مَنْ قَالَ :

سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ

غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِي الْجَنَّةِ

لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ

تَبَـٰرَكَ ٱلَّذِی بِیَدِهِ ٱلۡمُلۡكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡء قَدِیرٌ ۝ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلۡمَوۡتَ وَٱلۡحَیَوٰةَ لِیَبۡلُوَكُمۡ أَیُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلاۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡغَفُور

الله

المقصود في الرغائب
المرجو عند المصائب
المنعم عند العطاء
الدافع للبلاء
المانع للوباء
ما تعلق به ضعيف إلا قواه، ولا ذليل إلا أعزه، ولا فقير إلا أغناه، ولا صغير إلا كبره، ولا مستوحش إلا آنس وحشته، ولا مغلوب إلا أيده، ولا شريد إلا آواه، ولا مضطر إلا كشف ما به من ضر وشر
سبحانه!

﴿ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فليَصُمُهُ ﴾

اللَّهُمَّ بَلِّغنَـــا شَهرَ رمَضانَ؛ وأَعِنَّا علىٰ قِيامهِ وصِيامهِ

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ

لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

الْلَّهُ أَكْبَرُ

لم يسلم داعٍ للحق من أذى أهل الباطل حتى النبي ﷺ
( ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون * فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين)

اللَّهُمَّ اهْدِني وَسدِّدْني ، اللهم إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدى ، وَالسَّدَادَ

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد

السعيد من أسعد غيره ،
والكريم من شمل الأخرين بكرمه ،
والطيب من شعر الناس بالأمان بوجوده بينهم يحبونه ويحبهم

لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ