يقول الرائع بدر بن عبدالمحسن

أنا النخيل وشعري ظلال وعذوق

وأنا السحاب اللي على الناس جايد

كأشجار البلوط والسرو والسنديان العتيقة .. يقف الهلال شامخاً لا تقهره كل متغيرات الحياة ..

هلال ليس له خريف ..يأتي متمرداً على الطبيعة .. وكلما حاولت الحياة أن تختبر صبره .. وتهز جذوره .. أورق من جديد .. وأثمر فاكهة يسل منها "أكسير الحياة" وسر البقاء ..

•الهلال .. لم يعد قصيدة .. ولا ديوان شعر .. ولا حتى أغنية

الهلال قصة حياة .. قصة بدأت منذ عشرات السنين لكنها بلا نهاية ..

•في انكسارات الهلال القليلة ..تشحب الرياضة .. وتهتز بورصة كرة القدم ..وحين يظن من يظن أن عشاقه قد تفرقوا وأنهم بدأوا بالاتجاه لدروب الخيبات يخرجون كعاصفة ماطرة ..

فيحملون زعيمهم فوق رؤوسهم وهم يغنون له

لليل أحبك .. مابقى في السما نور

وإلى ضواني الليل للصبح احبك

للكاتب / فارس الروضان


****************************

هذا الزعيم اللي على العليا رقا
ما تختلف عند ( اللقا ) روابعه

في اسيا باقي ، و غيره ما بقا
ولا يرضي الجمهور غير السابعه



تبقى الزعيم اللي بحبه خذاني
ان كان بالأسماء والا بالاعداد

كل الزلازل تهدم أعلى المباني
الا انت زلزالك بنى كل الامجاد!


الحاجب أشبه مايكون هلال
ماينعقد لامن بدا الواجب

تقويسته للعين هي من قال
العين ماتعلى على الحاجب