وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ

غداً الأربعاء
1 شعبان
اللهم باركّ لنا في شعبان وَبلغنا رمضان من غير أن نرى دمعة حبيب ، ولا فِراق غالي ، ولا استمرار وباء اللهم اكشف عنا البلاء والوباء وسئ الاسقام ، اللهم بلغنا رمضان لافاقدين ولا مفقودين ونحن في أحسن حال وأعنا اللهم على صيامه وقيامه يارب العالمين

نداء :
" صلّوا في بيوتكم "

لا يعني أن نصليها خارج وقتها،
لا يعني أن نزهد في أداء رواتبها،
لا يعني أن نتثاقل عن اللهج بأورادها،
لا يعني أن نؤديها وسط الأماكن المكتظة بالأصوات وعبث الصغار .

فروح صلاتنا في حفظ سياجها والخشوع في أدائها

ربنا ارحم بلاد مسها الضر
ولا تقوى على شئ الا برحمتك
واكفا لا تملك سوى الدعاء
امام ابوب قوتك
اللهم نسألك رحمتا باطفالنا
وشيوخينا وبلدنا
بان ترفع عنا بلاء طال بيوتك وعبادك
بلاء عجز عنه اهل الارض
ولن يقوى عليه سوى رب السماء
اللهم اننا لن نسألك باعمالنا
بل نسألك برحمتك

"فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى، سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى، وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى"

أتعجبون من أقوام تقدم لهم المواعظ، وتساق لهم العبر، فلايدّكرون ؟!

اللهم افتح على قلوبنا، وارزقنا زكاء يقربنا منك، ويبعدنا عن غضبك .

قالﷺ
الا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
فالإمام الذي على الناس راع وهو مسؤول عن رعيته
والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عن رعيته
والمرأة راعية على أهل بيت زوجها وولده وهي مسؤولة عنهم
وعبد الرجل راع على مال سيده وهو مسؤول عنه
ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته

رواه البخاري

عاجل

غداً الأربعاء:-
ظ¨/ظ،/ ظ،ظ¤ظ¤ظ،هـ
اللهم باركّ لنا في شعبان وَبلغنا رمضان من غير أن نرى دمعة حبيب ، ولا فِراق غالي ، ولا إستمرار مرض لقريب ، اللهم بلغنا شهر رمضان ونحن في أحسن حال وأعنا اللهم على صيامه وقيامه يارب العآلمين نخلة

ربنا ارحم بلاد مسها الضر
ولا تقوى على شئ الا برحمتك
واكفا لا تملك سوى الدعاء
امام ابوب قوتك
اللهم نسألك رحمتا باطفالنا
وشيوخينا وبلدنا
بان ترفع عنا بلاء طال بيوتك وعبادك
بلاء عجز عنه اهل الارض
ولن يقوى عليه سوى رب السماء
اللهم اننا لن نسألك باعمالنا
بل نسألك برحمتك

قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله :

"تدبير الحق عز وجل لك خير من تدبيرك ،
وقد يمنعك ما تهوىٰ ابتلاء ، ليبلو صبرك ،
فأره الصبر الجميل ، تر عن قرب ما يسر".

عن صهيب بن سنان رضي الله عنه قال :

قال النبي ﷺ:

عجبًا لأمرِ المؤمن . إن أمرَه كله خير . وليس ذاك لأحدٍ إلا للمؤمن . إن أصابته سراءُ شكرَ . فكان خيرًا له . وإن أصابته ضراءُ صبر . فكان خيرًا له .

صحيح مسلم

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ، الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ