ولكن ساذكر شيئاً في اسلوب هذا الابن ( المدلل ) ..

والذي لم يحظى بالدلال منا من ( فراغ )

فقد اعطانا اياه على طريقته ( الجابرية ) مع منتخب بلاده ..

ومع كتيبة الزعماء

و ( اسقانا من كؤوس الذهب )

( فرحة وسعادة ) و ( أوسم بإسم بلاده )

على نحر التاريخ الرياضي .. محلياً و عالمياً .. بعبارة :

( زعيم مـرَ من هنـآ )..

وهو مجرد ( ضابط ) .. حتى ان وصل ( لجنرال ) ..

عندما شاهدته في حفل اعتزاله بين الحضور سألته بنظرة الوداع مثل الكثير

( اين سنلتقي بعد الآن ..؟ )

لم يرحل وعمل إدارياً في خدمة الكيان ( الملكي )

ولأنه ابن ( الزعيم )

يعرف مسبقاً مطلب الجماهير...

عودة الزعيم الآسيوي لمكانه الطبيعي ..

فـ (بدأ بالعمل )

وعاد للكيان .. لا لانه سمحت له ..الفرصة

ولا كما يدعي ( المغفلون بخطه او اثنين ) يهرول ( الذئب )..

باختصار ..

لم يعود للكيان ( ليحرق ماحققه ) أو ليهدم مابناهـ .. ذات يوم

انما ليعيد ( بطولات ) افتقدها البلاط الملكي في هذه الألفية

وحنت إليها جماهير ( زعيم آسيا ) ...

وبهذه الألفية

تستحق ان تكون وتصنع بـ أيدي احد الزعماء ( أنفسهم ) ..

( بإذن الله )

( خبره . فكر . طموح استثنائي )

وهو من اهله .. يعلم ذلك ويقولها من عاش وعرف ( سامي )

لاعب ( لا يحب ) ان يحقق انجاز ( لنفسه ) دون ان يسقينا معه من كأس مزاجها ( ذهب )

من ( سنين ) ونحن نضع (نجومنا ) بين يدي المدرب الاجنبي

و ليس لهم من التاريخ .. او الخبره ..(ربع ماعند سامي )

ولكن حققوا ونجحوا .. واشتهروا .. ولو الله ثم الهلال ..

( لما حدث ) ...

ضع ( نجوم من سماء الهلال الزرقاء ) على مستوى الاول أو ( الاولمبي )

بين يدي أي فنان سيصنع ( فريق فاتن )

ولن تجد له مثل ..

واسألوا على سبيل المثال ..

خليل الزياني ( وطني )

و بلاتشي.. او باكيتآ.. و كوزمين .. وقريتس .. او او .. فقط لنتذكر .

ماذا لو .. ؟

ماذا لو رأينا العميد ( محمد الدعيع )

مدرب للحراس في الهلال ومساعد إداري ( للجنرال سامي ) ...

فكرت فوجدت .. ان لم تكن له بحاجه

فمنه ( فائدة ) للحراسة

ماذا لو .. ؟

ماذا لو رأينا هلالنا بهذه ( الهوية )

حسب خبرة اللاعبين الحاليين ..

وباسلوب ( الذئب )

لدينا ( الأفضل ) بالمملكة .. وفكر ( سامي )

تأمل معي ( هوية ) الفريق الهلالي لو اعتمدت اساسية لعدة جولات متتابعة ..