قائد الأخضر يخرج عن صمته ويكشف ل"الرياضي" أسراره ويوضح موقفه بعد نهاية عقده:

الواكد: مصلحتي أهم من الشباب والأهلي

رفض اللاعب عبدالله الواكد قائد المنتخب واللاعب الشبابي المعار لفريق الأهلي ان يكون شماعة للصحافيين الذين اصبحوا يتحدثون على لسانه الكلام الذي يريدونه.
وأكد الواكد انه يستغرب ما ينشر عن علاقته مع الشباب والأهلي وانه لايريد الاتجاه لهذين الناديين. ونفى الواكد كل ما ذكر ولثقته ب"الرياضي" أراد ان يكشف كل ما يدور حوله وآخر تطورات مفاوضات إدارة الشباب معه. واشار الواكد في هذا الحوار الذي اجريناه معه إلى انه لايزال لاعباً شبابياً ويتمنى ان يستمر في الشباب إذا ما تحقق له تأمين مستقبله.
الواكد تقبل كل الاسئلة برحابة صدر واجاب عليها بعقلانية دون الخروج عن الروح الرياضية وإنما تعامل معها بما يتطلب منه الواقع.
-- ماهي آخر التطورات التي تدور بين نادي الشباب وبينك فيما يتعلق بتجديد العقد أو البقاء مع الأهلي؟
- بكل صراحة كلمني نادي الشباب قبل أيام وحدثوني عن الموضوع غير أننا حتى الآن لم نتفق لحين الانتهاء من فترة الاعارة والعقد بعد أقل من شهر ومنها سوف أعرف ماذا سيكون والعروض التي تناسبني. وأنا الآن لا أفكر في أي عرض لأن لدي مشاركة مهمة مع الأهلي وهي مسابقة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين وتفكيري في الظهور ومحاولة تقديم المستويات التي ترضي الجميع.
-- هل اتفقتم على شيء معين؟
- لم نتفق على الأشياء النهائية وبصراحة إدارة الشباب برئاسة الأمير خالد بن سعد وأعضاء الشرف وقفوا معي ولن انسى افضالهم عليَّ بعد الله وانا لازلت ابناً من أبناء النادي ولاعباً شبابياً.
-- أين ستتجه كون النظام يسمح لك حرية الانتقال إلى أي ناد؟
- أنا أعرف ان النظام يسمح لي بالاتجاه إلى أي ناد ولكن بحكم انني ابن من أبناء نادي الشباب وللمعاملة الايجابية التي وجدتها منهم فلن اتعدى إدارة الشباب وسوف اجعل الموضوع مشتركاً بيني وبينهم وإذا اتفقنا علي كل الأمور التي في مصلحتي ومصلحة النادي وأنا بصراحة لا أريد ان افسد علاقتي مع نادي الشباب فهي علاقة قوية سواء مع الإدارة أو أعضاء الشرف أو اللاعبين وأنا سوف ابحث عن تأمين مستقبلي واعتقد ان الشبابيين يقدرون هذا الشيء.
-- إذن سوف تقدم لهم الرقم الذي تريده وإذا لم يحققوه يعني عدم الاستمرار والبحث عن ناد آخر؟
- أنا طبعاً سوف انظر لمستقبلي وسوف اتحدث معهم في هذا الموضوع وإذا لم يستطيعوا تأمين المبلغ بالتأكيد سوف ادرس العروض الأخرى.
-- وهل عرضت عليهم المبلغ؟ وهل تعتقد أن إدارة الشباب قادرة على تأمينه؟
- أنا حتى الآن لم أعرض عليهم أي مبلغ ولكن إدارة الشباب هي التي سوف تحدد ما استحقه. وإذا اختلفنا حول هذا الأمر فلايعني ان هناك قضية أو مشكلة لاننا في عصر الاحتراف وهأنذا قد لعبت مع الأهلي بطريقة الاعارة وأنا لاعب اعتقد من حلقي ان ابحث عن مصلحتي المادية. ونحن الآن في زمن الاحتراف والوضع اصبح صعباً ومثلما النادي يبحث عن مصلحته اللاعب أيضاً يبحث عما هو في مصلحته. وأتمنى أن استمر مع الشباب وإذا اختلفنا ولم نتفق في أمور تجديد العقد فهذا خارج عن الإرادة وأنا اعتبر نفسي ما قصرت تفاهمت معهم وتركت المجال مفتوحاً أمامهم خاصة مثلما تقول انت ان النظام يسمح لي بالانتقال دون الرجوع إلى النادي.
-- من خلال اجاباتك هذه تناقض نفسك فيما ذكرته في الصحف مؤخراً عن انك لن تعود للشباب أو البقاء في الأهلي والاتجاه لناد آخر؟
- كل ما ذكر مؤخراً في بعض الصحف غير صحيح ولمعلوميتك ان هذا هو أول تصريح اتحدث فيه عن هذا الموضوع لكم في "الرياضي" ولم أقل أنني سوف العب في الهلال أو النصر ولأنني لا أريد الأهلي ولا الشباب وكل ما ذكر على لساني غير صحيح.
-- غياب الشباب عن البطولات هل سيكون له دور في أن يتردد الواكد في العودة للشباب؟
- إدارة الشباب برئاسة الأمير خالد بن سعد تعمل المستحيل لتهيئة الأجواء المناسبة لجميع اللاعبين وسبق ان قرأنا في الصحف أن إدارة الشباب أكدت ان النادي في حاجة إلى دعم مادي وأنها لاتستطيع تأمين بعض متطلبات اللاعبين بسبب الظروف المادية وأنا اقولها لك ما كان لدي النية في الخروج من نادي الشباب لأن نادي الشباب حقق البطولات العديدة ووصلت للمنتخبات عن طريقه وكان له الفضل بعد الله فيما وصلت إليه. وأي لاعب شبابي لايرضى أن يرى نادي الشباب في هذه الحالة وان يكون في كل سنة مشاركات فقط وأنا أقدر وضع الفريق في هذا الموسم لما يمر به من مرحلة انتقالية بالاضافة إلى الاصابات ومشاركة أكثر من لاعب مع المنتخبات. ورغم كل هذه الظروف لم تؤثر على الفريق كمنافس قوي على المربع ولهذا لا اخفي عليك بأن كل هذا اثر على كوني لاعباً ترعرت في الشباب من البراعم والناشئين والشباب. والشيء الآخر ما هو غريب على أي لاعب شبابي وإدارة نادي الشباب بالذات فهو من الأندية التي تعاملها جيد معنا وهذا الشيء اثر فينا ولكن ماذا افعل الظروف التي مرت عليَّ حكمت ان أؤمن وضعي ومستقبلي.
-- هل تلقيت عروضاً محلية خاصة من اندية العاصمة؟
- أنا احترم الأندية الكبيرة مثل الاتحاد والأهلي والنصر والهلال وأحترم إداراتها ولكن لم اتلق أي عرض سواء رسمياً أو شخصياً والعرض الوحيد الجدي الذي تلقيته عبر الصحافة فقط وأنا لا أرضى أن أكون شماعة للصحافيين بأن يكتبوا على لساني يقولوا أنني اريد الهلال أو النصر أو لا أريد الأهلي ولا الشباب. أنا لاعب لي وضعي لعبت في الشباب والمنتخب والأهلي ولا أرضى ان يكتب على لساني شيء أنا لم أقله خاصة انهم يقولون لا اريد النادي الأهلي ولا الشباب فهذان الناديان لهما قيمتهما وعراقتهما وكذلك الحال لناديي النصر والهلال وكل لاعب يتمنى ان يلعب في الأندية الكبيرة المعروفة ومثلما قلت لك لم اتلق أي عرض رسمي في هذا الموسم. والشيء الرسمي الذي تلقيته في الموسم الماضي فقط من السد والأهلي أما الموسم الحالي فلم اتلق أي عرض حتى عرض شفوي لكن أنت عارف عندنا هنا في الصحافة إذا بقي على عقد اللاعب شهر أو ثلاثة أشهر أو أربعة أو تتعدى سنه القانوني تبدأ البلبلة الصحافية والمهاترات وما ذكر في هاتين الصحيفتين شيء غريب فعلاً تخيل صحافياً كتب على لساني في تلك الصحيفة أنني لا أريد الشباب ولا الأهلي علشان ايش لكي أنتقل لأندية العاصمة!! فعلاً غريب لوكنت اريد الحديث في هذا الموضوع كان خرجت عبر التلفزيون وقلت كل ما أريد أن اقوله أو اصرح في الصحف ولن اخرج واصرح إلا عندما يكون لدي عرض رسمي لكن ما دام لايوجد لدي عرض لماذا اخرج في الصحف؟ تخيل لاعب منتخب يأتي يقول مثل هذا الكلام أو لاعب الأهلي النادي الكبير يقول كذا في وقت الفريق في معمعة المنافسة على البطولات.
وعشمي كبير في جريدة "الرياضي" لأنني احترمها كثيراً كونها تتعامل بالصراحة والحيادية وأقول عبرها أنا لم اتلق أي عرض إلا من نادي الشباب وإذا كان هناك عروض مقبلة أنا لن أفكر فيها الآن وإنما بعد آخر مباراة في الدوري.
-- بما ان فترة الاعارة قاربت على الانتهاء.. كيف وجدت هذه الفترة بين اسوار الأهلي؟
- لعبت مع الأهلي مباريات عدة وبكل صراحة فيها مباريات ظهرت بشكل جيد ومباريات بصورة قليلة وهذا شيء طبيعي والفترة هذه التي لعبت فيها مع الأهلي لم أتأقلم فيها مع الفريق وإنما لعبت بالروح والحماس أكثر من أن يكون تطبيقاً تكتيكياً داخل الملعب. وفترة الاعارة لن اقول عنها أنها ناجحة بكل المقاييس وإنما ناجحة لكن دون الطموح الذي كنت اسعى إليه. وطبعاً قد يكون للاصابات التي تعرضت لها أثر والحمد لله تجاوزت هذه الظروف ولعبت مع الأهلي وحققت معه البطولة العربية ولعبنا على كأس ولي العهد والآن وصل الفريق إلى المربع الذهبي واعتقد ان هذا يعتبر انجازاً جيداً في هذ الموسم لاسيما انه خلال فترة وجيزة.. وبإذن الله خلال الفترة المقبلة نعد الإدارة الأهلاوية والجماهير بأن نقدم المستوى المأمول منا. وإذا قدرنا ان نحقق كأس خادم الحرمين الشريفين فهذا شيء بيد الله ونحن سوف نؤدي ما هو مطلوب منا والباقي عند الله سبحانه وتعالى. وأقولها لك أنا لست راضياً عن نفسي كل الرضا في هذه الفترة.
-- وما هي الأسباب؟
- أقولها لك بصراحة الطريقة التي يلعب بها الفريق فطريقة "2/3/5" لم ألعبها في نادي الشباب ابداً ولا حتى في المنتخب وهذه الطريقة جديدة عليَّ وهذا لايعني عدم الاقتناع بالطريقة بالعكس جيدة والأهلي حصل من خلالها على البطولات وقدم مستويات جيدة ودخل بها للمربع الذهبي. وكذلك هبوط مستواي لايعني فقط بسبب الطريقة وإنما كذلك عدم الانسجام والحمد لله في اللقاءات الثلاثة الأخيرة بدأت انسجم مع الفريق أكثر.
-- هل يعقل ان الفترة التي قضيتها مع الفريق لم تستطع فيها الانسجام مع الطريقة والفريق؟
- بالعكس أنا استوعبت الطريقة ولكي أكون معك صريحاً الجمهور عندنا يريد اللاعب ان يسجل هدفاً ويصنع هدفاً ويفعل كل شيء وهذا شيء صعب وكلاعب وسط مع الطريقة "2/3/5" يعني الطريقة دفاعية أكثر من ان تكون هجومية وانت احياناً ترى نفسك قدمت المستوى لكن الجمهور يقول العكس وانا لا اقول لم استوبعها ولكن أنا كلاعب وسط ومحور في نادي الشباب كنا نلعب بطريقة "2/4/4" وهذه خطة هجومية بحتة وهذا لايعني التقليل من الطريقة التي يضعها مدرب الأهلي بالعكس هي جيدة ومناسبة وقادت النادي الأهلي إلى تحقيق البطولات وسوف يحقق البطولات المقبلة. وهذا ليس تبريراً لنفسي وإنما هي سبب من الأسباب وهذا شيء طبيعي.
-- نقول في حالة بقائك مع الأهلي الا تخشى من ان تواجه مصيراً أو نوع من الاهمال مثلما حصل الآن لزميلك خالد الشنيف حيث في البداية ظهر مع الفريق وبرز ثم اختفى؟
- خالد الشنيف لاعب كبير وقدم مع الأهلي مستويات أكثر من رائعة وخالد اعتقد انه أفاد الأهلي استفاد من الأهلي حيث حقق مع الأهلي بطولات وغيابه الأخير قد يكون للمدرب وجهة نظر وهذه لا استطيع التحدث عنها، وهو لايزال لديه الكثير وقادر على ان يعطي ولديه الامكانات العالية، والذي احب ان اقوله ان إدارة الأهلي بمساندة من الأمير خالد بن عبدالله ولاعبوه والجماهير الأهلاوية وقفوا معي كثيراً ولا اخشى الاهمال لان اللاعب بمستواه وعطائه يقدر ان يشارك حتى لو كان فيه نوع من الأهمال واعتقد ان هذه الاشياء ليست موجودة في إدارة الأهلي واعضاء شرفه الذي يقف على رأسهم الأمير خالد بن عبدالله الذي تجده موجوداً بقرب الفريق والنادي وهذا ليس غريباً على أبناء النادي الأهلي وجماهيره فهي جماهير ذواقة وامتعتنا في الأيام الأخيرة. والاهمال الذي تتحدث عنه لا اعتقد انه موجود إذا كان اللاعب سوف يعطي أما إذا لم يعط صحيح ربما يجد الاهمال من الإدارة والمدرب.
-- تحدثت عن كأس ولي العهد والمعروف طبعاً انكم خسرتم هذه المسابقة.. ما الذي حصل؟
- أولاً كل شخص يتحمل الأسباب ومثلما نحن نفوز في المباريات الماضية شيء طبيعي ان نخسر وكنا ننظر إلى كل مباراة من مباريات كأس ولي العهد كأنها بطولة ولم يكن طموحنا الوصول إلى النهائي فقط، وفي تلك المباراة لم نقدم المستوى المأمول. وبصراحة فريق الهلال كان أكثر انتشاراً في الوسط ونحن كانت طريقتنا دفاعية بحتة بالاضافة إلى ان الروح لدى اللاعبين لم تكن موجودة وهذا يعود إلى ان الخطوط كانت بعيدة عن بعضها ربما اننا لم نطبق ما طلب منا المدرب بنسبة كبيرة، ومثلما قلت لك ان الهلال كان أكثر وجوداً في الوسط وكان يلعب بتكتيك انضباطي داخل الملعب. ولعب في الشوط الأولى بأقل عطاء وفي الشوط الثاني ارتفع مستواه واستغل خطأ من فاول وسجل هدفه وهذه هي النهائيات وهذا حال الكرة وإن شاء الله سوف نعوض ما خسرناه في كأس ولي العهد ونحقق كأس دوري خادم الحرمين الشريفين.
-- ولكن الأهلي واجه الهلال بعد نهائي كأس ولي العهد بأيام وتأهل للمربع من بوابته ومعنى هذا ان هناك شيئاً ما حدث بين المباراتين؟
- نحن كلاعبين عرفنا اخطاءنا حتى المدرب عدل اخطاءه ومثلما قلت لعب المدرب بطريقة تختلف عن السابقة بالوجود داخل الميدان وتكثيف الوسط ومنها تمكنا من السيطرة على المباراة وكان هناك وجود وروح من اللاعبين في جميع الخطوط لم تكن موجودة في اللقاء الماضي.
-- من خلال الأجابتين نستطيع ان نفهم ان المدرب هو من هزم الفريق في النهائي كونه تحفظ في هذه المباراة وانتشر في المبارة الثانية وفاز الفريق؟
- المدرب كانت له وجهة نظر ووضع هذه الطريقة وربما نحن لم نطبقها بينما في المباراة الثانية طبقنا المطلوب منا لانه اشرك الشنيف والزهراني وبركات وأنا معهم يعني اربعة في الوسط ووجودهم ملأ الوسط بينما في المباراة النهائية لم يكن العدد كافياً حيث كان أبو شعيب وبركات وطلال هجوميين أكثر بينما الوسط كنت فيه أنا وإبراهيم سويد دفاعياً وهذه يعني خمسة مدافعين مما أثر على أدائنا أكثر من المباراة الأخيرة.
-- فوزكم الأخير على الاتحاد هل تعتبرونه بطولة كان يسعى إليها الأهلي؟
- نحن أولاً دخلنا مباراة الاتحاد للحصول على النقاط الثلاث وأملنا كان الحصول على المركز الثاني والحمد لله تحقق ما كنا نسعى إليه. وفريق الاتحاد فريق كبير قدم مباراة جيدة وسنحت له فرص عدة ما استغلها والأهلي جاءته فرص واعتقد ان الفرص متكافئة وكنت اتمنى ألا تخرج هذه المباراة عن الروح الرياضية ويبقى الناديان كبيران لأنها عودانا ان يقدما مباريات كبيرة والاتحاد دخل المباراة وهو حاصل على النقاط التي تؤهله للمركز الأول واللعب علي النهائى وكان الأهلي اكثر احتياجاً للفوز والحمد لله حصل على الفوز وهذا هو هدفنا بعيداً عن ان تكون بطولة أو غير بطولة.
-- نلاحظ ان مستوى الدوري لدينا هبط في اعتقادك ما الأسباب؟
- اعتقد أن السبب الكبير يعود إلى اللاعبين الأجانب لأن بعض الأندية لم توفق في جلب اللاعب الأجنبي الجيد حيث تجد بعض اللاعبين الأجانب مستوياتهم أقل من مستويات اللاعب السعودي ولهذا اقول ان اللاعبين الأجانب لهم دور في هبوط المستوى بجانب تعدد الاصابات بالاضافة إلى كثرة المشاركات وتغيير المدربين.
-- هل اللاعب الأجنبي في امكانه ان يرفع ويهبط من مستوى الدوري؟
- نعم لأن الفرق تلعب بثلاثة أجانب بينما تجد الفرق الأخرى الخارجية تشارك بلاعب واحد أجنبي ومنها تقدر ان تكسب المباريات بينما نحن نلعب بثلاثة ممكن ان يغيروا مجرى الفريق. والنادي الأهلي استطاع ان يتعاقد مع ثلاثة أجانب من أفضل اللاعبين وكذلك أندية أخرى.
-- لكن المهاجم المحلي اختفى عن الانظار؟
- لأن اللاعب الأجنبي أخذ فرصة أكبر في الأندية.
-- معنى ذلك ان الأندية هي سبب اختفاء هذا اللاعب؟
- الآن نشاهد المنتخب لايوجد به مهاجمون بكثرة وهذا يعود للأندية لأنها لم تعط مهاجميها فرصة أكبر وإنما نجدها تمنح الفرصة للاعب الأجنبي أكثر رغم ان مستوى الأجنبي أقل من اللاعب المحلي ان لم يكونا متقاربين.