المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 04/02/2005, 12:24 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ المجهر
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/12/2001
مشاركات: 4,370
الكاتب المصري محمد الغزالي ورأي فيه

هو كاتب معروف له كتب عديده وكثيره ويعتبر مفكر اسلامي نقلت عنه موضوع من موقع ( السلفيون في مصر )

وهذا هو موضوع نقد رأي السلفيون في مصر في محمد الغزالي


بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله،، ثم أما بعد إن هذا الرجل من فساد عقله رد أحاديث صحية ثابته أجمعت الأمة على صحتها بحجة أنها خالفت عقله. .وطبعا لا يتعارض عقل سليم مع أحاديث صحيحه واضحة الثبوت أجمعت الأمة على صحتها



...والحمد لله لقد قيد الله فى هذا العصر من العلماء الأفاضل الجهابذة الذين يردون الباطل و يحاربون البدع ولقد قام كثير من أهل العلم بتصنيف كتب فى الرد على هذا الرجل منهم الشيخ ربيع بن هادي المدخلي -حفظه الله - في ( كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها ونقد بعض آرائه ) الشيخ صالح آل الشيخ - حفظه الله - في ( المعيار لعلم الغزالي في كتابه السنة النبوية ) الشيخ سليم الهلالي بالاشتراك مع علي الحلبي الأثري - حفظهما الله - في - على ما أظن -( نظرات ونقدات في العقيدة والفقه والدعوة والحديث ردا على الشيخ محمد الغزالي) والشيخ أشرف عبدالمقصود - حفظه الله في ( جناية الشيخ محمد الغزالي على الحديث وأهله ) بتقديم وتعليق ومراجعة الشيخ ربيع المدخلي - حفظه الله - . وغيرهم من أهل العلم وهذا الرجل الذى تبنى قواعد المعتزلة ورد أحاديث صحاح فى صحيح البخارى ومسلم و كثيراً من الأحاديث النبوية الصحيحة الثابتة لمجرد أنها لم ( تركب ) على عقله !! الفاسد وعلى سبيل المثال وليس الحصر حديث البكاء على الميت ، وحديث قصة ملك الموت وموسى ، وحديث صلاة المرأة في المسجد ، وحديث قطع الصلاة،،
ومن الأمور الهامة التي اشتد بسببها نكيرالناس عليه علماء وعامة تهوينه من أمر السنة واستخفافه بالمتمسكين بها . فتده إذا تكلم عن الحديث والمحدثين ، والعمل بالسنة يتحرر من جميع القيود الأدبية والدعوية ، بل يبلغ به تهوين العمل بالحديث والإستخفاف بالسنة إلى أن يرى من يدعو إلى التمسك بالكتاب والسنة عقيدة ومنهجا ، وحكما وتطبيقا ، أكبر عائق في سبيل الدعوة التي بزعمه حقّة.

قال شيخنا العلامة ربيع بن هادي المدخلي – حفظه الله وأعلى منزلته في المهديين – في كتابه الفذ الذي خصصه في الرد على محمد الغزالي وكشف مواقفه السيئة ما نصه :

\" ... ومع كل هذا لم تسلم هذه السنة المطهرة من خصوم في كل زمان ومكان من الداخل والخارج ، وفي هذا العصر اشتدت وطأة المستشرقين على السنة النبوية ، وساندهم قوم ممن يلبسون ثياب الاسلام ويحملون قلوب الذئاب على الاسلام والسنة المطهرة. ويؤسفنا أن محمد الغزالي قد حشر نفسه – في هذه الظروف العصيبة التي تمر بها السنة وأهلها – في خصوم السنة بل صار حامل لواء الحرب عليها وأصبحت كتبه وأقواله تمثل مدرسة ينهل منها كل حاقد على الاسلام والسنة النبوية المطهرة ، إن الغزالي في كثير من كتبه وتصريحاته يتململ من السنة ولا سيما أخبار الآحاد على حد زعمه تململ السليم.

ولقد ضمن مؤلفاته الأخيرة حملات شعواء وقذائف خطيرة على كثير من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيحة ، وحملات شديدة على من يريد التمسك بها\" ص 6-7)))

وخذ هذه المقولات للغزالى

قال الغزالي – عفا الله عنه - : \" إن من الطفولة العقلية أن نجعل الإقتداء بالرسول الكريم إقتداء شكليا ، فلقد كان للرسول صلى الله عليه وسلم زي يلبسه ونعل يرتديها وعمامة يضعها على رأسه ، كما كان له عادات في قيامه وقعوده وطعامه وشرابه ، هذه كلها يتقيد بها البعض تقيدا شكليا متزمتا مع أنها هوامش السنة..\" مجلة الدعوة1181 عام 1409هـ نقلا عن كشف موقف الغزالي للعلامة ربيع بن هادي.

ويقول له في كتابه سر تأخر المسلمين!!: \" إن نفرا من العمال والحمالين والفلاحين فرطوا في أعمالهم الحرفية والفنية مكتفين في إثبات تدينهم بثوب قصير ولحية مشوشة، وحمل العصا حينا ، وراتداء عمامة ذات ذنب عندما تكون المشيخة قد ثبتت لصاحبها \" ص 54


وهنا فى هذا القول يقول صراحة بقول المعتزلة

((قال الغزالي في كتابه السوء – السنة النبوية - : \" والأحاديث الصحاح من رواية الآحاد تفيد العلم المظنون لا العلم المستيقن ،))

قال العلامة المحدث ريبع بن هادي – سدده الله – عن أحد أ قوال الغزالي فى رد أحاديث الأحاد الصحيحة : \" أقول : مهد بهذا الكلام لإنكار أحاديث انشقاق القمر الدالة على إحدى المعجزات الكبرى والمدعمة بقول الله تعالى : \" اقتربت الساعة وانشق القمر ، وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر \" ، ولإنكار أحاديث وقوف الشمس لأحد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام الثابتة بالسنة الصحيحة المتلقاة من الأمة بالقبول \" كشف موقف الغزالي ص 35-36

و إن الداعية الأزهري محمد الغزالى- عفا الله عنه – من الكتاب المعروفين في الوساط الإسلامية ، ولكن للأسف فقد نحا في معالجته للقضايا الإسلامية إلى منحى خطير خالف به أمة الإسلام في حين وافق المعتزلة ، كما وافق أصحاب المدرسة العقلية ولذا فهو معدود منها.

فانظره وهو يقول – وتأمل كيف وصل به الحال - : \" ألا فلنعلم أن ما حكم العقل ببطلانه يتحيل أن يكون دينا ، الدين الحق هو الإنسانية الصحيحة ، والإنسانية الصحيحة هي العقل الضابط للحقيقة ، المستـنير بالعلم ، الضائق بالخرافة ، النافر من الأوهام ... ولا نزال نؤكد أن كل حكم يرفضه العقل ، وكل مسلك يأباه امرؤ سوي ، وتقاومه الفطرة المستقيمة يستحيل أن يكون دينا \" !! مجلة الدوحة القطرية عدد101 عام 1404هـ.

قال فضيلة الشيخ المكرم / أبو الحارث علي بن حسن بن عبدالحميد الحلبي الأثري معلقا على قول الغزالي هذا : \" وهذه كلمات خطيرة تخرج عن أن تكون مجرد منهج عقلاني ! بل هي أخطر من ذلك بكثير ، كما يلحظه الناظر \" أ.هـ من كتابه العقلانيون ص 64

فلا يكتفي أن يكون العقل مستنبطا ، بل يجعله قابلا رادّا ، ومؤثرا ، وهذا أشبه ما يكون بمنهج المعتزلة ...وبالطبع لا يحمل على رد الأحاديث الصحيحة راسخة الثبوت إلا عقل فاسد معيب .... و إن أتباع هذه المدرسه قد يصل الأمر بهم إلى عبادة عقولهم من دون الله ولعياذ بالله ...

وسأعرض بإذن الله بعض فتاوى أهل العلم فى التحذير من هذا الرجل المعتزلى

التحذير من محمد الغزالي وكتابه ( السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث ) :

قال الشيخ العلامة محدث العصر محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة ( 7 / 824 ) :

( وأيضاً فإني أريد أن أحذر من ضلالة من ضلالات ذلك الشيخ الغزالي الذي ملأ الدنيا بالتشكيك في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم والطعن فيها باسم الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم في كتابه ( السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث ) .

والحقيقة أن كل من درس كتابه هذا من العلماء تبين له - كالشمس في رابعة النهار - أنه لا فقه عنده ولا حديث ، إلا ما وافق عقله وهواه ! . ) .

. فتوى الشيخ المحدث العلامة المحقق الأثري أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله

محدث الديار اليمنية

(( قد يقول القائل محمد الغزالي من حُطّاب الليل ؟! ، محمد الغزالي لو كان في عصر الإمام أحمد لـحَكَمَ عليه بالزندقة ، الإمام أحمد قيل له كما في مقدمة " معرفة علوم الحديث " قيل له : إن أبي قتيلة يسخر من المحدثين ، فقام الإمام أحمد ينفض ثيابه ويقول : " هذا زنديق ، هذا زنديق ، هذا زنديق " ، ما ظنك بمن يسخر من حديث رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - فهذا لو كان في زمان الإمام أحمد لـحُكِمَ عليه بالزندقة ، وإنني أحمَدُ الله سبحانه وتعالى فقد قام أهل السنة بِحَملة عليه وأصبح مسكين ، أصبح مسكين ماذا .. يدافع عن نفسه ويتقهقه .. ، ما قلت كذا وكذا .. أنا ما قلت .. ، وهكذا بعدما كان يضحك على الناس يأتي بالكلمة ويضحك بعدها على طلبة العلم المصريين الأفاضل الذين يتمسكون بالسنة ، فالحمد لله كُتبٌ قيِّمَة رُدَّت رأيت كتاباً لأخينا في الله سليمان العودة ، وآخر أيضا لصالح بن عبد العزيز آل الشيخ ، وأُخبِرت أن الأخ ربيع بن هادي أخرج كتابا في الرد عليه (1) ، احترق ، المهم احترق محمد الغزالي ، ما يهمني أنه ألف كتاب " السنة بين أهل الفقه وأهل الحديث " ، كنت وحدي أتصارع معه ، كنت وحدي أتصارع معه من أجل ماذا ؟! .. من أجل " هموم داعية " ، و" دستور الوحدة الثقافية " فلما أخرج هذا الكتاب قام من هو خير منّي وأقدر على دين الله منّي ... ثم بعد ذلك نسمع جهلة الإخوان المسلمين .. ، زارني بعضهم إلى هاهنا وقالوا لي ينبغي أن يُطعَن في الآراء المخالفة لا يُطعن في الرجل لأنه داعٍ إلى الله كبير ، قلت لهم ينبغي أن يُطعن في الرجل لأن كتبه قد أصبحت كالجرائد ، فنحن نطعن في كتاب ، ما ندري وقد أخرج كتاباً آخر((2) ، والله المستعان . المهم يا إخوان .. ، الإخوان المسلمون لا نزكيهم في شيء ، إذا قالوا فلان بعثي ، أو شيوعي ، أو ناصري ، أو فاضل علامة يحفظ صحيح البخاري .. ، بعض الأوقات يُقّدِمُون رجلا يَمنيًا أمام الناس ما شاء الله هذا يحفظ صحيح البخاري ويحفظ الأمهات الستة .. ، يا إخواننا كلام فارغ ، كلام فارغ عند الإخوان المسلمين ، سقطتم .. سقطتم أيها الإخوان المسلمون ، سقطتم نعم .. ، وسقطت أفكاركم وسقط أيضا أتباعكم ، سقطتم ما دمتم تدافعون عن أصحاب الباطل ، رب العزة يقول في كتابه الكريم : { ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم } أنتم دعاة إلى الله أم أنتم دعاة إلى الكراسي ؟!! ، إن كنتم دعاة إلى الله لا تجادلوا عن صاحب باطل ، إنكم إذا جادلتم عن صاحب باطل ستكنون شركاء ، والله المستعان )) .

الحواشى و التعليقات


--------------------------------------------------------------------------------

(1) لكتاب بعنوان : " كشف موقف الغزالي من السنة وأهلها ونقد بعض آرائه " . (2) قصد الشيخ - رحمه الله - أنه لما ينتقد أهل العلم كتاب من كتب الغزالي إلا وفي نفس الوقت قد ألف كتاباً آخَرَ أشد وأطَّمَ من الذي قبله .


فتوى الشيخ المحدث العلامة المحقق الأثري الإمام د. أبي محمد ربيع بن هادي عمير المدخلي - حفظه الله

إمام وحامل راية الجرح والتعديل في هذا العصر ورئيس قسم الكتاب والسنة بالجامعة الإسلامية سابقا

س : ((،ماذا بشأن الغزالي والقرضاوي ؟ ، حيث أنهم يُمَجَّدون من قِبل شبابنا ، فنرجوا توضيح أمرهم ؟ )) . ج : (( الغزالي هو من زمان يطعن في أهل السنّة ، من سنوات طويلة يطعن فيهم ، ويطعن في أهل الحديث ، كنا ننتظر من الناس يردون عليه ، ما أحد رد عليه ، أخيرا طغى وبغى وغـلى وغلى ، طَلَّعَ كتاب كله طعن في الحديث وأهله ، حيث العلمانيين ما تحملوا راحوا يردون عليه ، رددت عليه ، وردّ عليه سلمان العودة ، وردّ عليه عائض القرني ، وردّ عليه -أحدٌ- علماني ، كل النّاس ردّوا عليه ، لأنه تجاوز الحدود ، نسأل الله .. ، فاسد .. ، والله ناس علمانيين ردّوا عليه ما تحملوا خبثه وعدوانه على الحديث وأهله ، فقيَّد الله المسلمين وغير المسلمين للرد على هذا المبتدع الضال ، والقرضاوي الآن يسلك مسلك الغزالي إلا أنه أمكر منه )) .



اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:08 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube