هذا ما قاله أحد الكتاب الهلاليين المخضرمين وفي يوم جمعة .


** هل يعقل أن تحقق العناصر الأولمبية الهلالية ذلك النجاح الملموس وهذا التميز الذي بدأنا نعيشه وأشاد به أيضاً الجميع وهي - أي هذه العناصر - التي كانت قد فشلت في انتشال القاعدة الزرقاء من الهاوية أيام مشاركتها ضمن صفوف فريق درجة الشباب وربما قبلها ضمن صفوف فريق درجة الناشئين وتحديداً وقت أن كان فهد المصيبيح مشرفاً إدارياً عليها؟.. بالتأكيد إنه لا يعقل، فهناك ثمة متغيرات فنية وأخرى نفسية نحو الأفضل قد حدثت بعد «ابعاد المصيبيح» وبعد أن تم تحديداً مشاركة هذه العناصر مع الفريق الأولمبي.(انتهى )






سبحان الله الهذه الدرجة أصبح فهد المصيبيح كابوساَ لبعض الصحفيين واللذين عجزوا
رغم تقصيهم لأخطاء المصيبيح عن إقناع الجمهور بما يطرحون ضد فهد المصيبيح .

بلوفاير كيف الحال!



مره تمدح الا ستناذ الهويريني ومره تسبه مافهمنالك وتناقضات غريبه ..........؟!


هل لأ نه تطرق الى ما لاتريد ............!


الم تمجده قبل ايام او اسابيع .................؟!




تحياتي

لا زلت أحترم صالح الهويريني جداَ
ولكن أختلف معه ومن نحن حتى نقلل من قيمة شخص مثل صالح الهويريني

لكن عزيزي ليس هناك شخص معصوم من الخطأ والمشكلة أنه مستمر وبدون حجة .

يااخي ناقشه في وجهة نظره..