اجلد عبارة كثيراً مااقراها في منشن بعض الاعلامين عندما يطلق تغريده فيها اساءة لنادي او رمز تجعل المسكين يتخيل نفسة في معركة حاملاً سيفه ضارباً به رقاب اعداءه ويزيد من كمية الشتم والقذف بدون توقف منسلخاً من الاخلاق والذوق واحترام الاخرين معها اقول قبح
الله تويتر الذي اظهر لنا هذه الفئة التي لم نعتاد عليها ايام الصحف الورقية في زمن كان الاحترام سيد الوسط الرياضي وانا اكتب هذه الكلمات اشعر بالاسف لما يحصل في وسطنا الرياضي
وكانه مسرحيات كومدييه كل اعلامي يسعى ان يقدم لمتابعيه كل جديد من انواع السخريه
لكي يقراء تلك الكلمه المحببه اليه اجلد ياجلاد
فتحولت الرساله من مهنيه الى سخريه يعرف الجميع احداث وقعت في وسطنا الرياضي ضرب مشجع نصراوي في مدرج الهلال تلاها كف من ناصر الشمراني لمشجع نصراوي في استراليا وهلالي اخر توعد زوجتة بالطلاق الغير رجعي لو خسر الهلال من المسؤول عن وقوع هذه الاحداث من الذي جعل المشجع الهلالي يضرب اخاه النصراوي ومن الذي اتى بالمشجع النصراوي الى المدرج الهلالي المحتقن ومع من
سمع المشجع النصراوي مفردة زلايب واطلقها على لاعبين يمثلون المنتخب المشجع الهلالي والنصراوي ابرياء وناصر الشمراني بري هو الاخر اعتقد انكم عرفتم من هو المتسبب هو ذلك الاعلامي الذي لم يحصل على شهادة عليا اتى مطروداً من المدرسة واصبح اعلامي اخذتوير اداة لنشر تعصبة المقيت وانحطاط اخلاقة ارا في القنوات الفضائية ماخذ دور المصلح وفي تويتر يشجب تلك الترصفات بعد حادثة الشمراني وهو المسؤول عن كل ماحدث ينطبق عليه مقولة يقتل القتيل ويمشي في جنازتة بعد كل ماحدث لسان المشجع اية الساقي اسقني فاني لسقياك ازدت تعصباً وتشنجاً فليتني لم اقل يوماً اجلد فلقد جلدتني !!!!!!