بسم الله الرحمن الرحيم

البارحة انكشف بالنسبة لي ، حجم الكارثة ان جاز التعبير لكرة المنتخب .

منتخب يتلقى الهدف تلو الهدف والهجمة الخطرة تلو الاخرى

ومع ذلك ترى كثير من لاعيبة المنتخب - لا حماس - لا تاثر - لا جهد - لا عطاء

وكأن تلك الافعال تم عزلها عنهم قبل ان تطا اقدامهم ارض الميدان


كورة تخرج ، فيتبعها لاعب المنتخب بهدوء وسكينة وعندما يصدر الحكم بان اللعبة للمنتخب الاخر يقوم اللاعب بابعادها ، علما ان تلك اللحظة المنتخب خاسر بالاربعة.

لاعب اخر يتجاوزه لاعب المنتخب الاخر - فيتوقف عن ملاحقته.

لاعيبة خط الدفاع مع الاظهرة اتضح انهم ليسوا اهلا للعب في المنتخب

وكذلك الحارس الذي تفاجات بتواجده وهو الذي ولى هاربا من خدمة المنتخب

وهذا الامر يبين بجلاء الضعف الشديد لادارة المنتخب وعدم وجود انضباطية ومبادئ يعملون بها ومن خلالها.


نتائج الخسارة القاسية

سيكون استدعاء البلطجية محمد نور وحسين عبدالغني

وهذا من نتائج عدم الانضباطية وعدم توفر مبادئ توفر مناخا من احترام الذات و خدمة المنتخب حتى اخر عرق.
المنتخب يعاني من فئة - دبلها دبلها

فاصبح لاعيبة المنتخب كــ هواتف العملة

ما ان تضع نقودا الا وتجد شئ من الجهد

كما هو الحادث في فريق الاتحاد

العطاء على حسب قيمة الدفع.

مانكبنا الا الحــــــــــــــــــارس والدفاع

الدفاع شوربه