QUOTE=ندفيد الهلال]يا اخي استغرب المنتخب هذا له مشجعين وش المتعه لما دايم تفوز ماتحس بطعم الخساره[/QUOTE]


لا حبيبي يخسر ليش مايخسر تذكر نهائي 98 وش بعدها

أكد السويسري جوزيف سيب بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عن أن 170 لاعبا ممن سبق لهم الفوز ببطولة كأس العالم على رأسهم البرازيلي بيليه والأرجنتيني دييجو مارادونا سيشاركون في حفل افتتاح المونديال يوم الجمعة على ملعب أليانس أرينا في مدينة ميونيخ.

وقال بلاتر خلال مؤتمر صحفي نقل وقائعه الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم على الإنترنت يوم الثلاثاء : "على حد علمي 170 لاعب وافقوا على الحضور والمشاركة في حفل الافتتاح".

وسيشهد حفل الافتتاح ظهور أعضاء منتخب ألمانيا الفائز بكأس العالم 1974 كاملا وعلى رأسهم رئيس اللجنة المنظمة للمونديال فرانتس بكنباور.

وأضاف بلاتر أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل رئيسة الحزب الحاكم ستكون على رأس قائمة الحاضرين بالإضافة إلى الرئيس الألماني هورست كويلر ، وسيلقي كل منهما كلمة خلال حفل الافتتاح.

يذكر أن حفل افتتاح المونديال سيقام قبل دقائق قليلة من إقامة أولى مباريات كأس العالم بين ألمانيا وكوستاريكا ضمن مباريات المجموعة الأولى.

رونالدو زاولَ للبرازيل يوم الثلاثاء، بعد يومين من َلْعبُ النصف الثاني من مباراة نيوزيلندا بسبب الأصابة على أقدامِه.
"الأصابة أشفتْ. . . ليس هناك مشاكل أكثر. "طبيب البرازيل خوزيه قالَ.
رونالدو إنفصلَ في مباراة البرازيل الأحد، وقالَ أطباءَ الفريقِ المهاجمَ قَدْ يَحتاجُ لبَقاء حتى النهاية البعض مِنْ ممارساتَ الفريقَ هذا الإسبوعِ للإبْقاء مِنْ تَهَيُّج الأصابة.
تَلْعبُ البرازيل ضد كرواتيا في يونيو/حزيران 13 في برلين في مباراةِ كأسِ عالمها الإفتتاحيةِ.
قالَ رونسو إصابة رونالدو لَرُبَما كَانتْ سببها عيب في مرابطِ نايكَ الجديدةَ.
"مِنْ الذي قالَ، لَرُبَّمَا نوع تَخْييط المرابطِ الجديدةِ كَانَ يُضايقُه، "رينسو قالَ. "لكنهم يَحْلّونَ المشكلةَ."
رونالدو، الذي أحرزَ خمسة أهدافِ في البرازيل إحماء مبارياتِ ثلاث منذ وُصُول إلى أوروبا في مايو/مايس 22، شاركَ في تدريبات الفريقِ كامل الممارسات في يوم الثّلاثاءَ.
اللاعبون البرازيليون كَانَ عِنْدَهُمْ بَعْض المثاقبِ الطبيعيةِ وزاولوا قليلاً بالكرةِ.
كارلوس ألبيرتو ذَهبَ إلى بَعْض المجموعةِ تَلْعبُ وتَحْصرُ مَع رونالدينهو وزي روبيرتو، سويّة مع المدافعي جوان، إيمرسن، لوتشيو وكاكا. قال بريرا الفريقَ ما زالَ يَحتاجُ للتَحْسين على ذلك النوع من المسرحيّات.
هي كَانتْ جلسة الفريقَ التدريبيةَ الأولىالتَوَجُّه إلى ألمانيا.

الممارسة كَانتْ مُغلقة للعامّةَ، وروقبتْ فقط بواسطة الصحفيين و مجموعة الأطفالِ في مدرسة قريبة.

أضافَ الأطباءُ حمايةً إلى أقدامِه عدّة مرات أثناء مباراةِ الأحدِ -- البرازيل أخيرة قبل كأسِ العالم -- لَكنَّها ما كَانتْ كافيَ. إرتدَّ مهاجمُ ريال مدريد من الحقلِ أربع مراتَ أثناء النصف الأوّلِ للمُحَاوَلَة لحَلّ المشكلةِ، مرابط متغيرة مرّتين.
المهاجم بعمر 29 سنةً سَيَلْعبُ مباراتَه المائةَ للبرازيل في فتّاحةِ الفريقَ ضدّ كرواتيا. هو مَرْبُوطُ مَع بيليه ب12 هدفِ كأسِ عالم وثلاثة خجولةُ تُصبحُ مسجلَ البطولةَ الأعلى البارزَ.

رونالدينيو غاوتشو تحول اليوم الى \\ضحية\\ اثناء تدريب المنتخب البرازيلي تحت الشمس.

نجم البلوغرانا, في تدرايب النخب البرازيلية التي اجريت لاختبار السرعة و قوة اللاعبيين, ضرب بقوة بالحزام المطاطي.

حركات الام مختلطة مع الابتسامة الابدية التي لا تفارق وجهه. كان لها تاثير بعد الضربة. اللاعب صاحب 26 سنة تقدم بعض الخطوات ثم قدم زملائه لمساعدته, وتم خلع قميصه لمعرفة هل كل شيء على مايرام.

الحادثة بالشريط المطاطي الدي يضع لاختبار مدى قوة اللاعبين, واحد اطباء الفريق وضع مرهما على مكان الضربة قبل الدلك.

النجم البرازيلي رونالدو سيكون مستعدا لمباراة افتتاح بطولة كأس العالم في المانيا التي سيخوضها منتخب بلاده ضد كرواتيا في 13 يونيو حزيران، رغم الغموض الذي يلف اصابة قدمه.
وكان فريقه الاسباني ريال مدريد قد بعث اليه احذية قديمة قبل مباراة ودية مع نيوزيلندا اعتقادا منه ان الاحذية الجديدة هي التي تسبب له الجروح، لكن الآلام استمرت مع ذلك.

وقال طبيب المنتخب البرازيلي جوزي رونكو ان شفاء رونالدو شبه نهائي، وانه لن يواجه اية مشاكل اخرى.

واضاف رونك: "نحن مرتاحون تماما، فلا احد يشكو من أي شيء وكل اللاعبين في لياقة تامة."

ويذكر ان البرازيل وكرواتيا في المجموعة (ف)، الى جانب اليابان واستراليا.

وتعذر على النجم البرازيلي البالغ من العمر 29 سنة المشاركة في المباريات الاخيرة من البطولة الاسبانية بسبب اصابته.

وكان قد نال لقب اول هداف في نهائيات كأس العالم 2002 بثمانية اهداف.

قال اسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه انه "قد يكون من الخطير على

المنتخب الانجليزي اشراك المهاجم واين روني قبل ان يتعافى تماما."

وقد عبر الناخب الانجليزي سفين جوران اريكسون عن ثقته

في مقدرة روني على المشاركة بعد بعض التمرينات الجمعة.

وقال بيليه لصحيفة ديلي تلغراف: "انا قلق بشأن مشاركة روني في مباريات كأس

العالم، فمن الخطير ادخال لاعبين يشك في لياقتهم البدنية، كما

ان ذلك قد يشوش على الطريقة التي يختار بها المدرب لاعبيه."

وقارن بيليه الوضع بالحيرة التي وقعت فيها البرازيل عام

1998 حيث لعب رونالدو في النهائي ضد فرنسا رغم كونه لم يتعاف تماما.

"وقال بيليه الذي فاز بكأس العالم ثلاث مرات: "لعب رونالدو المباراة

النهائية رغم انه كان مريضا اليوم نفسه، وخسرت البرازيل بـ3-0."

واضاف اللاعب الاسطورة: "لا تدوم بطولة كأس العالم الا اربعة اسابيع، وهي

تتطلب لاعبين في قمة لياقتهم البدنية، وانجلترا لديها الكثير من اللاعبين الكبار

كديفد بيكام وفرانك لامبارد وستيفن جيرارد... لا يتعلق الامر بلاعب واحد."

ويظهر ان روني، 20 سنة، يتماثل للشفاء بشكل جيد منذ

اصيب في اهم مباراة في بطولة انجلترا قبل خمسة اسابيع.

وسيحدد فحص بالاشعة الاربعاء المقبل سرعة تعافي روني

وما اذا كان اريكسون سيبقي عليه في صفوف منتخبه.

يعتزم الرئيس البرازيلي لويز إناسيو لولا دا سيلفا إجراء حوار مع منتخب بلاده عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة (فيديو كونفرنس) للاعراب للاعبين عن أمنياته بالتوفيق في بطولة كأس العالم التي تنطلق يوم الجمعة المقبل في ألمانيا وذكر بعض اللاعبين اليوم الاربعاء قبل التدريب أن الحوار مخطط له غدا الخميس في فندق كيمبنسكي الذي تقيم فيه بعثة المنتخب وقال روبرتو كارلوس مدافع الفريق "من المهم أن يتحدث الرئيس إلينا باعتبار المشاركة مهمة قومية" وأضاف "البرازيل بلد لديه الكثير من المشكلات التي أراها على شاشات التلفزيون ولا أعيشها بحكم احترافي في الخارج ورفض كارلوس انتقاد حكومته وأعرب عن أمله في تحسن الاحوال المالية لبلاده واعتبر الفوز باللقب وسيلة لاضافة مزيد من التفاؤل في البلاد من ناحية أخرى كان نجم الفريق رونالدينيو أكثر تحفظا حول الحوار مع الرئيس وقال "لنرى أولا كيف سيسير الحديث" وذكر أنه لا يعرف إذا كان سيتوجه بسؤال للرئيس.

يعتبر المدافع البرزايلى كافو الوحيد الذى شارك فى ثلاث مباريات نهائية على مستوى المباريات النهائية لكاس العالم ، وجاء ذلك عندما شارك فى المباراة النهائية لمنتخب بلاده البرازيل امام أيطاليا عام 94 فى أمريكا ، وشارك مع البرازيل فى المباراة النهائية عام 98 فى فرنسا ضد منتخب فرنسا ، وشارك فى المباراة النهائية عام 2002 فى كوريا واليابان ضد المانيا ..

وقد نجح كافو فى مشاركاته الثلاثة فى ان يتوج بالكأس مع البرازيل مرتين عامى 94 بأمريكا على حساب المنتخب الأيطالى ، و 2002 فى كوريا واليابان على حساب المنتخب الألمانى ، فيما خسر الكأس مع البرازيل بعد الهزيمه امام فرنسا عام 98 بفرنسا ..