المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام > صيـد الإنترنــت
   

صيـد الإنترنــت منتدى للمواضيع والمقالات المميزة والمفيدة المنقولة من المواقع الأخرى .

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 16/01/2017, 06:31 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ alfayhaa Sport
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/09/2008
المكان: حى منفوحة الجديدة - الرياض
مشاركات: 26,476
Red face كاتب سياسى من فراغ عن الصراع العربى الصهيونى


يكفى أن المدعو شاؤول منشه (مستوطن يهودى من فلسطين) يقرأ تاريخ المعاناة التى عصفت عالمنا العربى وتجاهل نفسه تماماً بأن الكيان الصهيونى قد تهدد بزوالها مستقبلاً بأيدى المسلمين.






" ما هي السبل للقضاء على اسرائيل "

المدعو: شؤول منشه

هذا السؤال يشغل الزعماء العرب الذين يتأبطون شرا لاسرائيل منذ ستة قرون ونيف في مجال الرد عليه ينشط دور خيالهم ...

• المبادرون في البحث عن سبل القضاء على اسرائيل هم الزعماء العرب السبعة عام 1948 : امين عام الجامعة العربية آنذلك ابو الكلام عزام ارتأى انذاك ان خير السبل للقضاء على اسرائيل هو السيف . في جلسة الجامعة العربية عشية 15 ايار 1948 ، رمى ابو الكلام عزام قلمه على الارض وصاح : " اسكت ايها القلم وتكلم ايها السيف . "

في اعقابه انشد احد المطربين المشهورين آنذلك محمد الكحلاوي انشودة تقول :
" خلي السيف يقول
خلي السيف يشن يرن
خلي الدم يجري عرض وطول . "
هذه الانشودة صدحت في كل الاذاعات العربية انذلك .

• الا ان السيف لم يحقق الغرض حيث لجأ اساطين الدعاية الى ترويج حكاية قذف اسرائيل في عمق اليم او القاء اسرائيل في عرض البحر.

وهذا كان الشعار الاكثر رواجا .

• ومع السيف والبحر راج شعار الكنس ، احد القادة العرب اعلن عام 1948 ان اسرائيل المزعومة لا تستحق تجييش الجيوش العرمرمة وانما يمكن القضاء عليها بكنسها نحو البحر والتخلص منها الى الابد.

• عام 1958 وعندما اعلن عن الوحدة بين مصر وسوريا ظهرت على الساحة حكاية كبير الدعائيين في بلاد العرب آنذلك ، احمد سعيد رفع شعارا يقول ان الوحدة هي كماشة ستعصر اسرائيل وتقضي عليها بذراعيها وهما سورية من الشمال ومصر من الجنوب.

• وعندما انهارت الوحدة وتفككت الكماشة طلع احمد سعيد رافعا شعار: الخنق وردد مقولته : " سيرى العام العبري الحالي والاعوام القادمة سترى خنق اسرائيل . "

• الرئيس العراقي الراحل عبد الكريم قاسم طلع في مطلع الستينات مؤكدا انه لديه خطة للقضاء على اسرائيل سماها " خطة مباغتة ".

• قبيل حرب الايام الستة رفع جمال عبد الناصر -رحمه الله- شعار القاهر والظافر . وهما صاروخا ارض – ارض واعدا ان هذه الصواريخ ستدمر اسرائيل .

• وفي ذات الفترة رفع جهابذة الاعلام الناصري وعلى رأسهم حسنين هيكل شعار القضاء على اسرائيل عن طريق اليمن وروج للشعار القائل " ان الطريق الى فلسطين تمر باليمن . "

• وقبيل حرب الايام الستة القى عبد الناصر خطابا في قاعدة جوية في سيناء واعدا الطيارين " بان المعركة ستكون معكرة شاملة والهدف هو تدمير اسرائيل . "

الا ان عبد الناصر في ذلك الخطاب لم يفصح عن تكتيكه للقضاء على اسرائيل مفضلا التعتيم على سره الرهيب .

• وفي غضون حرب الايام الستة روجت وسائل الاعلام في دمشق لشعار الذبح وهذا مطلع الانشدوة التي اذاعها راديو دمشق طيلة ايام الحرب :
" اذبح اذبح اذبح اذبح اذبح اذبح
اذبح كل الصهيونية ولا تخلي بقلبك حنية .
قد ما فيك ياخي اذبح
اذبح اذبح اذبح وارم رقابهم بالبرية .
اذبح اذبح اذبح واشنطن خليها تنبح . "

• وبعيد حرب الايام الستة طلع حسنين هيكل مروجا نهاية الافعى الذي يقتله ما ابتلع . زاعما ان اسرائيل تشبه الافعى الذي ابتلع جسما اكبر منه وهو المناطق التي استحوذت عليها اسرائيل في تلك الحرب مؤكدا ان ما ابتلعته اسرائيل من اراضي سيقضي عليها .

• 1972 اعلن زعيم الجمهورية العربية الاشتراكية الليبية العظمى شعار الحرق معلنا
" انه لا حاجة الى طائرات ودبابات للقضاء على اسرائيل . فالعرب يملكون النفط . ويكفي صب الزيت على اسرائيل وحرقها . "

وهنا نقول – والحق يقال – ان القذافي هو الرائد في اطلاق شعار حرق اسرائيل وليس صدام حسين .

• في ابريل نيسان في عام 1990 اطلق صدام تهديدا بحرق نصف اسرائيل حيث قال بلهجته العراقية : " والله لنخلي النار تأكل نص اسرائيل . "

ولا يدري احد لماذا وعد صدام بحرق نصف اسرائيل وليس برمتها .

• احمدي نجاد وبطانته يقلدون القذافي وصدام . ففي نهاية تموز 2010 هدد مندوب ايران لدى الامم المتحدة محمد خزاعي بان ايران ستحرق تل ابيب .

• واخيرا وليس آخرا، احمدي نجاد يقول ان اسرائيل هي بعوضة يمكن سحقها والقضاء عليها.

واليوم بعد 60 عاما ونيف نرى ان غالبية رافعي شعارات الحرق والتدمير والقضاء على اسرائيل قضوا نحبهم وهم راقدون تحت التراب وترقد معهم شعاراتهم :

• والذي حققوه طيلة هذه الاعوام هو انهم
دمروا اليمن في حرب عبد الناصر
دمروا امال الشعب الفلسطيني الذي ضيع ارضه عام 1967
دمروا الاردن في ايلول الاسود
دمروا مدينة حماة وقتلوا فيها الالاف
دمروا لبنان في الحرب الاهلية
دمروا السودان في جنوبه وفي دارفور
دمروا العراق في شتى انواع الحروب الداخلية والخارجية
دمروا الكويت عام 1990
دمروا التشاد في حرب القذافي
يدمرون اليمن في الحرب الاهلبة الحالية
هذه حقائق وليست اراء . حقائق في غنى عن التعليق والصمت في هذا المقام ابلغ من فصيح الكلام .
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 29/01/2017, 06:35 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ alfayhaa Sport
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/09/2008
المكان: حى منفوحة الجديدة - الرياض
مشاركات: 26,476
Red face الصهيونى الأمريكى الـمتطرف دينيس براغر متضايق من ظاهرة معاداة الصهيونية



دينيس براجر قال :

عندما قمت بدراستي التكميلية في معهد الشرق الأوسط
في كلية العلاقات الدولية في جامعة كاليفورنيا
درست الكثير من المواد حول لغز النزاع في الشرق الأوسط
وفصل بعد فصل
درسنا النزاع في الشرق الأوسط
وكأنه النزاع الأكثر تعقيداً في العالم
بينما في الحقيقة هو أسهل نزاع يمكن شرحه في العالم.
ربما يكون هو الأصعب في حله
ولكنه الأسهل في شرحه
باختصار هو كالأتي
يريد طرف أن يقتل الطرف الأخر
تريد إسرائيل أن تحيا كدولة يهودية وأن تعيش في سلام.
وتعي إسرائيل أيضا بحقوق الفلسطينيين
في وجود دولتهم ورغبتهم في العيش بسلام.
ومع ذلك فإن المشكلة هي أن معظم الفلسطينيين
والكثير من المسلمين والعرب
لا يعترفون بحق إسرائيل في إنشاء دولة يهودية.
وهذا واقع منذ 1947
عندما اتفقت الأمم المتحدة على تقسيم الأرض التي تدعى فلسطين
إلى دولة يهودية ودولة عربية.
ووافق اليهود على تقسيم الأمم المتحدة
ولكن لم توافق أي دولة عربية أو إسلامية على هذا التقسيم.
عندما انتهى الحكم الإنجليزي في 15 مايو 1948
هاجمت جيوش جميع البلدان العربية المجاورة
ـ ـ لبنان وسوريا والعراق وإمارة شرق الأردن ومصر ـ ـ
دولة إسرائيل التي كانت قد أقيمت ليوم واحد فقط عازمة على تدميرها
ولكن وعلى عكس المتوقع فقد نجت الدولة الإسرائيلية الصغيرة.
ثم حدث ذلك مرة أخرى
ففي عام 1967، أعلن ديكتاتور مصر جمال عبد الناصر
خطته "لتدمير إسرائيل" على حد قوله
فقد وضع جنوده على حدود إسرائيل
وقد كانت جيوش الدول العربية المجاورة
تستعد للهجوم.
ومع ذلك هاجمت إسرائيل مصر وسوريا كتدبير وقائي
ولم تهاجم إسرائيل الأردن
وتوسلت إلى ملك الأردن ألا ينضم إلى الحرب
ولكنه أنضم.
ولهذا السبب وحده استولت إسرائيل على أراضي أردنية
وخاصة "الضفة الغربية" لنهر الأردن.
وبعد الحرب بفترة قصيرة اجتمعت الدول العربية في الخرطوم بالسودان
وأعلنوا "اللاءات الثلاثة" المشهورة
"لا اعتراف ولا سلام ولا مفاوضات"
وماذا كان يمكن لإسرائيل أن تفعل ؟
حسنا، هناك شيء فعتله إسرائيل بعد أكثر من عقد
ففي عام 1978 أعادت شبه جزيرة سيناء كاملة
وهي قطعة من الأرض أكبر من إسرائيل نفسها وبها بترول
إلى مصر لأن مصر، وتحت قيادة جديدة،
وقعت على اتفاقية سلام مع إسرائيل.
وبهذا فقد تخلت إسرائيل عن أرض في مقابل وعد بالسلام مع مصر
وقد كانت دائما على استعداد لفعل هذا مع الفلسطينيين.
وكل ما كان على الفلسطينيين فعله هو
الاعتراف بالدولة اليهودية
والوعد بالعيش في سلام معها.
ولكن عندما اقترحت إسرائيل بتبادل الأرض بالسلام
كما فعلت عام 2000 عندما وافقت على إعطاء الفلسطينيين
دولة ذات سيادة في أكثر من 95% من الضفة الغربية
وكل غزة
رفضت القيادة الفلسطينية العرض
وردت بإرسال أفواج من
الإنتحاريين إلى إسرائيل.
وفي الوقت ذاته ظلت إذاعة وتليفزيون والمناهج الدراسية الفلسطينية
مليئة بتمجيد الإنتحاريين
وتحقير اليهود
وبالرسالة المتكررة يومياً عن محو وجود إسرائيل
ولهذا فإنه ليس من الصعب شرح النزاع في الشرق الأوسط.
فأحد الأطراف يريد قتل الأخر
وشعار حماس الذين يحكمون غزة هو
"نحن نحب الموت مثل مايحب اليهود الحياة"
هناك 22 دولة عربية في العالم
ويمتدوا من المحيط الأطلسي إلى المحيط الهندي
وهناك دولة يهودية واحدة في هذا العالم.
وهي بحجم نيو جيرسي ـ ولاية أمريكية ـ
في الواقع السلفادور الصغيرة أكبر من إسرائيل
وفي النهاية يجب أن تفكر في هذه الأسئلة :
إذا أوقفت إسرائيل القتال غدا وأعلنت
" لن نحارب مجددا "
ماذا قد يحدث؟
وإذا أوقفت الدول العربية حول إسرائيل
القتال وأعلنت
" لن نحارب مجددا "
ماذا قد يحدث؟
ففي الحالة الأولى ستحدث كارثة فورية
في زوال دولة إسرائيل
وقتل جميع سكانها اليهود.
وفي الحالة الثانية سيعم السلام في اليوم التالي.
فكما قلت في البداية، فإنها مشكلة بسيطة في شرحها:
فطرف يريد قتل الأخر
وإذا لم يفعل ذلك سيعم السلام.
ومن فضلك تذكر هذا:
فلم يوجد على الإطلاق دولة في المنطقة الجغرافية
تعرف بإسم فلسطين لم تكن يهودية.
وإسرائيل هي الدولة اليهودية الثالثة في هذه المنطقة.
ولم يكن هناك دولة عربية أبدا
ولا دولة فلسطينية
ولا دولة إسلامية ولا أي دولة.
وهذه هي المشكلة:
لماذا لا يمكن لدولة واحدة بحجم السلفادور
أن تقام؟
وهذه هي مشكلة الشرق الأوسط
معكم دينيس براجر.




لوحة مقتبسة:
انضم إلى جامعة براجر !

اشترك في قناتنا على اليوتيوب
وادخل مجانا على موقع PragerU.com

هذه المادة متاحة بمنحة من
مؤسسة عائلة آدم وجيلا ميلستاين
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 06:10 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube