الأستاذ االكبير // صالح السليمان
كلمات قمة في الروعة وبصراحة لقد عبرت عن ما يجول في خاطري
اما بخصوص رمزهم او كبيرهم الذي علمهم التعصب ومحاربة كل ما هو هلالي فان سياسته اثناء ادارته للمنتخب في عام 1976 م في دورة الخليج الرابعه في قطر لهي اكبر دليل على فشله الذريع في ذلك والمصيبة انه يوجه نصائح لإدارة المنتخب وكأنه قد اشتاق لأيام ذلك المنتخب الذي سمي بالمنتخب الرمزي والمصيبة الكبرى ان فضيحة هذا المنتخب كانت متزامنة مع زيارة جلالة الملك خالد طيب الله ثراه لقطر في ذلك الوقت 0 ويبدو ان هذا الرمز يعاني من عقدة مزمنه بسبب فشله الذريع مع المنتخب وجاء الهلال ليكمل الناقص 0
اما بخصوص هؤلاء الرعاع فما يصدر منهم بخصوص نجوم المنتخب الذين يمنتمون للهلال وبالذات سامي الجابر ما هو الا دليل على مدى حماقتهم وجهلهم فنسأل الله العافية 0
تحياتي لك يالغالي