السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

عادة في جميع الانديه يتم التعاقد مع الاعبين وفقا لحاجة الفريق وبالمركز وتجد

الفريق يعلن انه سيتم التعاقد مع مهاجم او حارس او أي مركز اخر

لان هناك لاعب انتقل او لن يتم التجديد له او اعتزل او اصيب ولكن

قبل هذا يتم او على الاقل هذا ما اعرفه تقسيم الاعبين حسب

مراكزهم ثم يقوم المدرب باختبار المهاره او الكنترول ثم السرعه ثم

القوه وبعده يكتشف مايسمى بالمهارات الخاصه من خلال التمارين والمباريات

ويقوم باختيار الاعب الاساسي والبديل الاول ويكون كل لاعب حافظ دوره ومركزه

ويعلم انه سيلعب أي مباراه يغيب فيها زميله الاساسي للايقاف او الاصابه

او أي سبب اخر ولكن مايحدث في الهلال عكس هذا فيقوم المدرب

بتكليف لاعب من مركز اخر باللعب في مركز هذا الاعب

ويبقى هذا الاعب موسم كامل وربما اكثر لا يلعب ومثل هذا يقتل أي

طموح او جهد للاعب للمنافسه على المركز بعكس ان يكون المدرب

ابلغ العموم بالتشكيله الاساسيه والبدلاء ولا يتم تكليف لاعب باللعب في غير

مركزه من بداية المباراه كما يحصل حاليا من تكليف الزوري بلعب قلب دفاع

او الشهراني بالظهير الايمن او الفرج بالمحور او لاعبي الوسط الايسر باللعب في

الوسط الايمن في حال عدم مشاركة سالم وكان الاجدى ان يلعب خالد كعبي بديلا .

ويكون هناك حارس ومدافع ولاعب وسط ومهاجم احتياط ثاني ممن يكونوا صغار

في السن ويتوسم فيهم البروز مستقبلا والافضل ان يمثلون الفريق الاولمبي يكملوا العدد

القانوني 26لاعبا محليا ويشارك الجميع بشكل مستمر


خاتمه . اتمنى على الاداره ان تمنح الفرصه للحارس الاولمبي سعد الصالح

بدلا من البحث عن حارس من خارج النادي

كلام رائع جداً ومن زعيم خبير وهذا واضح من طرحك للموضوع اخي العزيز الاعب السعودي يحير اكبر المدربين يوم لاعب عالمي وفي اليوم الثاني لا ينفع حتى احتياط وهذا له اسباب كثير منها العادات الاجتماعيه والسهر وعدم تطبيق الانظمه وغيرها الكثير ولكن انا معك هذا اذا كان فيه لاعبين محترفين فنياً وفكرياً ولكن نقول الشق اكبر من الرقعه واحترافنا معاق والشكوى على الله .

هل دفعوا لك يا احمد عيد؟!
عقد الاتحادان السعودي والإيراني لكرة القدم اجتماعاً في العاصمة الماليزية كوالالمبور على هامش اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي لكرة القدم،واتفق الجانبان على تقديم مذكرة تفاهم رياضية سيتم توقيعها بين الطرفين، بعدما أبدى الجانب الإيراني استعداده لفتح باب التعاون بين الاتحادين في مجال تبادل الخبرات الإدارية والتحكيم وتطوير كرة الصالات والمراحل السنية في كرة القدم،كما أثمر الاجتماع عن أفكار مشتركة تعاونية بين الجانبين في ما يخص لعب مباريات ودية بين المنتخبات الإيرانية والسعودية، وتم التطرق إلى الشكوى التي رفعها نادي الهلال ضد نادي الاستقلال على ما تعرض له الفريق الشهر الماضي في ملعب آزادي بطهران، حيث قطع الإيرانيون وعداً على أنفسهم بعدم تكرار ما حدث لفريق الهلال، أو غيره من الأندية، وقال عيد:” قطع الإيرانيون وعداً وعهداً على أنفسهم بعدم تكرار ما حدث في ملعب آزادي، على الرغم من أنني كنت مُصراً على عدم سحب الشكوى، لقد شعرنا بأن لديهم الرغبة الشديدة في فتح قنوات تواصل إيجابية مع الاتحاد السعودي” وامتدح الأستاذ احمد عيد التفهم الإيراني للموقف السعودي وقال “الاجتماع كان مثمراً وبنّاء، أكمل ما تم التفاهم حوله في اتصالات هاتفية سابقة مشيراً إلى أن «أبرز أجندة العمل المشترك القادمة تضمنت التأكيد على تذليل كل المشكلات والصعوبات التي تواجه الفرق والمنتخبات السعودية في إيران، والعمل الجدي على عدم إدخال المنافسات الكروية في أتون أبعاد أخرى غير رياضية، ما يسبب الكثير من العراقيل والمشكلات التي لا تتواكب مع طبيعة وأهداف كرة القدم ومنافساتها” وضم الوفد السعودي خلال الاجتماع عضو المكتب التنفيذي بالاتحاد الآسيوي الدكتور حافظ المدلج، والأمين العام لاتحاد الكرة عبدالله السهلي، والمدير التنفيذي لهيئة دوري المحترفين عضو لجنة الأندية المحترفة بالاتحاد الآسيوي ياسر المسحل.ومن الجانب الايراني أمين عام الاتحاد الإيراني مهدي محمد نبي وبقية أعضاء الاتحاد الإيراني.
المصدر صحيفة الجماهير