29/04/2005, 01:55 AM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 18/03/2005
مشاركات: 3
| |
لمن يريد أن يأخذ العظه والعبره (( قصه مروعه )) [align=center]بسم الله الرحمن الرحيم [/align]
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم أما بعد :-
هذه قصه ياإخواني أكتبها لمن يريد أن يأخذ العظه و العبره منها وأرجوا منكم أن تستفيدوا من أحداثها وتتعظوا منها وأرجوا منكم جميعاً أن تقرؤوها وتنشروها وهي :-
[align=justify]يروى أن بعض العلماء الروس أرادو أن يكتشفوا طبقات الأرض فذهبوا إلى منطقه في سيبيريا والتي توجد في روسيا وأحضروا معهم أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا من معدات حفر فعندما وصلوا إلى المكان المقصود والذي يريدون الحفر فيه بدأوا الحفر فلبثوا يحفرون أياماً و أياماً حتى وصلوا إلى مكان لاحظوا فيه أن الحفاره لاتصدر أي صوت ولا تصدر أي ضجيج مثل ضجيج الحفارات وكأن الحفارة تحفر في الماء فعرفوا أنهم وصلوا إلى منطقة الصخور الذائبه واقتربوا من نواة الكره الأرضيه فأرادوا أن يكتشفوا ما الذي يحدث في الداخل فأنزلوا بعض الكاميرات فلم تستطع تلك الكاميرات تحمل الحراره بل أنها ذابت فعندما لم يستطيعوا أن يروا ما الذي يحدث في داخل الكرة الأرضيه أرادوا أن يسمعوا على الأقل ما الذي يحدث في الداخل فلا يذهب تعبهم سدى فأحضروا جهاز تنصت عالي الدقه وثبتوه في أعلى الحفاره فلم يسمعوا أي شيء لأن أذن الإنسان لا تسمع ما هو أقل من عشرين ذبذبه في الثانيه ولا ماهو أعلى من عشرين مليون ذبذبه في الثانيه فأحضروا جهاز متطور يحول هذه الذبذبات إلى شيء يسمعه الإنسان [/align].
أتدرون ماذا سمعوا ؟ سمعوا شيء تقشعر له الأبدان سمعوا صياح رجال ونساء سمعوا أناس يتعذبون ويصرخون من شدة الألم .
أتدرون ماهو هذا الصراخ ؟ إنها أرواح الكفار والمشركين تتعذب فهذا هو المكان الذي ترسل إليه أرواح الكفار هذه هي حياة البرزخ يا إخوان هذه هي الحياة في القبر فاسألو الله العظيم الجليل أن يوسع علينا قبورنا وأن لا يجعلنا من هؤلاء الذين يعذبون .
وأنتم الآن تتساءلون ما الذي حدث لهؤلاء العلماء لقد أسلم معظمهم والباقي لم يسلم فقتلت المخابرات الروسيه الذي أسلم والذي أخبر بما سمع من أجل أن لا ينتشر الأمر فبقي قله من العلماء الذين لم يسلموا ولم يصرحوا بما سمعوا وهم الذين نشروا هذه القصه المروعه .
فأرجوا من الذي يقرأ هذه القصه أن ينشرها ويخبر بها من يستطيع .
وهذه القصه توجد في الأسواق على شكل أشرطة كاسيت للعالم الجليل الزنداني . |