المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام > صيـد الإنترنــت
   

صيـد الإنترنــت منتدى للمواضيع والمقالات المميزة والمفيدة المنقولة من المواقع الأخرى .

Like Tree1Likes
  • 1 Post By محمد بن عبدالله العاطفي

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 17/12/2013, 02:03 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ محمد بن عبدالله العاطفي
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 30/11/2010
المكان: الرياض
مشاركات: 366
من حبل المشنقة إلى طريق الجنة..!!قصة غريبة فى إحدى ضواحي أمستردام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
من حبل المشنقة إلى طريق الجنة..!!
هذه قصة غريبة وعجيبة ومؤثرة، ولها دلالاتها على عظمة الإسلام، وأنه المنقذ للبشر من شقائهم وتعاستهم إذا عرفوه وطبقوه حق العلم والمعرفة، فهو يخلق الشخصية المتوازنة، ويحرر الإنسان من شهواته ورغباته وأهوائه، ويربطه بالله الخالق البارئ المصور العظيم الجبار المتكبر، ويقوي إرادته،
وقد وصلتني هذه الرسالة على بريدي الإلكتروني فأثارت في نفسي بعض مشاعر الغبطة والرضا من جهة، وبعض مشاعر التقصير في تبليغ هذا الكنز الذي بين أيدينا للعالم المحتاج له في مشارق الأرض ومغاربها، ولهذا أحببت أن يطلع عليها القراء الكرام، وأوردها كما وصلتني مع بعض التصويبات اللغوية لعلها تؤثر فيهم مثلما أثرت في: (في كل يوم جمعة، وبعد الصلاة، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشرة سنة من شأنه أن يخرج في بلدتهم في إحدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيباً صغيراً بعنوان «الطريق إلى الجنة» وغيرها من المطبوعات الإسلامية. وفي أحد الأيام بعد ظهر الجمعة، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول إلى الشوارع لتوزيع الكتيبات، وكان الجو بارداً جداً في الخارج، فضلا ًعن هطول الأمطار.. الصبي ارتدى كثيراً من الملابس حتى لا يشعر بالبرد، وقال: حسنا يا أبي، أنا مستعد! سأله والده: مستعدٌ لماذا؟ قال الابن: يا أبي، لقد حان الوقت لكي نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية. أجابه أبوه: الطقس شديد البرودة في الخارج وإنها تمطر بغزارة. أدهش الصبي أباه بالإجابة عندما قال: ولكن يا أبي لا يزال هناك أناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر، أجاب الأب: ولكنني لن أخرج في هذا الطقس، قال الصبي: هل يمكن يا أبي أن أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات؟! تردد والده للحظة ثم قال: يمكنك الذهاب، وأعطاه بعض الكتيبات، قال الصبي: شكراً يا أبي. ورغم أن عمر هذا الصبي أحد عشر عاماً فقط إلا أنه مشى في شوارع المدينة في هذا الطقس البارد والممطر لكي يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس، وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الإسلامية. بعد ساعتين من المشي تحت المطر، تبقى معه آخر كتيب، وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع لكي يعطيه له، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماماً. ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكي يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطي من فيه الكتيب. ودق جرس الباب، ولكن لا أحد يجيب.. ظل يدق الجرس مراراً وتكراراً، ولكن لا أحد يجيب، وأراد أن يرحل، ولكن شيئاً ما يمنعه. التفت مرة أخرى إلى الباب ودق الجرس، وأخذ يطرق الباب بقبضته بقوة، وهو لا يعلم ما الذي جعله ينتظر كل هذا الوقت، وظل يطرق الباب، وهذه المرة فتح الباب ببطء. وكانت تقف عند الباب امرأة كبيرة في السن، ويبدو عليها علامات الحزن الشديد، قالت له: ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بني؟. قال لها الصبي الصغير ونظر لها بعينين متألقتين، وعلى وجهه ابتسامة أضاءت لها العالم: سيدتي، أنا آسف إذا كنت أزعجتك، ولكن فقط أريد أن أقول لك إن الله يحبك حقيقة، ويعتني بك وجئت لكي أعطيك آخر كتيب معي والذي سوف يخبرك كل شيء عن الله، والغرض الحقيقي من الخلق، وكيفية تحقيق رضوانه. وأعطاها الكتيب وأراد الانصراف فقالت له: شكراً لك يا بني! وحياك الله! وفي الأسبوع التالي وبعد صلاة الجمعة، كان الإمام يعطي محاضرة، وعندما انتهى منها سأل: هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئاً؟ ببطء، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول: لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم آتِ إلى هنا من قبل، وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمة ولم أفكر أن أكون كذلك!! وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة، وتركني وحيدة تماماً في هذا العام.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارداً جداً وكانت تمطر، وقد قررت أن أنتحر لأنني لم يبق لدي أي أمل في الحياة، لذا أحضرت حبلاً وكرسياً وصعدت إلى الغرفة العلوية في بيتي، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً في إحدى عوارض السقف الخشبية ووقفت فوق الكرسي وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقي، وقد كنت وحيدة ويملؤني الحزن وكنت على وشك أن أقفز. وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب، وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل. انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب، ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد. قلت لنفسي مرة أخرى: من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابي ولا يأتي أحد ليراني!!. رفعت الحبل من حول رقبتي، وقلت أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالٍ وبكل هذا الإصرار. عندما فتحت الباب لم أصدق عيني فقد كان صبي صغير وعيناه تتألقان وعلى وجهه ابتسامة ملائكية لم أرَ مثلها من قبل، حقيقة لا يمكنني أن أصفها لكم، الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتاً ثم قفز إلى الحياة مرة أخرى!!، وقال لي بصوت ملائكي: سيدتي، لقد أتيت الآن لكي أقول لك إن الله يحبك حقيقة ويعتني بك!! ثم أعطاني هذا الكتيب الذي أحمله (الطريق إلى الجنة) وكما أتاني هذا الملاك الصغير فجأة، اختفى مرة أخرى وذهب من خلال البرد والمطر، وأنا أغلقت بابي، وبتأنٍّ شديد قمت بقراءة كل كلمة في هذا الكتاب، ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي لأنني لن أحتاج إلى أي منهما بعد الآن. ترون؟ أنا الآن سعيدة جداً لأنني تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي. ولأن عنوان هذا المركز الإسلامي مطبوع على ظهر الكتيب، جئت إلى هنا بنفسي لأقول لكم الحمد لله، وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جاءني في الوقت المناسب تماماً، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. لم تكن هناك عين لا تدمع في المسجد وتعالت صيحات التكبير.. الله أكبر.. الإمام الأب نزل من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس ابنه هذا الملاك الصغير.. واحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش بالبكاء أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بابنه مثل هذا الأب..

المصدر
د. عبد الرزاق بن حمود الزهراني
أستاذ علم الاجتماع في جامعة الإمام رئيس الجمعية السعودية لعلم الاجتماع والخدمة الاجتماعية
جريدة الجزيرة
السبت 25 ربيع الثاني 1431 العدد 13708




........

ألقى الشيخ خالد ياسين هذه المحاضرة في بلاد الحرمين الشريفين في عام 1994، مما أسفر عن 43شخصا قبول الإسلام في تلك الليلة
Short Deion: Shaykh Khalid Yaseen delivered this lecture in Saudi Arabia in 1994, which resulted in 43 persons accepting Islam on that very night

http://www.islamhouse.com/78602/en/e...urpose_of_Life




......
الغرض من الحياة
حلقة جديدة يقدمها حمزة تزورتزس يلفت فيها انتباه التائهين في هذه الحياة الذين لا يعرفون غرضًا من وجودهم. ولذلك بين المحاضر علامات السبيل الصحيح شرعا وعقلا الذي يستطيع كل امرئ من خلاله أن يتبين الحق من الضلال، والرشد من الغي.
The purpose of Life
In this interesting program, Hamza Tzortzis pays the lost people’s attention to a very significant issue. He talks to those who don’t know the purpose of their lives in this world. Even if they want to know, they go astray due to the Devil’s tricks and blind faith. So Shaikh gives them a right and rational method through which everyone can know the right path in this world.
http://www.islamhouse.com/446587/en/...urpose_of_Life

اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 17/12/2013, 05:33 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ بن جبله المطيري
مشرف اللجنة الإعلامية
بالموقع الرسمي لنادي الهلال
تاريخ التسجيل: 25/05/2004
المكان: (( تحت أقدااام أمي ))
مشاركات: 56,324
قصه رااائعهـ جدآ،،

اللهم أعنا ع فعل الخير ياارب العاالمين،،

شكرآ لك ع النقل وجزاااك الله خير،،
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17/12/2013, 06:13 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 12/03/2011
مشاركات: 12,681
قصهـ جميلهـ بـ مغزاها ~

جزاكـ اللهـ خير ع النقل الجميل والمفيد ~
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 18/12/2013, 04:33 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ *زعيمه جنوبيه*
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 05/02/2010
المكان: عسير
مشاركات: 4,783
قصة رائعه..

جزاك الله خيرا..


:-)


....
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 18/12/2013, 09:48 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 11/04/2008
المكان: ابيانو جنتيلي
مشاركات: 2,686
سبحان الله الذي شدني للقصه اكثر ليس اسلامها بل انها كادت ان تنتحر ولاكن اصرار الطفل على ان يجلس امام هذا المنزل لعدة دقائق لعل ان يفتح احد الباب
قصه عجيبه غريبه صراحة تستحق التأمل
شكرا لك يا محمد على الموضوع الشيق
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 19/12/2013, 05:04 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ محمد بن عبدالله العاطفي
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 30/11/2010
المكان: الرياض
مشاركات: 366
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الاعضاء الكرام // بن جبله / سعودية كووول / زعيمية جنوبية// زعيم الشوق
تشرفت بحضوركم وردكم الطيب الله يرفع قدركم جميع
خـــدمــة الإســلام ليـــســـت قـــصــرآ على الـــعــلـمـاء والــفــقــــهــاء والمحد ثين ، ولــيــســـت قـــصــرآعلى الأغــنياء والموسرين
إنـــهــا بـأب مــفــــتـــوح لـــكـــل مسلم ومسلمة والنـاس مابين مــقـــل ومــســتــكــثر
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:50 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube