29/05/2006, 09:16 AM
|
| شبكة الزعيم | | تاريخ التسجيل: 03/06/2002
مشاركات: 79
| |
|
أخبار كأس العالم ليوم الاثنين 29-5-2006م, 2-5-1427 هـ
أعداد - بو وليد
اوكرانيا تسحق كوستاريكا برباعية نظيفة استعدادا لكأس العالم
لندن (رويترز) - أثبت منتخب اوكرانيا انه قادر على تسجيل الاهداف دون قائده اندريه شيفتشينكو عندما سحق كوستاريكا بأربعة اهداف نظيفة في مباراة ودية دولية اقيمت يوم الاحد استعدادا لكأس العالم في المانيا.
وقبل اقل من ثلاثة اسابيع من اول مباراة لاوكرانيا في كأس العالم امام اسبانيا نجح الاوكرانيون في التلاعب بكوستاريكا التي ظهرت بمستوى مثير للشفقة والتي تلعب امام المانيا البلد المضيف في مباراة الافتتاح في برلين في التاسع من يونيو حزيران.
وفي مباراة دولية ودية اخرى تعادلت كرواتيا مع ايران بهدفين لكل منهما يوم الاحد في اطار استعداداتهما لنهائيات كأس العالم.
وكاد المنتخب الكرواتي الذي يدربه زلاتكو كرانيكار والذي تأهل دون هزيمة الى النهائيات ان يخسر المباراة عندما كان متأخرا 1-2 حتى الوقت المحتسب بدلا من الضائع ولكن الحكم احتسب ركلة جزاء في الدقيقة 95 سجل منها ماركو بابيتش الهدف الثاني لتنتهي المباراة التي أقيمت في اوسييك بالتعادل.
تقدم المنتخب الايراني في الدقيقة 21 عن طريق لاعبه علي كريمي. وتعادلت كرواتيا بعدها بعشر دقائق عن طريق دادو برسو. وفي الدقيقة 82 تقدم الايرانيون بهدف حمل توقيع لاعبهم اراش برهاني.
ولحقت بالاكوادور هزيمة غير متوقعة في مباراة ودية دولية اليوم الاحد بخسارتها بهدفين مقابل هدف واحد من مقدونيا.
وما زاد الطين بلة للمنتخب الاكوادوري الذي فاز بمباراة واحدة فقط من اخر تسع لقاءات لعبها الاصابة التي لحقت بالمهاجم كارلوس تنوريو واستلزمت نقله على محفة الى خارج الملعب في منتصف الشوط الثاني.
وقال لويس فرناندو سواريز المدير الفني للاكوادور "اصيب كارلوس في الفخذ ولكن سوف يتعين ان ننتظر نتيجة الفحص بالاشعة غدا...امل ان يستطيع اللعب معنا منذ بداية كأس العالم."
من مارتن هرمان
امريكا تفوز على لاتفيا وديا استعدادا لكأس العالم
ايست هارتفورد (كونيتيكت) (رويترز) - فازت الولايات المتحدة على لاتفيا بهدف للاشئ يوم الاحد في مباراة ودية دولية عصيبة استعدادا لكأس العالم.
سجل الهدف الامريكي الوحيد المهاجم بريان ماكبرايد بضربة رأس قبل نهاية الشوط الاول بدقيقتين.
وسيطرت الولايات المتحدة على مجريات الامور في ثالث واخر مباراة تلعبها استعدادا لنهائيات كأس العالم ودفع بروس ارينا المدير الفني للمنتخب الامريكي بالتسعة لاعبين المرجح ان يبدأ بهم اولى مبارياته بالمجموعة الخامسة امام جمهورية التشيك يوم 12 يونيو حزيران.
وبذل حارس مرمى لاتفيا الكسانديرس كويلنكو جهدا كبيرا في الزود عن مرماه طيلة اول 45 دقيقة من عمر المباراة ونجح في التصدي للعديد من الكرات الخطيرة.
وانتقل داماركوس بيسلي لاعب خط وسط امريكا الى الناحية اليمنى وعاد جون اوبراين الى الناحية اليسرى من الملعب. ولعب لاندون دونوفان في قلب وسط الملعب بينما كلف بابلو ماسترويني بافساد هجمات الخصم.
وفي الدقيقة 13 اطلق بيسلي تسديدة خادعة من مسافة 20 مترا ولكن كويلنكو تصدى لها ببراعة من الوضع طائرا. وبعد ثماني دقائق لعب بيسلي برأسه كرة ارتطمت بالقائم الايمن من ركلة حرة لعبها ايدي لويس.
واصطدم ماكبرايد بالرأس مع لاعب من الخصم وظهر ذلك بوضوح فوق عينه اليسرى. وكاد ماكبرايد ان يسجل الهدف الاول في الدقيقة 27 من كرة لعبها على المرمى من مسافة قريبة.
وتدخل كويلنكو مرة اخرى في الدقيقة 38 وتصدى لضربة رأس لعبها ماكبرايد من على بعد سبعة امتار ولكن الامريكيين سجلوا هدفهم الوحيد قبل دقيقتين من نهاية الشوط الاول.
وتبادل دونوفان الكرة مع ستيف ستيف شيروندولو في الناحية اليمنى قبل ارسال الكرة عرضية ارتقى اليها ماكبرايد ولعبها في المرمى.
وكادت لاتفيا تتعادل على عكس سير المباراة قبل دقيقة من نهاية المباراة الا ان الحارس الامريكي كيسي كيلر تصدى لضربة الرأس التي لعبها جيرتس كارلسون.
ويغادر الفريق الامريكي متوجها الى المانيا يوم اول يونيو حزيران وسوف يقيم في هامبورج. ويلعب منتخب الولايات المتحدة امام ايطاليا يوم 17 يونيو حزيران ثم غانا يوم 22 يونيو.
من كريس كولز
مقاعد الاحتياط بنكهة هولندية
ستكون النكهة الهولندية طاغية على مقاعد الاحتياط في مونديال ألمانيا الشهر المقبل بتواجد 4 مدربين من أصل 32 من البلاد المنخفضة.
ويعتبر هؤلاء المدربين من العيار الثقيل رغم تفاوت مقدرة المنتخبات التي يتولون الإشراف عليها وسيكون في مقدمتهم ماركو فان باستن مدرب منتخب هولندا ثم غوس هيدينك الذي يشرف على مهام تدريب أستراليا وديك أدفوكات مدرب كوريا الجنوبية, وليو بينهاكر الذي يتولى الإشراف على الوافد الجديد إلى العرس الكروي منتخب ترينيداد وتوباغو.
وتدين جماهير هذه المنتخبات بالكثير إلى هؤلاء الذين يحظون بشعبية كبيرة في البلاد التي يشرفون عليها، ففان باستن أعاد منتخب بلاده إلى خارطة النهائيات بعد غيابها عن النسخة الأخيرة في اليابان وكوريا الجنوبية عام 2002، فيما حقق هيدينك وبينهاكر معجزة حقيقية بقيادتهما أستراليا إلى النهائيات للمرة الثانية في تاريخها بعد مونديال 1974، وترينيداد وتوباغو لأول مرة في تاريخها، ليضيف الأول انجازا جديدا إلى سجله بعدما قاد كوريا الجنوبية إلى نصف نهائي المونديال الذي احتضنته مشاركة مع اليابان.
ويجسد المدربون الأربعة النجاحات المميزة للهولنديين في هذا المجال إذ أعلن الاتحاد الهولندي أن حوالي 100 مدرب هولندي يعملون خارج البلاد وعلى رأسهم فرانك رايكارد نجم ميلان الإيطالي وأياكس امستردام سابقا, والذي يشرف على احد أفضل الأندية في العالم برشلونة الإسباني, فيما يعتبر مارتن يول مدرب توتنهام
أكثر المدربين حنكة من الناحية التكتيكية في الدوري الإنكليزي.
كما تضم لائحة المدربين المنتشرين حول العالم رونالد كومان لاعب أياكس وبرشلونة سابقا الذي أشرف على بنفيكا البرتغالي الموسم الفائت وانتقل إلى أيندهوفن مؤخرا، وكو أدريانزي الذي قاد مواطن الأخير بورتو إلى استعادة اللقب المحلي هذا الموسم.
ولا يعتبر تواجد 4 مدربين من البلد نفسه خلال النهائيات سابقة إذ شهد مونديال 1998 في فرنسا وجود 5 مدربين فرنسيين و4 برازيليين، إلا أن مشاركة 4 من هولندا يعتبر سابقة ومفخرة لبلاد الورد, وهذا ما أكده يان ريكير المسؤول في لجنة المدربين المحترفين في هولندا بقوله: "إنه امر رائع، فمدرستنا مدرسة المدربين, معروفة حول العالم بالمتخصصين"، مضيفا "اليوم سيعرف العالم بأسره مقدرتنا الحقيقية".
من جهة ثانية, يعتبر رينوس ميتشلز أول من مهد الطريق للمدربين الهولنديين نحو المبادرة والإبداع باعتماده "كرة القدم الشاملة" التي جعلت من بلاده في ظل وجود يوهان كرويف أحد أفضل المنتخبات في السبعينات, وأكد ذلك تأهل هولندا إلى نهائي مونديالي 1974 و1978 قبل أن تخسر أمام ألمانيا الغربية والأرجنتين على التوالي.
وتولي هولندا أهمية كبيرة لتطوير المدربين المستقبليين، كما هي الحال مع اللاعبين، في ظل وجود مدارس خاصة لإنماء مواهب مدربي النخبة، وهذا ما أكده ريكير قائلا: "إن المدربين المستقبليين يتلقون دروسا نوعية ويخضعون للعديد من الدورات التدريبية في أكبر أندية العالم".
رونالدينيو يريد أن يتوج موسمه
أعلن رونالدينيو نجم المنتخب البرازيلي وبرشلونة بطل الدوري الاسباني انه يريد أن يتوج موسمه الرائع بمنح بلاده لقبها السادس في مونديال ألمانيا المقرر في 9 الشهر المقبل حتى 9 تموز/يوليو، ليضيف الانجاز المأمول إلى تتويجه بطلا لدوري أبطال أوروبا وللدوري المحلي مع الفريق الكاتالوني.
واعتبر رونالدينيو الذي حصد جائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2005 وللعام الثاني على التوالي ليكون ثالث لاعب في التاريخ يحصل على هذه الجائزة مرتين بعد مواطنه رونالدو والفرنسي زين الدين زيدان، أن مساعدة البرازيل للفوز بلقب المونديال للمرة السادسة في تاريخها قد يجعل عامه "مثاليا".
وأضاف رونالدينيو على هامش المعسكر التدريبي الذي يخوضه منتخب "السامبا" في سويسرا استعدادا للنهائيات والتي تنفرد الجزيرة الرياضية بتغطيته حصرياً، "لقد كان موسمي رائعا مهما يحصل (في إشارة إلى المونديال) لكن أمامي فرصة رائعة لتحقيق شيء مميز وأريد أن استغلها بشكل جيد".
في حال تمكن رونالدينيو من الفوز مع بلاده بلقب المونديال سينضم إلى نخبة من اللاعبين الذين حصدوا لقبي المونديال ومسابقة دوري أبطال أوروبا في العام نفسه.
وحصل 49 لاعبا في السابق على شرف المشاركة في نهائي المسابقتين خلال العام نفسه، إلا أن 8 منهم تمكنوا من الظفر بلقبيهما.
ومن بين اللاعبين الذين حصلوا على شرف تحقيق هذا الانجاز مواطن رونالدينيو روبرتو كارلوس الذي فاز بلقب مونديال اليابان وكوريا الجنوبية مع بلاده عام 2002 بعد أن توج بلقب دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد الاسباني قبل انطلاق النهائيات بأقل من شهر.
وانضم كارلوس إلى الفرنسي كريستيان كارمبو الذي فاز بلقب مونديال 1998 مع بلاده بعد أن توج مع ريال مدريد أيضا بلقب المسابقة الأوروبية الأعرق في العالم على صعيد الأندية، ليلحق اللاعبان ب6 أعضاء من بايرن ميونيخ الألماني وعلى رأسهم "القيصر" فرانتس بكنباور الذي توج مع زملائه الخمسة في الفريق البافاري بلقب مونديال 1974 الذي احتضنته بلادهم، بعد فوز فريقهم بلقب المسابقة الأوروبية في العام نفسه.
وتخوض البرازيل معسكرا تدريبيا في مدينة فيغيس تحضيرا لبدء حملة الدفاع عن لقبها في نهائيات ألمانيا حيث تلعب في المجموعة الخامسة إلى جانب اليابان واستراليا وكرواتيا.
وأكد رونالدينيو أن المنتخب يسعى من خلال هذا المعسكر إلى إيجاد الأجواء نفسها التي قادت بلاده للفوز بلقب كأس القارات العام الماضي، مضيفا "إننا نركز بشكل كبير على استعادة الكرة عندما نخسرها والمحافظة عليها عندما تكون بحوزتنا".
ولم يظهر مدرب البرازيل كارلوس البرتو باريرا أي بوادر تعديل على "الرباعي الساحر" المؤلف من رونالدينيو وكاكا ورونالدو وادريانو لمصلحة الناحية الدفاعية، إذ يلعب الأربعة إلى جانب بعضهم في التمارين، في حين يبدو رونالدو في مستوى جيد والذي قد يضع حدا للانتقادات الموجهة إليه خصوصا بشأن وزنه
اختباران عمليان للسلطات الألمانية قبل المونديال
تعرضت السلطات الألمانية لاختبارين عمليين قبل أسبوعين من انطلاق بطولة كأس العالم لكرة القدم على أرضها مع حضور حشد من المواطنين بلغ حوالي مليون شخص مناسبتين منفصلتين في الهواء الطلق في برلين بفاصل زمني لا يزيد عن 24 ساعة.
فقد حضر أكثر من 250 ألف شخص سباق ريد بول الجوي الذي أقيم في مطار تمبيل هوف السبت في أكبر حدث رياضي تشهده البلاد هذا العام, وكانت حركة المرور خارج أقدم مطارات أوروبا مرتبكة لكن الشرطة لم تذكر أية مشكلات أخرى.
وتجمع 500 ألف آخرون لحضور حفل واستعراض للألعاب النارية بمناسبة افتتاح محطة جديدة للقطارات بوسط برلين ليلة السبت, وتعكر صفو المناسبة لدى قيام أحد الشبان بطعن وإصابة 28 شخصا أثناء مغادرتهم الاحتفال قبيل منتصف الليل.
وقال ماتياس برانغي المتحدث باسم شرطة برلين إن هناك العديد من المناسبات الكبيرة التي تقام في برلين, ولدى الشرطة الكثير من الخبرة.
ووقع الهجوم على بعد أمتار من المحطة الجديدة التي تعد الأكبر من نوعها في أوروبا حيث تستقبل أكثر من 1100 قطار و300 ألف راكب يوميا, وهو جاء بالقرب من مستشفى كبير وتمكنت فرق الإنقاذ من تقديم المساعدة السريعة لجميع المصابين, كما استمر الهجوم لمدة عشر دقائق وشخصت حالة ستة من المصابين على أنها خطيرة.
فيرون يشن هجوما على أدريانو ويعلن الرحيل
شن لاعب إنتر ميلان الإيطالي خوان سيباستيان فيرون هجوما لاذعا على زميله بالفريق البرازيلي أدريانو زاعما أنه "ليس باللاعب الجيد".
وقال فيرون في تصريح لصحيفة أرجنتينية: "لو كان يلعب بالطريقة التي يتكلم عنها لحقق الانتر "الاسكوديتو", أدريانو يرى نفسه في مرتبة لا ينتمي إليها، هو ليس رونالدو ولا رونالدينيو, أتمنى أن أراه وهو يلعب ضد الأرجنتين في كاس العالم.
ومن المعروف أن اللاعبين يكرهان بعضهما ، مع ورود تقارير عن حصول شجار بين اللاعبين خلال استراحة الشوطين في المباراة التي خسرها الإنتر أمام فياريال وخرج على إثرها من دوري الأبطال ويبدو أن المشكلة قي طريقها للتصاعد قبل كأس العالم.
وكان أدريانو قد ذكر هذا الأسبوع أنه لا يتمتع باللعب مع النيرازوري معتبرا أن هناك مافيا أرجنتينية تحاول إبعاده من الفريق.
ثم تحدث فيرون عن مستقبله مع الانتر وقال: "يطلبون مني البقاء, لكن أعتقد بأنني سأرحل للأرجنتين, حيث أن عائلتي تريد العودة للوطن ويحاولون الضغط عليّ للقيام بذلك بأقرب وقت ممكن, وسأناقش الخيارات في الأسبوع القادم".
من جهة ثانية نفى النجم الأرجنتيني أن يكون قد تلقى عرضا من نادي ريفر بلايت الأرجنتي
البقية بعد قليل
|
الوضع العادي
