ذهب رئيس وحضر آخر..
ذهب مدرب وحضر آخر..
حضرت الروح وحضر الإصرار داخل الملعب ،وهدير الموج في المدرجات.
بطولة كأس سلمان بجهد الجميع بعد توفيق الله.
كان هذا النهائي الثالث..فلو تحققت العدالة لأصبحت البطولة الرابعة بعد آسيا والدوري وولي العهد
لكن قدّر الله وماشاء فعل
العودة من خارج الملعب ، بعد أن أصبح الأمل مفقودًا بعد تسديدة السالم في الدقيقة 116
لكن الموج طغى صوته في الدقيقة 119:14 وأصبح الموج يتحرك خارج الملعب وداخله وعاد الأمل بفضل الله في لحظة.

ركلات الحظ ابتسمت فكل من سدد كان نجما واثقا ..وكان في المرمى (أسد ) يدعى خالد
الحمدلله 55 بطولة والزعيم من يطوله

دموع الفرح والحزن
نيفيز فرح بالكأس وبكى فرحاً،لكن إحساسي أن في دموعه شيئا من الرحيل وتوديع جمهور الهلال
كواك ،ديقاو،كريري،جحفلي رأينا دموعهم تذرف فرحا وعشقًا
شكرًا من القلب والأعماق ياهلال