي مسوي فيها ثقل! .. بس كان واضح على أشباهها انها ميب تبعنا .. بس راح تبقى هي مثالي الأعلى في رياضة السقوط الحر!
الله يسعدك عزيزتي كحيله مثل ما أسعدتينا بهالموضوع,,
وجعل أيامكم كلها مواقف خفيفة وذربة تخلي الواحد أقلها يبتسم من قلبه,,