المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام > صيـد الإنترنــت
   

صيـد الإنترنــت منتدى للمواضيع والمقالات المميزة والمفيدة المنقولة من المواقع الأخرى .

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 14/06/2005, 10:00 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/09/2001
المكان: الرياض الرائعة بروعة اهلها
مشاركات: 4,677
قيادة المرأة للسيارة مابين مؤيد ومعارض!!!

[align=center]

بسم الله الرحمن الرحيم



قضية قيادة المرأة للسيارة ..


تلك القضية التي أخذت أكبر من حجمها لتتجاوز تبريراتها إلى قضايا أعظم المراد التوصل اليها من خلال هذه القضية


يجب ان لانخشى المواجهة وان لانخشى التحاور لانها في النهاية اراء قد نصيب فيها وقد نخطئ ..


قيادة المرأة للسيارة تجاوزت أبعادها ومن رأيي انها أثيرت قضية من عدم ..


انا هنا قبل أن أمثل رأيي الشخصي إليكم بسرد لبعض المعلومات التي إستطعت البحث عنها وحللتها ...
[/align]





[align=center]مامعنى أن تقود المرأة سيارة ... ؟ [/align]

[align=center]معنى ذلك أن تكون هناك مركبة تقودها المرأة وتجوب بها في الشوارع لتقضي لوازمها وتذهب بها الى عملها وهي

تغطي كامل وجهها وتستر نفسها ويعني ذلك ان تكون بيدها رخصة قيادة ومعنى ذلك أن يكون هناك شرطة ومرور

من نفس العنصر ليتم التعامل الناعم على أكمل وجه ..
[/align]



[align=center]
ماذا قال رجال الدين حول هذه القضية المثارة ؟
[/align]


[align=center]
الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله


الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد :

فقد كثر حديث الناس في صحيفة الجزيرة عن قيادة المرأة للسيارة ، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها ، منها : الخلوة المحرمة بالمرأة ، ومنها : السفور ، ومنها : الاختلاط بالرجال بدون حذر ، ومنها : ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور ، والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة ، وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت ، والحجاب ، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع
قال تعالى

: { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ } الآية .
[/align]




[align=center]((((()))))))))(((((((((())))))))(((((((()))))(((()))[/align]




[align=center]حكم قيادة المرأة للسيارات



الشيخ محمد بن صالح العثيمين


السؤال : أرجو توضيح حكم قيادة المرأه للسيارة ، وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟

الجواب : الجواب على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين :

القاعدة الأولى : أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم .

والقاعدة الثانية : أن درء المفسدة إذا كانت مكافئة لمصلحة من المصالح أو أعظم مقدم على جلب المصالح .

فدليل القاعدة الأولى قوله تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) [ سورة الأنعام ، من الآية 108]

فنهى الله تعالى عن سب آلهة المشركين مع أنه مصلحة لأنه يفضي إلى سب الله تعالى .

ودليل القاعدة الثانية قوله تعالى : ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) [ سورة البقرة ، من الآية : 219] .

وقد حرم الله تعالى الخمر والميسر مع ما فيهما من المنافع درءاً للمفسدة الحاصلة بتناولهما . وبناء على هاتين القاعدتين يتبين حكم قيادة المرأه للسيارة ، فإن قيادة المرأه للسيارة تتضمن مفاسد كبيرة فمن مفاسد هذا : نزع الحجاب ، لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة ، ومحط أنظار الرجال ، ولا تعتبر المرأه جميلة وقبيحة عند الإطلاق إلا بوجهها ، أي أنه إذا قيل : جميلة أو قبيحة لم ينصرف الذهن إلا إلى الوجه ، وإذا قصد غيره فلا بد من التقييد ، فيقال : جميلة اليدين ، جميلة الشعر ، جميلة القدمين . وبهذا عرف أن الوجه مدار قصد .

وربما يقول قائل : إنه يمكن أن تقود المرأه السيارة بدون هذا الحجاب بأن تتلثم المرأه وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين . والجواب عن ذلك أن يقال : هذا خلاف الواقع من عاشقات قيادة السيارات ، واسأل من شاهدهن في البلاد الأخرى ، وعلى الفرض أنه يمكن تطبيقه في بداية الأمر فلن يدوم طويلاً ، بل سيتحول في المدى القريب إلى ما كانت عليه النساء في البلاد الأخرى كما هي سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة بعض الشيء ثم متدهورة منحدرة إلى محاذير مرفوضة .

ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : نزع الحياء منها ، والحياء من الإيمان كما صح ذلك علن النبي صلى الله عليه وسلم . والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأه وتحتمي به من التعرض إلى الفتنة ، ولهذا كان مضرب المثل فيه ، ويقال : أحيا من العذراء في خدرها . وإذا نزع الحياء من المرأه فلا تسأل عنها . ومن مفاسدها : أنها سبب لكثرة خروج المرأه من البيت والبيت خير لها كما قال ذلك أعلم الخلق بمصالح الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ، لأن عشاق القيادة يرون فيها متعة ، ولذلك تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة .
[/align]




[align=center]لماذا نرفض قيادة المرأة للسيارة ؟![/align]



[align=center]


لماذا نرفض ؟
• فيها تعريض للمرأة لكثير من المخاطر لا يتسع المجال لذكرها ولا تخفى على عاقل .
• أنها خطوة أولى لنزع حجاب المرأة كما حصل لغيرنا من الدول القريبة ، فكيف تستطيع المرأة قيادة السيارة وهي مغطاة الوجه ؟ أم أن كشفه سيكون شرطاً للقيادة ؟!
• قيادة المرأة للسيارة ذريعة للكثيرات لكثرة الخروج من البيت بلا حاجة ، مخالفات بذلك أوامر الله تعالى الذي أمرنا _معشر النساء_ بالقرار في البيوت ، ونرى الآن تواجد معظم النساء أغلب الأوقات خارج بيوتهن مع أنهن مرتبطات بمن يوصلهن ( محرم أو سائق ) ، فما بالك إذا قادت المرأة سيارتها بنفسها ؟!
• القيادة فيها شيء من الامتهان للمرأة ، وإخراج لها عن طبيعتها الرقيقة ، ونحن _كنساء_ اعتدنا أن نكون مخدومات مصونات !
• معظم الدول المحيطة بنا سمحت للنساء منذ القديم بقيادة السيارة ، فأي خير سبقونا إليه ؟! وأي شر اندفع عنهم بذلك ؟! .. بل أغلبها ترزح تحت خط الفقر والتخلف .
• في إقرار هذا الأمر إرهاق لميزانية الدولة لتهيئة الوضع لمثل هذا الأمر ، كإنشاء أماكن مخصصة ومناسبة لإيقاف المخالِفات مثلاً ، واستحداث وظائف جديدة في هذا المجال ، ناهيك عن أن مدارس البنات مثلاً _أكبر تجمع نسائي في البلاد_ بُنيت دون تخطيط لإقامة مواقف للسيارات ، فأين ستوقف عشرات السيارات ؟ ( في حال عدم بناء مواقف ) وكم ستتحمل ميزانية الدولة من الملايين لإنشاء مواقف ملائمة لهذه المدارس ؟ خاصة وأن معظمها في حارات ضيقة مزدحمة !
• أننا نعاني في بلادنا من الزحام والاختناقات المرورية _خاصة في المدن الكبرى_ والشوارع تغص بالسيارات ، فكيف سيكون حالنا إذا تضاعفت أعدادها وازدادت ؟!
• تحتل بلادنا مركزاً "متقدماً" في عدد حوادث السيارات وما ينتج عنها من إصابات ووفيات ، فهل تتخيلون الحال إذا قادت المرأة السيارة ؟؟؟؟؟!!!!
[/align]


[align=center]
ماهي حجج المؤيدين وكيف يمكن الرد عليها ؟؟
[/align]




[align=center] أن قيادة المرأة لسيارتها أفضل من خلوتها بالسائق الأجنبي عنها ، والمحرمة شرعاً .[/align]


[align=center]
الرد : العلماء الذين أفتوا بحرمة خلوة المرأة بالسائق هم ذاتهم الذين أفتوا بحرمة قيادتها للسيارة ، فما بالنا نتعامل مع الفتوى بانتقائية ؟!
ثم أن خلوتها بالسائق خطأ كبير ، فهل يصح أن نعالجه بخطأ أكبر منه ؟!!
[/align]



[align=center]في قيادة المرأة للسيارة بنفسها توفير لنفقات استقدام السائقين [/align]


[align=center]
الرد : هذه مغالطة كبيرة ، فقيمة سيارة متوسطة الحال ( لامرأة واحدة ) تقارب نفقات استقدام سائق وإقامته مدة عامين وربما زاد المبلغ عن ذلك ، فما بالك بشراء عدة سيارات لعدة نساء في بيت واحد ؟! وما بالك بمجتمع ينتشر فيه الاهتمام بالمظاهر ، وتتسابق فيه معظم النساء إلى كل جديد و "ثمين" ؟! هذا كلام واقعي ، لا ينكره إلا مكابر ، نستطيع "استشفافه" من حال الدول القريبة منا والمقاربة لأوضاعنا ، ولا ننسى أن قيادة نسائهم للسيارات لم تقضِ على وجود السائق في البيت ، فهو يقوم بنقل الصغار إلى مدارسهم ، وإحضار لوازم المنزل من السوق ، والاهتمام بالسيارة .. إلخ ، فمن سيقوم بهذه الأمور بعد ذلك ؟! وهل سيجرؤون على مطالبة المرأة بالقيام بهذه المهام التي ليست من مسؤوليتها ولا تتناسب مع طبيعتها ؟!
كما أن المطالبين بالاستغناء عن السائق لم يتحدثوا أبداً عن الاستغناء عن الخادمة التي لا تقل ضرراً ولا نفقة ، فما بالهم يكيلون بمكيالين ؟! وكيف تأبى أكثرهن القيام بمهام الخادمة وترضى بدور السائق ؟؟!!
ثم من قال بأننا أمام خيارين لا ثالث لهما إما القيادة وإما السائق ؟! .. بل الواجب حصر استقدام السائقين _ والخادمات كذلك _ لذوي الحاجة الماسة ، و حث الرجال على استشعار واجباتهم
[/align]

[align=center]

أن النساء في عصر النبي صلى الله عليه وسلم ، وصحابته من بعده كنّ يخرجن برواحلهن آمنات مطمئنات يقضين حاجاتهن ثم يعدن بأمان إلى بيوتهن .
[/align]

[align=center]
الرد : هذا زعم يفتقر للدليل ، فأين من السنة والتاريخ الإسلامي ما يثبت أن النساء كن يقدن رواحلهن بأنفسهن ؟! .. بل الثابت هو أن المرأة كانت تركب رَحْلاً على ظهر الراحلة لا يراها أحد ، ويقوم أحد محارمها بقيادتها ، كما أن خروجهن لم يكن إلا للحاجة ، فهل قرأتم أن إحداهن امتطت راحلتها وأسرعت لملاقاة صاحباتها في "سوق عكاظ" لقتل الملل ووقت الفراغ ؟! ..
ولنفترض "جدلاً" أنهن كن يقدن رواحلهن بأنفسهن .. فهل كان رجالهم كرجالنا ونساؤهم كنسائنا ؟! .. وهل كانت الفتن والشهوات تموج بهم كما تفعل بنا في عصرنا ؟!
قليلاً من الإنصاف يا سادة !!
[/align]




[align=center](((((()))))))(((((()))))(((())))(((())[/align]


[align=center]
رأي من أثار الجدل (( الدكتور ال زلفة عضو مجلس الشوري ))
[/align]



[align=center]
دافع عضو مجلس الشورى السعودي الدكتور محمد آل زلفه عن المقترح الذي كان تقدم به للمجلس بخصوص قيادة المرأة للسيارة، مؤكدا أن المرأة السعودية تتأذى في ظل الواقع الماثل مما أسماهم "الذئاب" الذين جيء بهم من الخارج لخدمتها "فأصبحوا مصدر خطر عليها" في إشارة للسائقين الأجانب في هذا البلد. وأكد أن بعض هؤلاء السائقين يهتك أعراض الأطفال أيضا.

وأضاف آل زلفه في برنامج "إضاءات" الذي تبثه "العربية" مساء كل أربعاء ويقدمه الزميل تركي الدخيل، بأنه لم يكن يتوقع أن تثار "زوبعة" حول مقترحه باعداد دراسة لإمكان السماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة. وأشار في هذا الصدد إلى أنه لابد من تهيئة المجتمع لتقبل الفكرة لأن دراسة من هذا النوع قد تستغرق من عام إلى 5 أعوام ويشارك في اعدادها باحثون ومختصون في مختلف التخصصات الاجتماعية والتربوية والاقتصادية. وأرجع الضجة المثارة حول المسألة حاليا في بلاده إلى إضفاء ما يشبه التحريم على الأمر برمته.

وكشف عن أنه كان قد قدم مقترحا مكتوبا لمجلس الشورى حول الأمر على أمل مناقشته أثناء مداولات حول نظام جديد للمرور في السعودية، إلا أن مقترحه لم يتم توزيعه على أعضاء المجلس. ويبدو بحسبه أن الذين حالوا دون توزيع المقترح كانوا هم أيضا مصابين بهلع. وأوضح أنه سيظل مصابا بخيبة أمل حتى يتم عرض توصيته على مجلس الشورى.

واتهم آل زلفه الجهاز الاعلامي بمجلس الشورى بالانتقائية كونه لم يبث مداخلته حول الموضوع كاملة. وزاد على ذلك بأن القضايا الهامشية تحظى بنقاشات أوسع من قبل أعضائه على نظيراتها التي تتناول مسائل حساسة.

وقال آل زلفه إن الفتوى التي أصدرتها هيئة كبار العلماء في السعودية مطلع التسعينات ليس فيها ما يحرم القيادة بحد ذاتها، موضحا أن الأمر لم يستند لمبررات شرعية وإنما اجتماعية بالاضافة للخوف من المفسدة وسد الذرائع. واعترف بأن تلك الفتوى في حينها سدت بابا، لكن ثمة أبواب أخرى لم تكن متوقعة فتحت، مؤكدا أن المرأة السعودية تتعرض لمفاسد حاليا نتيجة الذئاب التي تعيش معها أكثر حتى من الأزواج والأقارب.

ولفت آل زلفه إلى أن السيارة حاليا أكثر أمنا من الدواب التي كانت تستخدم في التنقل فيما مضى، مشيرا إلى أن حجج المناهضين للفكرة يسقطها وجود منظومة أخلاقية في المجتمع بالاضافة لرجال الأمن وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، مما يحول دون وقوع مفاسد في حال قيادة المرأة السيارة بنفسها. وقال إن الكثيرين من زملائه في مجلس الشورى السعودي اعتبروا تقديمه المقترح من قبيل المفاجأة باعتبار الموضوع من المسكوت عنه، نافيا أن يكون طالب شهرة أو متصيدا لأضواء الاعلام.

وناقش آل زلفه ما وصفه بـ"ثقافة الخوف" في المجتمع السعودي، مشيرا إلى أن هناك من يجعل من نفسه الوحيد الذي يقول ما يشاء في جوانب معينة من حياة الأمة، ولكي يقول ذلك - والكلام لآل زلفه - لابد أن يصدر ثقافة الخوف. وهي باعتباره منظومة ثقافية ترعاها مؤسسات حتى كالجامعات من قبل مصدريها. وقال إن مصدريها متزمتون أختطفوا الخطاب الديني.

وأضاف بأن هؤلاء يريدون خطابا واحدا يرسل من طرفهم وعلى البقية أن يكونوا متلقين فقط. ودعا آل زلفه لأن يقول المجتمع كلمته، لافتا إلى أن البعض عمدوا خلال الفترة الماضية إلى تحريض أعداد كبيرة من السعوديين على مهاتفته ومراسلته لإثنائه عن المضي قدما في مقترحه. وأكد أن نسبة كبيرة من الذين تحدثوا إليه أو راسلوه مدفوعين من قبل آخرين، لم يتسن لهم قراءة مقترحه، معتبرا إياها - أي هذه الاحتجاجات والاعتراضات - نتاج ارهاب فكري وأسلوب غوغائي.

وانتقد آل زلفه الاتهامات التي وجهها له البعض بأنه يسعى لافساد النساء لأن ليس له بنات، مؤكدا أن لديه ابنتين، ولديه أيضا "ذئب" واحد في البيت يبقى دائما تحت رقابته ورقابة أبنائه. وأكد في هذا الخصوص أنه يسعى لسلامة الأسرة والمجتمع.

وأشار إلى أن بعض القوى في السعودية ومنذ تأسيس الدولة، ترفض المعطيات الجديدة، وتعادي التحديث. وضرب أمثلة برفض هذه القوى سابقا لاستخدام التلغراف والهاتف وتعليم البنات والتلفزيون.

ونفى أن يكون قد استغل الضغوط الدولية على بلاده من أجل تمرير بعض مقترحاته. وتساءل " هل نعطل مشاريع الاصلاح بسبب عنصر الضغط الخارجي"؟
[/align]



[align=center]رأيي الشخصي في بعض ماكتبه ال زلفة :


****لم يتوقع ان تثار زوبعة حول موضوعه .. لسبب واحد لان ثقافة الغرب علمته ان يطلق المواضيع بلا قيود اجتماعية

ويغلفها بكلمة ديمقراطية يتكلم عن قيادة المرأة وكأنه في بريطانيا أو ساحل العاج او حتى القاهرة .

لا توقع ان تثار زوبعة مادامت المواضيع تمس المحارم وإثارة الفتن أو حتى طريق لإثارة الفتن ..




*** يقول مشكلتنا تكمن في ثقافة الخوف التي يقصد بها خوفنا من اتخاذ القرارات ودراستها ..

وهنا اوفقه الرأي ولكن سياسة الخوف التي تتحدث عنها ليس خوفا مطلقا بل هو مقيد خوفا من الله سبحانه وتعالى

ودرءاً لمافسد عظمى قد تدمر بسبب أفكارك اللاعقلانية ..
[/align]




[align=center]
رأيي صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي حول الموضوع ...
[/align]
[align=center]
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية في حديث لمجلة (دير شبيجل) الألمانية أنه يؤيِّد شخصياً حق المرأة السعودية في قيادة السيارات ليس لأسباب فلسفية أو سياسية، ولكن لأسباب عملية، وخصوصاً أنها ليست قضية دينية؛ حيث لا يوجد نص في القرآن يشير إلى تحريم قيادة المرأة للسيارة.وتعليقاً على فشل الجهود للسماح للمرأة بقيادة السيارة في الوقت الحالي رغم المعارضة، قال: (علينا التغلب على الرفض المتأصل في النفوس حول هذا الموضوع). وأضاف سموه: إن علينا تحقيق مزيد من الحقوق الأهم للمرأة السعودية؛ مثل حق الانتخاب وحق تحديد المسار الوظيفي الذي ترغبه، وهي إجراءات إصلاحية لا يوجد حائل ديني يمنع تنفيذها
[/align]




[align=center]رأيي الشخصي :



أختلف تماما مع تصريح وزير الخارجية الذي يوافق رأيه رأي ال زلفة بكون المرأة يجب ان تقود لأسباب عملية ماهي

تلك الأعمال التي توجب قيادة المرأة ولاتجعل من يقودها هو زوجها أو ابنها او حتى سائقها !!!


ثم يقول سمو الأمير لايوجد نص في القران يمنع قيادة المرأة .. ليس من الممكن ان يوجد نص في القران بهذا الشكل

ولايبمكن ان يمنع القران الانترنت والبلوتوث !!


ولكن القران يدرأ المفاسد بالشكل العام (( ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث )) ثم قال تعالى (( وقرن في بيوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهلية الاولى )))

ثم سيدي الامير حينما تقول لايوجد حائل ديني يمنع احترم رأيك الا انني اقول لست انا او انت من يقرر الاجتهاد

فالاجتهاد الديني له رجاله وله علمائه المستنبطون والمجتهدون الذين يستطيعون الحكم عليها من خلال الاجماع والقياس

والاستنباط ..
[/align]



[align=center]
رأي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية
[/align]



[align=center][/align]

[align=center]
أكد وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود أنه من المؤسف أن يتحول موضوع قيادة المرأة إلى قضية ، وأضاف \" عضو مجلس الشورى الدكتور محمد آل زلفة رجل وطني ومثقف وعاقل ولكنه خيب ظني \" .
وقال الأمير نايف ردا على أسئلة الصحفيين عقب رعايته حفل تخريج الطلاب الجامعيين مساءامس في كلية الملك فهد الأمنية بالعاصمة الرياض أن هذا الموضوع شان عام و من المؤسف أن هذا الأمر أصبح قضية وهي لا تستحق واستغربت من طرح هذا الموضوع، و لا أعرف لماذا طرح هذا الموضوع وهل يدرك الأوليات أم لا في هذا الظرف ، و هل نأتي ونقول أن هناك تفاوت في وجهات النظر في موضوع ثانوي ليس له الأولوية وهذه الأمور تتقرر حسب ما تقتضية المصلحة العامة وحسب ما تقتضي كرامة المرأة و أناشد الجميع بان يضعوا لهذا الأمر حد وأن لا نجعله قضية بين فئة وأخرى لأننا بهذا الأمر نعطي المضادين للمصلحة العامة شيء يقولنه بأنه رأي مجتمع ، ويجب ألا نكون صدى لما يطرح في بلدان الأخرى أو دول الغرب فنحن مجتمع لنا اعتبارنا وعقيدتنا ، و سمعت بأن من طرح الموضوع الأخ الدكتور محمد آل زلفة عضو مجلس الشورى وهذا الرجل أعرفه بأنه عاقل ومثقف وإنسان وطني ولكنه خيب ظني .
[/align]


رأيي الشخصي :


أصبت سيدي الأمير نايف .. فا ال زلفة خيب ظننا جميعا وهو لايمثل الشريحة الأكبر في المجتمع السعودي


انما في النهاية هو رأيه هم لم يدركوا الاوليات كما ذكر وزير الداخلية وانها مسألة داخلية ثم انت وزي الداخلية

والحق يعود لك مادمت الامور تخص الداخل .. ..




[align=center]
كلمة الدكتور عائض القرني حول الموضوع
[/align]





[align=center][/align]





[align=center]هاهي الامور أمامكم واحكموا بعقولكم ..


هل ترضى على أمك وزوجتك وأختك القيادة ؟؟ ..


أنتظر رأيكم ويهمني رأيكم .. ؟
[/align]
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:47 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube