[align=center]إخواني الزعماء
هذا ما كتبته صحيفة الكوريا تايمز بعد الخسارة من المنتخب السعودي
بداية
يمشي يوو سانج-تشول كوريا الجنوبيّة خارج الملعب في نهاية هزيمة 2-0 الجمعة ضد السعودية
بونفرير روحهم أقوى من روحنا
يوم الجمعة, الهولنديّ قال أنّه كان لعبة التي فريقه كان ينبغي أن يفوز و لام عقليّة اللّاعبين على النّتيجة .خسارة 2-0 لعبة اليوم إلى فريق الغير أفضل منك, بونفرير أخبر المراسلين بعد اللّعبة . ` ` لكنّ فقط روح قتالهم أعلى كثيرًا من فريقنا .’’
ياسر القحطاني كان المتميز
كان المدرّب صحيحًا في قول أن السّعوديّين بدوا أشقّ و مشتاق أن تفوز, و الحشد الكبير ساعد بتزويد جوّ خشن رفع الفريق المضيف . ياسر القحطاني المضرب السّعوديّ الذي كان يحمل إصابة خلفيّة, كان متميّزًا أيضًا بينما (كما) لعب دورًا رئيسيًّا في كلا الهدفين . في الدّقيقة ال29, البالغ من العمر 22 سنة فصاعدًا تقدّم بصعوبة بعد يوو سانج-تشول قبل تغذية سعود كريري المندفع الذي انتهى بترتيب .
القحطاني مر من بين المتنزه الكوري
للهدف الثّاني, الكاهتاني بسهولة هزم متنزّه دونج-هايك, و المدافع بيأس هدمه من خلف لفضح عقوبة .لكنّ بينما كان السّعوديّون رائعين, لم يكن من الواجب أن يأخذوا مثل هذا الفوز المريح على لاعبي كأس العالم 2002, و المعجبون يركّزون على المدرّب و يبحثون عن الأخطاء في تكتيكاته . بدا كما لو استراتيجيّة كوريا الجنوبيّة الرّئيسيّة الوحيدة للتّعامل مع المملكة العربيّة السّعوديّة كان ذلك لتغيير أعداد الفريق و لبسّ القمصان بدون الأسماء على الظّهر .
الدفاع لم يقاوم الهجوم السعودي
كان الدّفاع مكوّنًا من ثلاثة اللّاعبين الكبار و البطيئين الذين كانوا غير قادرون تمامًا أن يتعاملوا مع الكاهتاني و المهاجمين السّعوديّين السّريعين الآخرين . بالإضافة إلى ذلك, يوو سانج-تشول, لاعب خطّ الوسط متميّز, بوضوح عانى من قلّة خبرته متحمّلة مسئوليّة . يونج-بيو لي الكويكفوتيد استطاع قد كان للمساعدة العظيمة في إخراج بكفالة الدّفاع إذا قد لعب على اليسار بينما (كما) يكفي إيندهوفين بي إس في جس هيدينك . لكنّ بدلاً من ذلك, بوفرير مثّل لي على الحقّ و كيم دونج-جين على اليسار .
الهجوم الكوري كان باهتا والتبديلات سيئة
كان خطّ الكوريّ الجنوبيّ الأماميّ أيضًا بشكل كبير عديم الجدوى . كان لدى لي تشان-سوو الذي لم ير أيّ كرة قدم فريق أوّل في أسبانيا طوال آخر شهرين, أداء باهت طوال الوقت, لكنّ سُمِحَ أن يبقى على الدّرجة لمدّة 87 دقيقة قبل الاستبدال بكيم دو-هيون . اختيار غريب آخر عُمِلَ في الدّقيقة ال69, بينما (كما) استبدل بونفرير يوو سانج-تشول مع تشانج كيونج-هو المستقبليّ . بوضوح كان محاولة لإعطاء الفريق مهاجمة أووبشنس أكثر, لكنّ فقط بعد ثلاثة دقائق, الدّفاع المتقلّب تبرّع بالعقوبة التي بفاعليّة انتهت اللّعبة كمسابقة .
المباراة أظهرت العيوب الكثيرة
` ` لعبة اليوم أظهرت أن كان لدينا مشاكل كثيرة في عقليّتنا و في العمل الجماعيّ, متنزّه جي-سانج أخبر وكالة أنباء يونهاب بينما (كما) ترك الأرض .و يبدو أن خصومنا عرفونا جيّدًا .’’
جاء بونفرير تحت ضغط بالفعل بعد أن فشلت كوريا الجنوبيّة في عمله بعد دور ربع النهائي الكأس الآسيويّة العام الماضي في الصّين لكنّ احتفظ بدعم اتّحاد كرة القدم كوريا و استردّ كثير من المعجبين بفوز ديسمبر الدّراميّ على ألمانيا .
يجب نسيان الخسارة والاهتمام باللقاء القادم
يوم الأربعاء, سيكون لديه أكثر للعمل في الهجوم بينما (كما) يعود إينتراتشت فرانكفرت تشا دوو-ري إلى الفريق بعد إكمال تعليق ذو أربعة لعب .اللّعب مع فريق كامل, في البيت, و ضدّ فريق وبّخ جدًّا تحت المملكة العربيّة السّعوديّة, كوريا الجنوبيّة يجب أن من المتوقّع أن تُوضَع الخسارة في دامام خلفهم . قد تكون أكبر عقبة الضّغط الإضافيّ تلك التّوقّعات تجلب . [/align]
وأعتذر عن أي خطأ أو تقصير قد يحدث بسبب الترجمة