عندما قرات العنوان تذكرت هجاء المتنبي في كافور حاكم الدولة الاخشيدية في مصر .. حين قال :

يستخشن الخز حين يلبسه .. وكان يبري بظفره القلم !


حياك الله اخي الجميل عبده

يسعدني انني اصبحت متابع لك .. كما يسعدني حضورك الجميل


أبدعت في التشبيه البيت الاول حين شبهت حال أهلنا في الشام كمن يرتدي رداء الموت عطفا على الجرائم البشعة التي مارسها النظام الجائر في حق شعبه ..

سبحان الله .. ننتخب رؤسائنا حتى يأتوا ليقتلونا !

فرج الله هم أهلنا هنالك ،،،


كما وافق البيت الاخير رأي اصبحت اتبناه مؤخراً .. وهو ان الحل السوري سوف يكون سوريا محظا !

فأما ان ينتصر الشعب ويرحل النظام

وأما ان ينتصر النظام ويرحل الشعب !



كل عام وانت بخير يا غالي

وكل عام وسوريا واوطاننا والمسلمين في خير وامن ويمن وإيمان