الهلال يعاني من ضعف اداري هذا لاجدال فيه والحاصل من انزواء الادارة عن الهلاليين
والركون الى مستشارين لم يقدموا مايحتاجه الهلال
والتفكير الحالي استثماري بحت والشاهد مباراة الزمالك والفريق الالماني في وضع الهلال من الغيابات
ولكن نحن معنيين باللاعب الاجنبي نحتاج ان ندعم طموحنا بالهدوء
نريد ان ناخذ اقل المستطاع من المتاح دعوهم وامشوا مع الامل حتى نصل الى ساحة المحاكمه بالادله
بشرط ان لانكون سببا لفوضى الاختيار السريع
المشكله الاكبر التى يعانيها الهلاليون تقاعس اعضاء الشرف عن دورهم في النصح
وهذا واقع مشاهد لمن يدرس حال الهلال بتمعن الهلال يمتك الان افضل لاعبين محليين ربما في القاره
ولايحتاج الى للقليل من الجهد
هناك وجه اخر في منافساتنا السعوديه وهو التحكيم يحتاج الى اجتماع ونقاش وحصر الأحداث
هل رايتم كيف احتسب على الهلال ضربة جزاء خياليه امام الزمالك من الحكم المحلى ؟
هل تستطيعون ان تحصوا كم اغفلت ضربات جزاء للهلال منذ العام الماضى وكم احتسب عليه من ضربات جزاء حاسمه
دعونا نتذكر اخر لقاء امام هجر لتعلموا ان الهلال يغفل عن نقطه التحكيم الجوهريه قد يعارضنى فيها البعض لكنها واقع مؤلم لمن يراقب
الهلال اعتاد على تجاوز الظروف الطبيعيه
لكن لم يتعلم مواجهة الظروف المفتعله ضد الهلال ولاعبيه حتى لو كانوا يشاركون في المنتخب القومي
ويغفل لعبة المكاتب التي افقدته مكتسبات هلاليه خالصه مثل الدوري وكاس ولى العهد العام الماضي وكاس اسيا
والان نفس الحال يجرى على دوري هذا العام الله يستر من باقي البطولات
سيكتشف الهلاليون اللعبة متأخرين كالمعتاد ولن يهزمهم احد
خارج الملعب وخلف الاستارومن وراء المكاتب
لكن متى يفطن الهلاليون للعبة الجديدة
التي اقصتهم عن حقوق خالصه لهم
هل يتنبه الهلاليون لما يجري
خارج الميدان ؟
المراهنات تطل براسها في اسيا
باعتراف الوفد المتواجد من الفيفا في منافسات بطولة كأس اسيا للمنتخبات
المقامة في استراليا التي اشتعلت منها الفتنه في نهائي كاس اسيا للاندية
التي فضحت المستخبي
من سنين لم استوعب انفعال صاحب السمو الملكي الامير سلطان ابن فهد بعد احدى مباريات المنتخب في كاس اسيا وتصريحه القوى والشهير ضد التحكيم الاسيوي وفضائحه اعتقد بعد طرد المهاجم هزازي واغفال ضربة جزاء صريحه للمنتخب
من نفس الحكم الياباني فيما اذكر
حين رأيت نهائي اسيا للأندية الذى اجبر الفيفا بالإشراف على المسابقة الأسيوية وحراستها من عصابات الرياضة ايقنت ان الرياضة في اسيا في خطر فعلي
من سارقي النجاحات