بالامس نتذمر من أجهاد لاعبي الهلال وضم سبعة منهم للمنتخب رغم أجهادهم في البطولة الاسيوية
منذ بداية الموسم في حين طلع فريق الصفر هو الفريق المستفيد من بطولة الخليج وما حدث فيها .

اليوم استقال ابو داوود المعين من رئيس الاتحاد السعودي الاهلاوي أحمد عيد خلفاً للنصراوي القريني
ثم يشحن مجموعة القروب حربهم المنظم على الهلال أكبر المتضررين وانه سبب كل شي في الكرة السعودية


إدارة الهلال لا حس ولا خبر سبات عميييق وخوفي أنهم صدقوا ما يقولونه مجموعة القروب
اي شكوى حدثت في عهد الامير عبدالرحمن بن مساعد مع احترامي له وباشرها محامي النادي
اغلبها تخص خطأ الطرف الاخر على شخص الامير وليس على الهلال .


هناك توجه او سياسة خاصة تسببت في إضعاف موقف الهلال وتنازلات قللت كثيراً من قيمة الهلال .

اللوم والعتب يجب أن يوجه للرئيس الهلالي لانه هو من يدير أمور النادي وهو من رضخ لبعض أعضاء الشرف
الذين لووا ذراعه لغرض ابعاد سامي الجابر من تدريب الهلال

ثم يعاب على رئيس الهلال الأرتمى في أحضان البرامج المعادية للهلال بشكل يدعم علاقاته الخاصة
على حساب قيمة النادي الجماهيرية والدعائية والاعلامية ناهيك عن قيمته الفنية وثقله في الدوري .


يجب إعادة النظر فيمن حوله أن كان يرى انهم على صواب فالعيب في سموه الكريم
وأن كان يرى قصور وحرج من تصرفات البعض يجب اعادة ترتيب الامور .



الهلال فريق كبير وذو قيمة أعلامية يستطيع من خلالها رئيس الهلال تسيير كل من يغلط او يقلل من الهلال كيفما شاء ولو بكف أذاهم عن النادي الذي اصبح ملطشة لطلاب الشهرة كما قال هو .