عندما نتساءل عن ماذا حل بمنتخبنا الوطني ؟
كل الوسط الرياضي يتحمل المشكله من الاتحاد السعودي ولجنه الفنيه إلى الإعلام ممثلا بذات بالإعلام الرياضي المقروء وحتى نحن لماذا لم نتقد إلا لما لعبت مباراة الكويت والاعيبين والاداريين .
إما الاتحاد السعودي كان في السابق المكأفات اعلى من الإنديه إلا ان اتى البلوي فصار العكس وبعد ان اصبح المنتخب الإغلبيه فيه من نادي الاتحاد صار المكافات غير مغريه ولا تمثل الطموح فنعدم الطموح وفي هذا المقال اذكر ان خادم الحرميين الشريفيين قبل الذهاب إلى كاس اسيا امر بتحقيق جميع الطلبات الاعبيين وقبل ان يذهبوا حقق لجميع الاعبيين طالبتهم وإلى الان الدوله لم تقصر ولكن هناك احتياجات كبيره ودوله لازلت داعمه بقوه ولكن هناك من يدعم باكثر تدعم .
فصار لاعب لا يريد ان يتعب نفسه وهو يتلقى ربع مليون في مباراه واحده فعليه توفير الجهد في المباريات النادي لتتضاعف المكافات وانا في رأيي ان الاتحاد يتحمل المشكله عندما سمح للبلوي بإن
يجمع الاعبيين المميزون عنده في الاتحاد فضاع عدد من الاعبيين في دكه الاحتياط والاخر لا يريد ان يلعب بحماس وقوه مثل النادي .
اما اللجنه الفنيه فهي بتخبطها الدائم فلا جدول معروف ولا مباريات معروفه وهم يجملون الفريق القوي
في الدوري وهو الاتحاد ومطالبه دائم مسموعه ومطاعه صار كل لاعب يطمح لهذا النادي لاجل المكافات والنفوذ لاحظ من تبرع للاتحاد في كأس اسيا ومن اتصل بهم رغم هناك انديه تحقق نفس الإنجاز ولا احد يدري عنهم .
الإداريين ماهو دورهم هل بطوله الخليج مهمه لهذ الدرجه ليست بأهميه تصفيات كاس العالم وكان الاولى ان نلعب بمنتخب رديف لكي يعطينا كم لاعب نستفيد منهم في التصفيات وتعوضنا في حالة الطرد والإصابات وانا اقصد اين اراؤهم وهم قادرين على النصح والمشورة وهم اهل لثقه بس لم ينجحواللاسف وحتى الصحافه لدينا كلها تعصب والغالبيه عندهم اهم من المنتخب وكل واحد صار نقد
ويكتب ومتى ينتقد عندما تقع الفاس في الراس جمعيهم قالوا لماذا هذا المدرب ولم ينتقد احد لماذا المدرب درب المنتخب وهو لم يأتي إلا قبل البطوله بفتره بسيطه ومن وضع التشكيله فالمدرب قول لم اضعها والجوهر قول لم اضعها من وضعها ؟
نقدنا دائم متاخر عندما تقع الفأس برأس نحن لم نتعلم من خسارتنا من المانيا للأسف الشديد .