المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات الرياضية > منتدى الرياضة العربية و العالمية > المواضيع المتميزة
   

Like Tree29Likes
  • 14 Post By عــون
  • 2 Post By al.a.s.m.r.i
  • 1 Post By ZeZo-
  • 1 Post By الغرناطي
  • 2 Post By روما الأمل
  • 1 Post By لآ تعلم احد
  • 1 Post By هاوي بطولة
  • 1 Post By Madr!d
  • 1 Post By هلال هيوستن52
  • 1 Post By هلالــي رومـاوي
  • 1 Post By || SALEH ||
  • 1 Post By عاشق الأمير الأسيوي
  • 1 Post By أبـو حيـه
  • 1 Post By alfayhaa Sport

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 28/09/2013, 01:54 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ عــون
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/07/2011
مشاركات: 1,916
.. ♥ فرانشيسكو توتي.. الأسطورة الحية لروما .. ♥




تقول الأسطورة.. من هاتين البوابتين «Porta Metronia»..



تغيرت ملامح مدينة روما.. بجزءيها، البوابة الأولى : خرج منها «سيرجيو كراغنوتي»
الرئيس الذهبي والتاريخي لنادي «لاتسيو» وصاحب المجد التليد ولاتسيو التسعينيات
للألفية، والبوابة الثانية : خرج منها أسطورة روما التاريخية.. إنه فرانشيسكو توتي.

بين هذا وذاك.. دخلت ضاحية «بورتا ميترونيا» التاريخ لإنجابها العدوين اللدودين..
اللذين صنعا مجد العاصمة.. وحديثنا.. عن ملك ملوك العاصمة الإيطالية.

الحكاية هنا.. ليست عن قصة حياة وإنجازات وأرقام، بل هي حكاية لأسطورة ستظل
الأولى في روما.. هنا بورتا ميترونيا.

في الـ 27 من أيلول العام 1976 أي قبل 37 عاماً تقريباً.. وُلد الملك الجديد للعاصمة
روما.. ونشأ تحت رعاية والده «لورينزو» الشغوف بكرة القدم.. وكان أول من
اكتشف موهبة ابنه حين كان في الخامسة.. عندما كان طفلاً.











كان يحلم أن يكون «عاملا في محطات البنزين» لأنه كان دائما يرى أيديهم مليئة
بالنقود ، فأراد أن يصبح غنياً مثلهم «كما كان يظن»، لكن تشجيع والده ودعمه له..
حول نظره عن «عمال محطات الخدمات البترولية»، إلى أسطورة روما.

ففي أولى خطواته نحو المجد جاءه عرض من نادي الميلان الأكثر عراقة..

ورغم إلحاح والدته «فيوريللا» المولودة في ميلان ( البيئة ) ، ومحاولتها لإقناعه بالانضمام لـ «الروسونيري»
لتعود لمدينتها.. إلا أن «الفتى الذهبي» أعماه عشق «روما»، وفتنته ذئابها.. ليصنع
لروما ولنفسه مجداً غير مسبوق.. وليغير ملامح روما كما فعل نيرون صاحب
المحرقة.. لم يكن سيفعل ذلك.. لو كان «توتي» اللاعب.. ولم يكن سيفعل ذلك.. لو
كان «توتي» الملك.. لكنه فعل ذلك.. فقط.. لأنه توتي «العاشق»، بل والمتيم في حب
أميرته «روما».


قصة حياة أسطورة نادي روما الإيطالي لكرة
القدم فرانشيسكو توتي




الطفولة

فرانشيسكو توتي وُلد في بورتا ميترونيا في العاصمة الإيطالية روما.. والده
«لورينزو»، ووالدته «فيوريلا».. عنده بعض الإخوة وأخوه ريكاردو أحد أصدقائه
المقربين.

عندما كان عمره تسعة شهور كان فرانشيسكو يمشي ويحاول ركل الكرة، يبدأ بكرة
بلاستيكية لكن فيما بعد أصبح يلعب بالكرة العادية، كانت الكرة معه أينما ذهب حتى
عندما يذهب للنوم، الأم فيوريلا دفعته للعب كرة القدم، أرادته أن يصبح نجماً لامعاً،
أيضا أجداده عاشوا معه في بيته وقد كانوا مرضى جداً، لذلك لم يرد فرانشيسكو أن
يرى أجداده يعانون.

عندما بلغ عمره خمس سنوات لعب توتي أول مباراة، وكان والده يرافقه إلى الملعب..
فرانشيسكو كان طفلاً أشقر صغيراً ونحيفاً جداً، كان أصغر الأولاد، لكن أبّ
فرانشيسكو توتي، لورينزو، يصرّ على أن يلعب وفي النهاية ورغم صغر سنه لعب
توتي وأحرز هدفين ففرح والده وشعر أن طاقات توتي بدأت تتفجر.

وفي هذه الفترة وعندما كان عمره خمس سنوات بدأ باللعب في فريق يدعو فورتيتودو
قريب جداً من بيته : المنطقة «ست جيوفاني»، فرانشيسكو دائماً الأصغر في الفريق
لكن أيضا الأفضل.




كانت صفات توتي جيدة فقدماه قويتان ولديه قدره على القيادة، عنده هدية الطبيعة،
عنده القدرة لرؤية المعلب من جميع أطرافه، قبل الآخرين حيث تذهب الكرة بينما
الأطفال الآخرون يراقبونه وأصبحوا يحبونه وفي الوقت الذي كان الأطفال يشاهدون
الصور المتحركة، كان فرانشيسكو يشاهد مباريات كرة القدم على التلفاز ويراقبها بكل حبٍ وتمعن.

في العام 1986 ذهب فرانشيسكو إلى لوديجياني، وكانت هذه الخطوة الأولى المهمة
التي ستوصله لهدفه، بعد الفصل الأول توتي قابل إمديو ميروني الذي كان مهماً جداً
له وليس فقط من وجهة نظر كرة القدم، بعد فصلين آخرين كان على العائلة أن تتخذ
قراراً مهماً جداً لأن لوديجياني يعلم بأن توتي يمكن أن يذهب إلى روما أو لاتسيو،
لاعب كرة القدم الصغير من بورتا ميترونيا يذهب إلى تريجوريا، في العام 1989
يبدأ شق طريقه نحو النجومية.

توتي .. وبداية عشقه لروما



يرى كل شخص بأن توتي عنده موهبة عظيمة، في الفصل 1991/1992 يلعب
للطلاب الوطنيين مع ألدو مالدرا وللربيع مع لوتشيانو سبينوسي، أثناء السنوات
الأولى يدرّب على حقل النافورات الثلاث، ثم على حقول تريجوريا، يتخيل
فرانشيسكو لروما عندما يذهب الملعب، يحترم فولر وجياننيني ويحلم بأن يصبح
مثلهما ذات يوم.

في كانون الأول 1990، كان عمر فرانشيسكو 14 سنة، كل لاعبوا روما الصغار
كانوا يحصلون على فرصة لمقابلة الرئيس، هم جميعاً يصافحون الرئيس لكن الرئيس
أوقف توتي وقال له «أنت لاعب ممتاز سيكون لك شأن في المستقبل» عاد
فرانشيسكو إلى البيت والفرحة تغمره وأبلغ أبواه بأن الرئيس قد امتدحة.

في تلك السنة توتي يلعب أيضا للفريق تحت 14 سنة، في نهاية تلك البطولة هو
أفضل لاعب، ثم يجد طريقه إلى الفريق الأول، في الفصل 1992/1993 يحصل
على الفرصة للتدريب في تريجوريا ضد الفريق الأول لروما وبعد ذلك ينضم إلى
الفريق بعمر 16 سنة فقط عندما يبدأ باللعب في الفريق الأول، مباراته الأولى مع
الفريق الأول كانت ضد بريشيا في 28 مارس 1993 (2-1 لروما).

بعد ذلك تلقى توتي مكالمه من ميلان يرحبون به وهم يعرضون مساعدته بدراسته
والمعالجة الإقتصادية ولن يكون عنده أي مشكلة. لكنّ فرانشيسكو يريد روما فقط.. من
تلك اللحظة العلاقة بين فرانشيسكو والفريق الأول كانت دائما متزايدة، وكذلك عندما
انضم إلى الأزورري.

في عام 1996 يبدأ اللعب للمنتخب الإيطالي تحت 21 سنة، يجد فرانشيسكو طريقه
إلى الأضواء، فاستطاع توتي ورفاقه إحراز اللقب الأوروبي تحت 21 سنة، ففي
النهائي فازوا على إسبانيا بتاريخ 31 أيار 1996.في عام 1994 إجتماع
فرانشيسكو كارليتو مازون الذي سيضمه بالتأكيد.
. فرانشيسكو كان متعلق به وكان هو أبوه الروحي.

4 أيلول 1994 توتي يحصل على الفرصة للعب للفريق الأولمبي الإيطالي، الآن
يلعب أمام الجمهور وهو حلم طالما حلم به توتي.

وكان الموسم 1999/2000 كان الأكثر إيجابية لفرانشيسكو، البداية لم تكن جيدة
جداً، بسبب حادثة سيارته، لكنه شعر بأنه يمكن أن يكون زعيماً، أيضا في لحظات
صعبة، اليورو 2000 كانت إستراحته الكبيرة، شعر بأنه وصل للمستوى الدولي،
خصوصاً بتسجيله أهداف مهمه : في بلجيكا «هدف» وفي رومانيا «هدف مهم
آخر»، حيث سجل هدفين وبالطبع المباراة الشبه النهائية ضد هولندا التي قدم فيها
توتي فنون كبيرة وخاصة الركلة الترجيحية التاريخية، وفي النهائي كان أفضل لاعب
وصنع هدف إيطاليا والعديد من الفرص ولكن فرنسا سرقت اللقب فبكى توتي.

في موسم 2000/2001 قاد توتي روما للفوز بالدوري الإيطالي لأول مرة منذ عام
1983 وقدم توتي عروضاً خلابة وسجل الكثير من الأهداف الحاسمة وكان قائد
حقيقي لفريق كبير وقدم موسماً رائعاً مع المنتخب في تصفيات كأس العالم وسجل عدة
أهداف وصنع الكثير وكان من أبرز النجوم في أوروبا هذا الموسم.

الإسم الأول لفرانشيسكو يجعله كريماً جداً، عنده روح الدعابة، طبيعته تلقائية، وهذا
الأمر ساعده على صقل ممر الحياة، وهو متعاطف جداً مع الآخرين، مهتم بالفن،
والموسيقى، تلقائي مع الآخرين ويحب أكل الحلويات ويحب أن يعيش في أجواء
أسرية.

قصة حياة : توتي.. والذكريات الخالدة !!



اللحظات العصيبة والذكريات التي يعيشها مع نادي روما وأشخاص لهم تاريخهم
مع نادي العاصمة الإيطالية.


الأصدقاء

«كشخصية بارزة عامة، فنحن محاطون بالعديد من الأشخاص، لكن كما تتخيلون فلدي
القليل من الصداقات الحقيقية.. لكن جيدين ! هناك جيانكارلو الذي تعرفت عليه من
الحياة العامة وجعلني اللاعب ولم يكن له نفس حظي بعد ذلك أنجيلو وألفريدو أبناء
عمومتي اللذان دائماً ما يكونان مترابطين وعلاقتي معهم تعتبر الأجمل وتتجاوز حدود
صلة القرابة، ثم بالطبع يأتي فيتو سكالا، الشخص الذي شاركني في كل مغامراتي
وأيضاً هو صديق جيد خارج الميدان».


المساعدات الإنسانية

«نحن محظوظين لأننا لاعبين كرة قدم، وهناك الكثير من الناس الذين لا يزالون
يعيشون في أوضاع غير مريحة، ونحن شخصيات عامة لذلك ينبغي أن نفعل شيء
لأولئك الناس، ليس بالضرورة تكون المبادرة بالإعلانات، وقد تلقيت في سنة من
السنوات شهادة من «اليونسيف» لمساهمتي في المنظمة في بلدي، وأنا إلى الآن
أحاول تقديم المساهمات إلى تلك المنظمة».


الأبطال

«إنه حلم كل لاعب : فبعد أن ربحت الأسكوديتو مع روما وكأس العالم مع الأزوري،
يعتبر دوري الأبطال أحد أهم الكؤوس التي أفتقدها.. وآمل عاجلاً أم آجلاً أن نظفر به.


الرقم عشرة



«إنه لشرف لي أن يكون الرقم الذي على ظهري هو الرقم الأهم في العالم، رقم عشرة
يعتبر تحدياً ثقيلاً لكي يبقى في مكانته، ودائماً كان المفضل لدي، ويرجع ذلك لإرتدائه
عظماء الكرة في الماضي، وهم بيليه ومارادونا وبلاتيني وزيدان، ومن يستحق هذا
الرقم في إيطاليا هو دل بييرو، إنه بطل عظيم ولاعب عظيم، وفي العالم هو ميسي
لأنه ظاهرة».

العواطف

«في الحياة الإحترافية، العواطف الدائمة بالطبع مرتبطة بالإنتصارات المستمرة، كيف
يمكن أن ننسى تلك العواطف عند تحقيق الإسكوديتو 2001 وإنتصارنا على بارما
بتاريخ 17 حزيران بحضور 90 ألف مشجع في الألومبيكو يحتفلون حتى صافرة
النهاية.

وبالطبع هناك المشاعر واللحظات الجميلة بالكؤوس الأخرى وكأس العالم مع المنتخب
الوطني 2006 في ألمانيا، عندما أصبت في الكاحل قبل بداية البطولة بأشهر قليلة
حيث حكم العديد من الأشخاص بأنني لن أفعلها إلا متفرجاً بدلاً من تمثيلي للأزوري.

وفي الحياة الشخصية الخاصة، العواطف ذات طابع مختلف لكنها أكبر من تلك المشاعر
الرياضية، فكيف لي أن أصف شعوري بولادة أطفالي الإثنين، كريستيان وشانيل !
شعور فريد من نوعه، لذلك فهو يسوى الحياة بأكملها.

وبالنسبة للمشاعر التي أطلبها مستقبلاً، فلغاية الآن عشت الكثير منها، فأنا راضي
بذلك، لكن إن توجب علي أن أطلب، فأنا أرغب رياضياً في أن نحقق دوري أبطال
أوروبا، وشخصياً حياة سعيدة لأطفالي.. هل هذا بالكثير

شارة الكابتن



«إنها شرف ومسؤولية كبيرة، والشرف الأكبر إني وُلدت في هذه المدينة وأصبحت
إبن المدينة، الشيء الذي يفرحني أكثر أني سيد روما لسنوات عديدة، وأتذكر أول مرة
كنت فيها قائدا للفريق في تشرين الأول 1998 ضد أودونيزي في الأولمبيكو.. لقد
كنت محظوظاً حيث سجلت هدفين وقد إنتهت 4-0».

البيت

«إذا كنتم تريدون أن تعلموا أي نوع من الآباء أو الأزواج أنا فيمكن أن تسألوا زوجتي
إيلاري عن ذلك، فأنا أحب أن أقضي وقتي مع كريستيان وشانيل، ليس فقط في
المنزل بل في الأماكن العامة أيضا، ونقوم بأشياء عادية، وكثيراً ما نذهب إلى الحديقة
التي بجانب المنزل، ومرافقة كرستيان إلى المسبح والمدرسة في الصباح، وقبل ذهابنا
أنا وزوجتي إلى تناول العشاء أو إلى السينما نتأكد من نوم الأطفال ونغلق الأنوار عليهم».

قوقل


«العلاقة بيني وبين الإنترنت ؟ كيف لي أن أتحدث عنها ؟!.. نحن نعرف بعضنا
بعضا، لكنه ليس أعز أصدقائي، أستخدمه لقراءة الأخبار، خصوصاً من المواقع
الرياضية، ولاكتساب معلومات معينة ولاكتشاف أماكن جديدة وللبحث عن مواقع
لزيارتها في العطل والإجازات، أحياناً استمتع وأنا أشاهد بعض المقاطع الرياضية
لمباريات كرة القدم لكن دون مبالغة وتفريط، لا أستخدم الإنترنت في الفيس بوك
والبريد الإلكتروني، إنما أستخدمه للحصول على المعلومات.. لا لمعرفة أناس
ومقابلتهم».

الأماكن

«المدينة التي وُلدت فيها هي الأجمل بالنسبة لي.. هي الأجمل من حيث تاريخها..
حرارتها.. وأيضا الناس هنا طيبون، وأيضا هناك أماكن كثيرة زرتها وجذبتني،
وأيضا عندما كنت مع الفريق زُرت الكثير من المدن ولكن لم يكن لدي الوقت الكافي
للتنزه خارج الفندق، وعندما أذهب في إجازة ويتطلب الأمر اختيار المدينة فأفضل
الدفئ والبحر.. والمدن الساحلية وخصوصاً في إيطاليا».

الإصابات

«في السنوات القليلة الماضية، وبالنظر للحالتين الجسدية والرياضية : إصابتان
رئيستان وضعتاني على المحك وحاولت أن أخرج بأقل الأضرار وأنا سعيد جداً بما
آلت إليه الأمور كما هي عليه الآن.. أوضح ذلك بمفهوم آخر : التقلبات التي صاحبت
تلك اللحظات الحرجة والتي عانيت منها بعد العودة بأشهر جعلتني أقوى من قبل في
وجهة نظري عقلانياً.. فقط كنت أنزعج ممن يحاول التكهن بشأن لياقتي البدنية، أعتقد
بأنه بعد إصابة قوية تعرضت لها، تنبأ شخص ما بأنني أعرج، لكنني برهنت بأني
أتعافى سريعاً، أتكلم عن الحقائق ليس مجرد كلمات، أعتقد بأنه لا يستطيع أحد أن
يتحدث عن مسببات إصاباتي سواي وطاقمي الطبي، أراعي صحتي كثيراً، لكن لابد
أن أبرهن ليس لي فقط.. ولكن للجميع لكي يكونوا على دراية تامة».

المنتخب الوطني

«الأزرق.. إننا مغرمون وكنت محظوظاً أيضا، لأنه منذ تمثيلي للمنتخب الإيطالي مع
منتخب الشباب فزت بما يكفي من الألقاب، وقد فزت بكأس العالم 2006، واضفنا
بطولة أمم أوروبا عام 1996 تحت 21 عاما، وبعدها بسنة ألعاب البحر الأبيض
المتوسط، ناهيك عن المركز الثاني في أمم أوروبا عام 2000، وبعد كل هذا أعتقد
إن تجربتي مع المنتخب الإيطالي كانت إيجابية للغاية».

قصة حياة : توتي .. الوجه الآخر !!



الموسيقى

«أنا أستمع بالدرجة الأولى للأغاني الإيطالية، لست معجباً متعصباً لأي أحد، لكن
أشعر بسعادة لألبومات الفنان كلاوديو باجليوني، ومن ثم الفنانين ريناتو زيرو
وإيروس رامازوتي وبياجيو أنتوناتشي، الحفلات الموسيقية نادراً جداً ما أحضرها،
لكنني حضرت حفلة مادونا في الألومبيكو هنا، الآي بود ؟ لا أستعمله، أنا أسير على
النهج القديم، «سي دي بلاير» وفي البيت والسيارة».

حي الطفولة

«حي الطفولة أو مكان الطفولة أعتقد إنه لا ينسى، بخاصة للأطفال الذين نشأوا في جو
هادئ ودافئ مشمس.. في الجانب المعاكس لبيتنا تقع مدرستي الابتدائية «مانزوني»
حيث لا يمر يوماً لا نلعب الكرة هناك مع الأصدقاء وبعض الأقارب، وعندما بدأت
أنمو ذهبت ولعبت مع الشباب في روما، وكنت أذهب كل يوم للتدريب في روما بعيداً
عن والدي الذي كان يعمل حتى وقت متأخر،
حينها كانت والدتي تشجعني باستمرار وكانت كالظل لي».

الأوليمبيكو

«استاد الأوليمبيكو بيتي الثاني ولا يمكن أن يكون شيئا آخر، لعبت نصف مبارياتي
التي تعتبر ليست بالقليلة طوال حياتي المهنية بداخله قبل أن أصبح لاعباً، كنت
أحضر هنا إلى روما لأرى مشجعي المدرج الجنوبي قادمين من سان جيوفاني مع
أصدقائي، بالتأكيد هناك الكثير من الملاعب الجميلة التي لعبت عليها، قد أستغرق
طويلاً في إحصائها، لكنني سأذكر القليل منها كالبيرنابيو والكامب نو والهايبري
«استاد الإمارات حالياً» ووالأولد ترافورد والأنفيلد رود.

لكن الأوليمبيكو يبقى في القلب.. لا جدال ولا نقاش في ذلك».

الأرقام القياسية

«يجب أن أقول إنني قد أخذت فرصة كبيرة هنا، وبصفتي مشجعاً لروما أعتقد أنني
قضيت فترات رائعة في تاريخ روما على الصعيدين الإيطالي والأوروبي، وهذا
شرف لي أن اكون موجودا في هذه النادي، وهذا يعني أن الجمهور سيتذكرني لفترة
طويلة.

الأربعة.. أيلول 1994

«تاريخ لا ينسى، يعني لي هدفي الأول بقميص روما، لعبنا على الاستاد الأولمبي أمام
نادي فوجيا الذي كان يدربه وقتها المدرب القدير زيمان.

في بداية بطولة ذلك العام، قرر المدرب مازوني أن يرمي بي في الميدان من الدقيقة
الأولى، كافأته حينها وسجلت الهدف الأول بمساعدة رأسية من فونسيكا في الدقيقة
30 من الشوط الأول.. لحظات لا تنسى أبداً.. هدفي الأول من مسلسل طويل لا يزال
مستمراً وأريد أن أوسعه قدر الإمكان».

سينسي

«عملياً عشت طوال حياتي الاحترافية في الجيلاروسي مع الرجل فرانكو سينسي
وتحت قيادته لنادي روما، أستطيع أن أقول إنه يعني لي الكثير وأني مدين له بكثير
من الأمور، كان مشجعاً حقيقياً لهذه الألوان وأراد أن يتوج قيادته وأحلامنا
بالأسكوديتو بعد عقدين من الزمان، وخلف الانتصارات، فقد كانت العلاقة التي
تربطني به وثيقة جداً، دائماً ما يذكر في تصريحاته بأنني «ابنه الذكر الذي لم يكن
لديه في الواقع»، فقط لتفهموا مدى تأثره بما يحدث لي، فقد كان الرئيس ليس في
أحسن حالاته البدنية ومع ذلك كان أول الزائرين للعيادة عندما أصبت في كاحلي بشهر
شباط 2006 ليحييني ويجعلني أقوى بمؤازرته لي.. حدث لن أنساه ما حييت
وسأحمله معي للأبد».

قصة حياة: توتي.. وحكاية الوشم !!



الوشم

«لدي ثلاثة أوشمة للآن، الأول كان بسبب الحصول على الدوري الإيطالي عام
2001، وهي صورة المحارب على الكتف الأيمن، والوشم الثاني وهو حروف قريبة
على قلبي هي حروف إلاري، وفي الكتف الأيسر اسمَي ابنيّ شانيل وكرستيان».

زيمان والآخرون

«علاقتي مع المدربين دائماً مبنية على الإحترام المتبادل، في أي فريق جيد، الكل
يحترم دوره الذي يفرضه عليه المدرب، حيث سيقرر إرساله إلى الميدان من عدمه،
وبالتأكيد الفروقات تختلف مع كل مدرب لكنني أعترف بأني قد دُربت على يد أمهر
المدربين المحترفين في نادي روما.

هناك من لا زلت أحمل ذكرياتهم كـ : مازوني - زيمان - سباليتي، لكن لا أنكر بأن
جميع من قام على تدريبي قد أسهم في صنع ما أنا عليه الآن، بدءاً من بوسكوف الذي
جعلني أظهر لأول مرة في السيريا A ما قادني تدريجياً للدخول في قائمة مازوني
الذي علمتني عصاه التي يحملها في يده كيف أكون لاعب كرة قدم حقيقيا.

وعلى سبيل المثال، مرة في استاد سان باولو واجهنا نابولي لم أمرر الكرة لديلفيكيو في
منتصف الميدان وفضلت أن أتجاوز لاعبي الخصم، حينها ثار مازوني في وجهي
قائلاً «أتعلم أنك لن تلعب كرة قدم مرة أخرى ؟ حتى في السيريا C»، لقد كان يدربني
حتى في أيام العطل، بعد ذلك أدركت أنه لم يفعل ذلك إلا من أجلي، إنه مدرب عظيم».

ويضيف توتي «كارلوس بيانكي ؟ معه لم تكن هناك ورود وأزهار، ربما لأنه كان
مغروراً بما حققه من انتصارات عديدة في الأرجنتين في ظن منه بأنه ستكفيه في
إيطاليا، أتى بعد ذلك زيمان، تطورت معه كثيراً ليس في المدى التكتيكي فقط بل
تعدى ذلك حتى رياضياً، أصبحت رشيق الحركة وسريعاً وازدادت قوتي، ثم قدم إلينا
كابيللو، معه مرت علينا فترات انخفاض وأخرى ارتفاع، بالرغم من أن احترافيته لا
غبار عليها، معه تعلمنا عقلية الفوز، بعد ذلك، يجب أن أقول بأن أمورنا مع سباليتي
دائماً ما سارت جيداً، معه نمونا كمجموعة واحدة وكان قادراً على إدارتي وزملائي
الآخرين، جعلنا ننتصر بثلاث كؤوس وقادنا لنكون من أفضل الفرق الأوروبية».

الحياة.. «المستقبل»

«لا أعلم كيف أتنبأ للمستقبل ! حقيقة، في العمل أخبرت الجميع بأني سألعب ما تبقى
من السنوات القادمة آملاً أن ننتصر هنا مع روما مجدداً ثم أن أبقى لأسهم في الفريق
مع الطاقم التدريبي.. أن أصبح مدرباً ؟ لا، معقدة جداً وفيها عدم إستقرار.

في الحياة الخاصة، أريد أن أكون أباً جيداً وزوجاً صالحاً، لقد أخبرت إيلاري بأني
أرغب في أطفال آخرين، وأرغب أن أكون وأنشئ فريقاً كاملاً !!.. بكل جدية، ينبغي
أن تروا إذا وافقت لأنها إيلاري وحدها من سيذهب إلى غرفة الولادة».

توتي .. وكتاب النكت !!





كتاب
«كل النكت عن توتي»




حقق كتاب «كل النكت عن توتي» مبيعات كبيرة في إيطاليا وغيرها من البلدان.
والجميل أن توتي هو نفسه كاتب هذا الكتاب الذي طرح في أيار 2004 حيث بيعت
منه 480 ألف نسخه خلال أسبوعين من طرحه في الأسواق واحتل الكتاب المركز
الثالث في مبيعات الكتب في إيطاليا حسب جريدة تورينو الرسميه لاستامبا.

وإذا كان توتي تقنياً لم يكتب الكتاب بنفسه إلا أنه أيضا لم يحتفظ بريع هذا الكتاب
حيث تم تخصيص نصف ريعه لمشروع خيري في

روما ما حدى بعمدة روما بإطلاق لقب المواطن المثالي على توتي.. والنصف الآخر
خصصه لمساعدة أطفال الشوارع في الكونغو

بإشراف اليونيسيف والتي يمثلها توتي كسفير للأعمال الخيرية.

وأشادت روسيلا دي كونتي ممثلة اليونيسيف في إيطاليا بأن هذه الخطوة هي هدية
عظيمة لهؤلاء الأطفال حيث تلقت أكثر من 305 آلاف دولار من ريع الكتاب وقالت إن توتي هو سفير عظيم لليونيسيف قبل أن يقوم بهذا التبرع.

وعلقت دي كونتي «إنه يتكلم بطريقة مضحكة.. أرى أن الكتاب غير نظرة الناس إلى توتي».

ويعتبر توتي هو أكبر مصدر للضحك في إيطاليا وهو أكبر أبطال النكت بسبب
طريقته في الكلام حيث يستخدم توتي الطريقة الرومانية في الكلام ودائماً ما يقع في
أخطاء لغوية تؤدي بمتلقيها للضحك وهي نتاج عدم إتمام توتي لتعليمه.

ويقول فيتو سكالا مدرب توتي وصديقة المقرب «توتي يستخدم الطريقة الرومانية في
الكلام وهي طريقة إيطالية قديمة لذلك يقع في أخطاء لغوية فادحة ومضحكة ومن
السهل تكوين نكتة مضحكة من حديث توتي».

إلا أن توتي وجد العديد من هذه النكت هجومية كما وجد العديد من قراء الكتاب بعض
النكت أيضا هجومية على أشخاص بعينهم كالإيطالي فابيو كابيللو مدرب منتخب
إنكلترا واللاعب البرازيلي إيميرسون.

ويقول جابرييل أونجاريللي المحرر في «فاريا» أحد أقسام مؤسسة موندادوري للنشر
والتي طبعت الكتاب وأشرفت على النكت «لم يكن توتي سعيداً بمحتوى الكتاب
خصوصاً أنه جاء بتوقيع منه.. لم تكن مسؤوليتنا في الحقيقة لأن توتي وقع على
مسودة الكتاب.. عموماً الكتاب قد تكون به نكت جارحة ولكنه بالتأكيد قرب توتي
كثيراً إلى الناس».

وأردف قائلاً «80 بالمائة من النكت تم نقلها من مواقع عدة في الإنترنت أما البقية
فمن ملاعب كرة القدم أثناء المباريات خصوصاً مباريات روما.. فيكفي أن تجلس في
زاوية «كورفا» في الإستاد الأولمبي لتسمع آخر النكت عن توتي «ويقصد الجانب
الجنوبي للإستاد الأولمبي والتي يتمركز فيها جمهور روما».

وفي مقابلة مع مجلة فينيردي الأسبوعية والتي تصدر عن جريدة «لاريبابليكا»
ومقرها روما احتار توتي في اختيار أفضل نكتة في الكتاب إلا أن المجلة وضعت
إحدى النكت كعنوان للقاء «احتراق مكتبة توتي وفيها كتابان.. توتي حزيناً «حتى أني لم انته من تلوين الكتاب الثاني».

وصعقت جريدة «لاجازيتا ديللو سبورت» ومقرها ميلان الجميع بإصدارها أشرطة
فيديو تروي فيها نكت عن توتي بلسان بعض أعضاء السلك الرياضي في إيطاليا
أمثال اللاعب الإيطالي السابق كريستيان فييري والمدرب فابيو كابيللو.

الكتاب ثمنه حوالي 11 دولارا أمريكيا وهو باللغة الإيطالية.

قصة حياة : توتي .. آخر نكتة !!



مقتطفات من الكتاب

- اتصل كابيللو بمانشيني ودار بينهما الحديث التالي :

كابيللو : مانشو.. كيف تلعبون بشكل جيد رغم أن لديكم الكثير من المشاكل ؟.

مانشيني : لأني أملك العديد من اللاعبين العباقرة.

كابيللو : ولكن كيف تعرف من هم الاذكياء ؟.

مانشيني : اختبرهم.. انتظر سأستدعي فيوري.

فيوري : نعم سيدي.

مانشيني : إذا كان لأبيك وأمك طفل وهو ليس بأخيك أو اختك فمن يكون هذا الطفل ؟. فيوري : بسيطة.. أنا

كابيللو أعجبته الفكرة وقرر تطبيقها على توتي فسأله نفس السؤال إلا أن توتي ظل
يفكر كثيراً وطلب من كابيللو التفكير في الجواب.. وفي طريقه لغرفة الملابس
صادف «نينو» العامل في الإستاد الأولمبي وسأله السؤال فأجاب «نينو» وهو
يضحك على توتي .. أنا طبعاً.

فركض توتي إلى كابيللو وقال له.. عرفت الجواب إنه «نينو»..
فغضب كابيللو
وصرخ فيه.. لا أيها الأحمق إنه فيوري. المهم كيف الحال الايطاليين نكتهم مرض

- أثناء توقفها عند إشارة المرور شاهدت إيلاري «صديقة توتي» توتي واقفاً تحت
المطر فنادته.. فرانشيسكو.. فرانشيسكو.. تعال إلى داخل السيارة إنها تمطر.. فرد
توتي : ولكنها تمطر هنا في الخارج أيضا. ولصديقته


- ما هي أصعب ثلاث سنوات في حياة توتي ؟

الصف الأول في المدرسة التمهيدية.

- كان توتي يتدرب مع المنتخب الإيطالي إستعداداً لبطولة أمم أوروبا 2004 حين
اتصل في وكيل سفرياته وسأله.. كم يستغرق الوقت من ميلانو إلى روما ؟.. فقال
وكيل السفريات «ثانية واحدة».. فقال توتي شكراً لك وأغلق الهاتف.

- إستُدعي توتي إلى المحكمة لتهمة فسأله القاضي.. ما هو دفاعك ؟.. فرد توتي ‘‘Pellizzoli, Pannucci, Chivu, Candela, Mancini.’’


الدستور : سلسلة توتي ( بتصرف )

دمتم بود

اخر تعديل كان بواسطة » عــون في يوم » 28/09/2013 عند الساعة » 04:43 AM
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28/09/2013, 05:25 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ al.a.s.m.r.i
مشرف منتدى الرياضة العربية والعالمية
رئيس رابطة عشاق الكالتشيو
تاريخ التسجيل: 17/06/2010
المكان: Britain - Southwark
مشاركات: 3,912
.
.



توتي كيان من كوكب أخر ويجبر جميع عشاقة على التحدث ب لغة
العشق الحقيقي في عالم المستديرة .. توتي تلقائياً تجد ان نطقك ل اسم هذا
الرجل يحمل صبغة فخر فخمة لايحملها إلا توتي ..

يعطيك العافية عون
forza_JUVE10 and عــون like this.
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28/09/2013, 07:51 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ZeZo-
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 25/04/2011
المكان: الريآض
مشاركات: 651
توتي من اللآعبين النآدرين .. صنع نفسه بنفسه .. أسطوره بكل معنى الكلمه

شكرآً عون .. مجهود مميز .. تشكر عليه
عــون likes this.
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28/09/2013, 11:54 AM
روماوي مميز
تاريخ التسجيل: 23/06/2006
المكان: Il Romanista
مشاركات: 6,045



القلاديتور , المقاتل الروماني .. توتي أيقونة كرة القدم
عمل رائع و متعوب عليه يا عون
عــون likes this.
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29/09/2013, 08:01 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ روما الأمل
محرر أخبار رابطة روما
تاريخ التسجيل: 06/01/2010
المكان: Trigoria
مشاركات: 2,829


اسطوره حيه وفاء و اخلاص و حب للشعار
228 هدف طوال مسيرته الممتده لـعشرين عام
ثاني هدافي الكالشيو و أفضل لاعب في صناعة اللعب
من 2010 الى الان بـ 351 أسيست ..
لو تواجد في فريق آخر لحقق كل الإنجازات و الجوائز
لكن الإنجاز الأكبر حب روما لتوتي أسطورة النآدي الاولى

اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 30/09/2013, 10:48 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ لآ تعلم احد
محرر اخبار رابطة روما
تاريخ التسجيل: 26/04/2009
المكان: هُــنآك... حـيـث لا أحـد سواي!..
مشاركات: 2,443
توتي.. والله لأحتار في اختيار الكلمات المناسبة لوصف هذه الإسطورة الحيه..
لذلك اكتفي بشكرك ياعون جزيل الشكر على ما قدمته اناملك..

عــون likes this.

اخر تعديل كان بواسطة » لآ تعلم احد في يوم » 01/10/2013 عند الساعة » 05:01 AM
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 02/10/2013, 05:18 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هاوي بطولة
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/07/2011
مشاركات: 1,718


توتي الاسطورة
لاعب غير عن اللاعبين وفي ايطاليا كل اسطورة تتميز بشيء منفرد
كما هو الحال مع توتي وديل بيرو وباجيو
كلهم مميزون بشي مختلف
عــون likes this.
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 05/10/2013, 11:31 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ Madr!d
مشرف منتدى الرياضة العربية والعالمية
محرر أخبار رابطة ريال مدريد
تاريخ التسجيل: 16/09/2010
المكان: Santiago Bernabéu
مشاركات: 13,327
أول شي حاب أشكر أخوي عون على هالموضوع الخرافي والمُتكامل !

لا شك توتي أحد أساطير اللاعبين على مستوى الكرة الإيطالية والعالمية قبل أن يكون أسطورة روما وتوتي رغم كبر سنه إلا أنه لا يزال يملك شيئاً من سحره والموهبة أبداً لا تذهب عن الشخص ولكن هُناك أشياء تُعيق اللاعب عن إظهار موهبته ولكن عند توتي هذا الكلام غير مقبول به !


يعطيك ألف عافية أخوي عون على هالموضوع المُميز وواصل
عــون likes this.
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 11/10/2013, 07:11 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلال هيوستن52
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 05/12/2006
المكان: في البيت والشارع والمدينة
مشاركات: 3,003
مشكوووووووووووووووووووووور


على الموضوع
عــون likes this.

اخر تعديل كان بواسطة » هلال هيوستن52 في يوم » 11/10/2013 عند الساعة » 10:51 PM
اضافة رد مع اقتباس
  #10  
قديم 13/10/2013, 05:08 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلالــي رومـاوي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 01/08/2005
مشاركات: 5,455
موضوع آسطوري عن آسطورة كرة القدم
كلللشيء في الموضوع خوراافي وجميل
عن لآعب و آي لآعب .. آسطوره و آي آسطوره !
فرآنشيسكو توتي يفوق الوصف
عــون likes this.
اضافة رد مع اقتباس
  #11  
قديم 13/10/2013, 07:08 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ || SALEH ||
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 05/10/2009
مشاركات: 197




الأسطورة فرانشيسكو توتي
رمز للوفاء والإنتماء






عــون likes this.
اضافة رد مع اقتباس
  #12  
قديم 14/10/2013, 07:50 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ عاشق الأمير الأسيوي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 05/10/2006
المكان: بين التفاضل والتكامل مازلت اناضل!
مشاركات: 7,321

ما يفعله توتي هذا الموسم لا يجعلنا نقبل تشكيلة أيطاليا بـ البرازيل دون وجود أسمه

رجوعه سيضفي أبداعاً لأساطير لم يعد لها مثيل متعة وأبداع في العالم ..

ما أجمل روقان لعبه هذا الموسم , عودة لا تصدق اضافة للكالشيو ابداع آخر
عــون likes this.
اضافة رد مع اقتباس
  #13  
قديم 17/10/2013, 11:48 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ أبـو حيـه
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 29/03/2011
مشاركات: 80,203
اسطورة حيه

لن تنساه الكره الايطاليه وبالاصح لن تنساه جماهير روما بصفته ملكها

ومن الاوفياء القلة لانديتهم ونادر ما رأينا بمن هم من طينة توتي بالمستديره
عــون likes this.
اضافة رد مع اقتباس
  #14  
قديم 20/10/2013, 02:51 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ alfayhaa Sport
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/09/2008
المكان: حى منفوحة الجديدة - الرياض
مشاركات: 26,476
انه واحد من العالميين الكبار
تحية لهذا اللاعب العالمى الكبير توتى
عــون likes this.
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:29 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube