احني اصابعي لأبدا العزف على الوتر الحزين،..



من رفحا شمالا الى الخرخير جنوبا..، تبكي ..


ذهب فزعا.. ومرتدعا..،لم يصدق الخبر في البداية انهار في النهاية...

لم اكن اتكلم عن ملثم مجهول بل هو الامين العام للاتحاد السعودي فيصل العبدالهادي

كونه اول من علم بنيَة الاسطورة...

لنبدا السيمفونية:

اما من خيار؟ اإتُخذ القرار؟

ماض تليد.،حاضر مجيد....
الحصيله اربعه من المونديال.. ثلاثة اهداف من ضرب الخيال.

اما من خيار؟ اإتُخذ القرار؟

مجد ابدا ليس زائل.. هو في ركب الاوائل.. تشير اليه الانامل..من هنا مر قائد الجياد الاصايل


مسيرة مع الاخضر..اروع من قصص كسرى وقيصر..


اما من خيار؟ اإتُخذ القرار؟



لن اتحدث عن الاحاجي واجرُد، لان الفجيعه اكبر من ان اتذكر واسرد



بقوة جأش لا مثيل لها... اثبت للثقة انه اهلها..


اما من خيار؟ اإتُخذ القرار؟


هكذا بلا موعد... بحماسه المتوقد


اعلن خبراً مجحفا ...وكتب للرياض نوما مزعجا


اما من خيار؟ اإتُخذ القرار؟


يا قوم انصرفوا.يمينا او يسارا انحرفوا..

انها اخبار مغلوطة... ومعلومات مخلوطة..

اما من خيار؟ اإتُخذ القرار؟

لا زلت تحت وقع الصدمة ومن هولها اطلقت صرخة..

لا اصدق سامي ترك الخضر.. انه من احزن احداث العمُر..

اما من خيار؟ اإتُخذ القرار؟

كالذئاب تزجي الموت او الطريدة...كانت وقائعه ونزالاته مجيدة

فنان من طينة فيلسوف.. يجمع الالوان والكلمات والحروف

اما من خيار؟ اإتُخذ القرار؟
من لم يقدره فهو نادم ومن احب غيره فهو حالم

اما من خيار؟ اإتُخذ القرار؟


انتهت قصة اعظم من مر على الانجيلة السعودية والالام تعتصر قلبي انتهت الحكاية... لكن حمدا لله انها لم تنته نهائيا..
دمتم بود

أعتزل الأبداع

أعتزل الفن

أعتزل سامي

أعتزل أفضل لاعب مر في الكورة السعودية


أعتزل الأسطورة سفير النوايا الحسنة


أعتزل من مثل بلاده خير تمثيل


أعتزل من خلد أسمه في قلوبنا


فلانقدر أن نقول شكرا سامي


فأسمك متربع في قلوبنا وفي ذاكرتنا

أعتزل أفضل لاعب مر في الكورة السعودية


أعتزل الأسطورة سفير النوايا الحسنة


أعتزل من مثل بلاده خير تمثيل


أعتزل من خلد أسمه في قلوبنا


فلانقدر أن نقول شكرا سامي


فأسمك متربع في قلوبنا وفي ذاكرتنا

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تاج كل هلالى أعتزل أفضل لاعب مر في الكورة السعودية أعتزل الأسطورة سفير النوايا الحسنة أعتزل من مثل بلاده خير تمثيل أعتزل من خلد أسمه في قلوبنا فلانقدر أن نقول شكرا سامي فأسمك متربع في قلوبنا وفي ذاكرتنا