يحكي زيج زيجلار أحد رواد التنمية البشرية في العالم قصة وقعت له شخصيًّا، يقول:

(منذ عدة سنوات مضت، جرحت ركبتي وأنا ألعب البولنج، ولهذا أصبحت أعاني من صعوبة في الحركة لعدة أيام، وفي الليلة التالية لهذا الحادث كنت ألقي حديثًا في مدينة أوماها بولاية نبراسكا.

وبعد أن تم تقديمي للجماهير أخذت أعرج على خشبة المسرح، ووضع رئيس الاحتفال الميكروفون أمامي، وحينئذٍ كان يمكنني أن أسمع بكل وضوح أفكار الجماهير وهم يقولون: انظروا كيف يعرج زيج! إنه مجروح ولكنه سيقدم أفضل ما عنده من أداء، لقد كنت أعرف أنني أتمتع بتعاطف هؤلاء الحضور وبانتباههم التام.
وعلى مدار الساعة التي تلت ذلك، كنت أقوم وأجلس وأنحني وأجلس القرفصاء وأخاطب الجماهير وأتحرك هنا وهناك، والمهم أنني كنت لا أشعر بأي ألم في ركبتي وكنت أتحرك دون أن أعرج، ولكن في اللحظة التي وضعت فيها الميكروفون جانبًا، وأخذت طريقي للنزول عن خشبة المسرح، انهارت ركبتي ووقعت أرضًا).

إذًا هو الحافز، جعل من زيج زيجلار يتخطى متاعبه، ويتغلب على آلامه، لقد كان حافز إفادة الناس مسيطرًا عليه، وهكذا يصنع الحافز المستحيل.




من هنا لنقف بيد وأحدة دعم للعيبة الزعيم الى فترة التسجيل لان في هذه الفترة لو نحسبها صح ما راح ينفع الانتقاد الزايد وحتى المطالبه بتغيير الأ دارة لان سلاح الزعيم هولاء اللعيبه لنقف معهم ولكي يثبت ان لعيبة الزعيم غير بس يحتاجة وقفتكم لان في هذه الفترة ما في الا العيبه المحلين والله يوفقهم لان لونصارخ من هنا لين بكره ما بيتغيرو اللعيبة الا بوقفتكم سيتغير مستواهم لنلتم مع لعيبة الزعيم ونجدد الثقه بهم ما راح الا القليل لنتدارك الوضع ولا نجعل للعذال مدخل بين الزعيم وجمهوره ورئيسه هذا الوقت هوو وقت الجمهور فالزعيم مريض ويحتاج من يضمد جراحه ويقف بجانبه فاذا صحى الزعيم فليصمت الجميع لان هذا الشي متوقع لضعف الأ علام الهلالي في الفترة الاخيرة وتفرقهم بين المؤيد والمعارض للأدارة فنحن فقط يا جمهور الزعيم من يدف الزعيم لكي يتهوج من جديد فلعيبة الزعيم من أفظل العيبه ولاكن يعيب على بعضهم التعالي ولاكن سنعالجه بالمؤازرة والحظور والكتابه في المنتدى بعقل راجعت نفسي فرايت ان الانتقاد يفتح ابواب للمتصيدين والحساد لكي يرتقو فوق كبرياء الزعيم قالها الشتيف الزعيم سيرجع بس اصبرو وأنا اقول نحن بعد الله من سيرجع هيبة الزعبم فلنشكل اكبر قاعدة جمهور داعمةللزعيم فيا جمهور الزعيم



يقال لايرمى الا الشجر المثمر،،
وهذا واقع مرير عند بعض العقليات المتخلفه
عندما يرو شجره مثمره يقذفونها بالحجر
ليستلذو من ثمارها،،،
وعند الاستلذاذ يقوم برمي باقي الثمره ولا حمدآ ولا شكورآ
وتضل الشجره بحاله نياح على حالها
من يوقف هذه التصرفات الطائشه
ومن يضمد جرح هذي الشجره
السنا نتظلل بضلها ونأكل من ثمرها،،
اليست منظر يريح العين عند النظر اليها
ووجودها يبهج النفس،،،
بألوان ثمرها ورائحة زهورها
وبظلها الدافئ ندخل بالنوم العميق
والاحلام السعيده
فقط كانت لنا ستر وغطاء طيله ساعات نومنا،،
فلنحافظ عليها لانها نعمه لايعرفها الا من فقدها،،

ربما طرح الموضوع بطريقه ما،،
ولكن ليس الا دفاعآ عن الحق،،

هذا كما البعض يفرح اذا حقق الزعيم بطولات او فاز فوز ساحق أو حقق انجاز واذا خسر الزعيم او ضعف جعل يضرب براسه ويشتم ويسب

فماذا استفاد منك الزعيم فلنرجع ولنشجع وندعم الزعيم فمهما كان فهو افرحنا واطربنا اوقات هذه كبوة جواد فلنساعد على ايقاض الجواد