30/09/2013, 10:39 AM
|
| زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 13/07/2013 المكان: الرياض
مشاركات: 20
| |
بقدر إضاعة الصلاة يكون الابتلاء بالشهوات 🔦 بقدر إضاعة الصلاة يكون الابتلاء بالشهوات
والدليل (أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات )
🔦 وبقدر الاهتمام بها يكون البعد عن الشهوات
والدليل ( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر)
♻ قال العلامة الشنقيطي:
(لن تجد أحد يحافظ على الصلاة عند سماع أذانها إلا وجدته أشرح الناس صدراً وأوسعهم بالاً لأن من أقام أمر الله أقام الله له أموره)
قال سفيان الثوري : " مجيئك إلى الصلاة قبل الإقامة توقير للصلاة " .
"فتح الباري" لابن رجب (3/533)
وقال إبراهيم التيمي : " إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى فاغسل يدك منه " .
"سير أعلام النبلاء" (5/84)
وكان وكيع بن الجراح يقول : " من لم يدرك التكبيرة الأولى فلا ترجُ خيره " .
رواه البيهقي في "شعب الإيمان" (3/74)
وكان بعض السلف يعدون الذهاب إلى المسجد بعد الأذان تقصيرا ، وأن الفضل هو في الذهاب قبل النداء .
قال سفيان بن عيينة :
" لا تكن مثل عبد السوء ، لا يأتي حتى يُدعَى ، إيت الصلاة قبل النداء "
التبصرة لابن الجوزي (131)
وعن أبي حرملة عن ابن المسيب قال : " ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين ، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة
" السير (4/30) . يعني أنه كان يصلي في الصف الأول
منقول
ما ألزم عبدٌ قلبه الإستغفار إلا زكى ، وإن كان ضعيفا قوي، وإن كان مريضا شفي ، وإن كان مبتلى عوفي ، وإن كان محتارا هدي ، وإن كان مضطربا سكن!
وإن الإستغفار الأمان الباقي لنا بعد رسول الله ﷺ فمستقل ومستكثر ☁
يقول ابن كثير رحمه الله : " ومن اتصف بهذه الصفة - أي : صفة الاستغفار - يسر الله عليه رزقه، وسهَّل عليه أمرَه، وحفظ عليه شأنه وقوته فماذا ننتظر؟"
أحسن الله عزاكم |