السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيت اتكلم في موضوع مؤرق في الهلال وصداع مزمن منذ انتقال اللاعب خميس العويران وتوسمنا خيرا في جلب اللاعب الخلوق عبدالطيف الغنام ولكن لعنة الاصابات جعلته حبيس عيادة النادي، ومع كامل تقديري واحترامي للاعب محمد القرني الذي اخذ فرصته كامله في النادي ولم يضيف الكثير ولا يمكن ان نعتمد عليه في باقي المباريات نظرا لان الزعيم ينافس على كل الجبهات فنريد لاعبين ثابتين يحلون مشكلة المحور للنادي لسنوات طويلة فاول علاج لهذا الصداع هو استقطاب كابتن منتخب الشباب عبدالله عطيف نظرا للبنيه الجسمانيه والمهارات اللتي يمتلكها فكان مصدر اغلب الهجمات في المنتخب ونتمنى ان يطور مهاراته ويصبح كلاعبه المفضل (بوسكيتس) ولكن نحتاج لاعب بجانبه يادي الادوار الدفاعيه ولكي يقطيهذي الخانه فيجب ان يتوفر فيه عدة صفات اهمها البنيه الجسمانيه والطول الفارع واستخلاص الهجمه والتمرير الدقيق واغلب هذي الصفات في لاعب نادي الاتفاق
(محمد ابراهيم كنو)
خصوصا ان اللاعب من مواليد (1994) فبعد مشاهدتي للبطوله الاولمبيه الخليجيه اللتي اقيمت في البحرين لفت انتباهي اللاعب بطوله الفارع والالتحامات بل يمتاز عن هذا كله بالتسديد القوي والدقيق وكنت اضن انه لاعب اهلاوي ولكن بما انه لاعب في الاتفاق فمسالة استقطابه سهله نوعا ما مع العرض القوي والجاد
هذا الفيديو اللي شدني للاعب اكثر ‫هدف السعودية الاول على عمان-كأس الخليج للمنتخبات الأولمبية في البحرين 2013‬‎ - YouTube
اتمنى اتمنى اتمنى ان يصل هذا الخبر ل اثنين هما سامي الجابر وفخر الهلال حسن الناقور

شطحات خفافية
لنحقق كاس الدوري وكاس اسيا العنيده بحسب منضوري يجب:
1) ان يكون لدينا نجوم في الملعب والدكه فاسيا تاتي في اخر الموسم ويكون فيها الهلال منهك ومتعرض لاصابات ووالخ
2) الاهتمام بالفئات السنيه وهذا الموضوع اشبع طرحا ولن ازيد فيه ولكن مااعنيه هنا هو عدم وجود البديل الجاهز في الفئات السنيه للفريق الاول والدليل قلة وجود لاعبين من الهلال في المنتخبات السنيه
3) التعاقد مع مدرب للكرات الثابته كما هو معمول بها في الانديه الوربيه ومنذ النشئ ففي مباراه الزعيم ضد العروبه اضاع الهلال اكثر من 10 ركنيات في شوط واحد !!! وهذا الجانب استغله نادي النصر كثيرا، وايظا استغلال الكرات القريبه من خط ال 18 فلدينا نجوم قادره عالتسديد مثل عزوز وسالم والعابد

وقبل الختام اود تذكيركم ب حديث الرسول عليه الصلاة والسلام ((كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم))؛ متفق عليه.