الله يجزاك خير ياأخوي وعساه في موازيين حسناتك.
الله سبحانه وتعالى هو من أنزل القرآن وهو الحافظ له سبحانه.تحريف القرآن من قبل الكفار والمنافقين ليس شيئا جديداً سبق وأن حرف القرآن من قبل المنافقين والمرتدين ومن قبل مسيلمة الكذاب.ولكن الله يسخر أحد عباده ليقوم بخدمة هذا الكتاب ونشره وحفظه من التحريف.كالخلفاء الراشدين رضي الله عنهم وتابعيهم من السلف الصالح.وفي عصرنا الحاضر ظهر لنا الملك فهد رحمه الله بإنشاءه لمشروع مجمع الملك فهد لطباعة القرآن الكريم الذي والله لهو مفخرة لجميع المسلمين.
نسأل الله أن يشل يد كل من ساهم في كتابة هذا الكتاب المزعوم وأن يخرس لسان من قام بترجمته إلى العربية.

وعسى الله أن يحفظ أمتنا الإسلامية من كيد الكفار.