26/08/2014, 10:39 AM
|
| زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 22/12/2012 المكان: الخرج
مشاركات: 98
| |
تفاءلوا..فإني معكم من المتفائلين..بقلمي
بالنسبة لي.
مابين ثلاثاء وآخر اختلفت مشاعر.
في ثلاثاء مضى كان السد لي كالكابوس.
ليس خوفا من مستواه.
بل خوفا من مسابقة أضاع زعيمها الطريق.
هنا في الرياض كنت لا أعلم ماذا سيحصل.
نعم اثق بنجوم الهلال.
واثق بقدراتهم على تحطيم حاجز (نحس) السابعة.
لكن قسوة الخروج في سنوات مضت كانت تمنعني من التفاؤل.
شعور مضطرب.
ثقة وخوف.
تفاؤل يكسوه التشاؤم.
مشاعر لا تجتمع.
لكنها عندي اجتمعت.
انتهى الذهاب.
وانتهت معه كل المشاعر السلبية.
قبل الذهاب كنت اردد.
تفاءلوا..اني من المتشائمين.
لكن اليوم.
وبوجود الداهية مع (وقف التنفيذ) ريجي.
وبعودة روح الهلال المفقودة باسباب (سامي).
أصبحت اردد.
في اسيا تفاءلوا إني معكم من المتفائلين.
ريجي يعمل.
يخطط.
بل يصنع الحلول.
ويبتكرها.
في الذهاب.
تلاعب بالخصم (المتراجع) للدفاع.
رغم ذلك.
الهلال لم يكتمل بدرا.
نعم هو اقترب من الاكتمال.
لكن يبقى في الهلال نواقص.
العرضيات خطر دائم على مرمى الهلال.
وفائدة منعدمة للهلال.
الكرات العائدة من الدفاع للحارس (تخيف).
تربك (المرتبك) السديري.
في المدرج.
هناك اكتمال.
حضور وتشجيع.
هدير ملأ المدرج.
ضجيج (أرهب) المنافس.
السد.
انهار قبل ان تبدأ المباراة.
رغم ان الفارق في شوطها الاول (هدف).
هدف واحد هو ما يحتاجه الهلال هناك في قطر.
هدف واحد جاء في الرياض ان ارتكن عليه الهلال هناك في قطر سيسقط.
والذاكرة لا تنسى (سيناريو) الغرافة.
الهلال.
في العرضيات يعاني.
في الدوري اهتزت شباكه بسبب عرضية.
لكن في اسيا استمر الهلال محافظا على رقمه.
ست مباريات بشباك نظيفة.
مؤشر يدعو للتفاؤل.
مؤشر يدل على ان هلال (اسيا) مختلف.
مؤشر ليس هو الوحيد الداعي للتفاؤل.
سابقا كانت اسيا صعبة باسباب رئيس استصعبها فاستعصت.
سابقا.
كان اللاعب يدخل للملعب وعذر (الاستحالة) امام عينيه.
عذر كان بمثابة القيد في اقدام اللاعبين.
لكن.
في النسخة الحالية.
نزع سامي القيد.
اصبحت اسيا سهلة.
اصبح الرئيس يراها امام عينيه.
من قاع المجموعة لتصدرها.
في اسيا الهلال غير.
في ملعبه وفي مدرجه.
كان البداية بالـ(attack)
ليأتي الـ(keep Going).
وما بينهما (defeat'em).
الآن هدم السد هو المهم.
بل المحافظة على الشباك هناك أهم.
شعب الهلال لن يخذل زعيمه.
سيواصل الزحف (كعادته) خلفه.
ختاما.
اسيا (حلم)
في هذا الموسم اقترب من الواقع.
ان لم يتحقق.
سيبدأ الهلال من نقطة (الصفر).
سيتحول الحلم لكابوس.
خساره ستعيدها لخانة (الصعوبة). قفلة
من يقدم العطاء..سيخجل الحظ ان لا ينصفه
وعلى دروب الخير نلتقي أحبة mojahid_9@ تويتر |
2Likes
الوضع العادي
