قال ابن القيم أن كثرة ذكرالله عزوجل أمان من النفاق فإن المنافقين قليلو الذكرلله عزوجل قال الله عزوجل في المنافقين:{ولايذكرون الله إلاقليلا
ثقتي تعلـو بربي

توقف لدقائق.. توضأ.. صل ركعتين.. اسأل الله من فضله.. اسأله الحفظ والصون لنفسك وأسرتك وأهلك وللمسلمين”

ا لحياه مسرحيه
اعجبتنا ام لم تعجبنا فقد دفعنا ثمن التذكره

الذكر للقلب مثل الماء للسمك ،
فكيف يكون السمك إذا فارق الماء

الإكثارمن ذكر الله يعين على سداد الرأي، وقليل الذكرقلّما يصيب وإن أصاب قلّت بركة إصابته (ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه).

حاول أن تستحضر النية الطيبة في كل عمل تقوم به حتى ولو كان طلبا للرزق، فالاكتساب لايتنافى مع الاحتساب، جرب وستجد برداً في قلبك وبركة في وقتك.

من جميل ما قرأت في العلاقة بين التوكل على الله والأخذ بالأسباب : أن يكون القلب مطمئناً في جنة التوكل, ونعيم الرضا, وتنشغل الجوارح بالأسباب !

قد يزين لك الشيطان أمراً.. قد تستحسنه في أول الأمر.. ثق أن آخره الخذلان ، في الدنيا قبل الآخرة ، هذا حكم الله ( وكان الشيطان للإنسان خذولا )

كلما فكر المؤمن في قصرالأمل وضيق الوقت أورثه ذلك الجد وبذل الوسع في اغتنام الوقت وهذه الأفكار تعلي همته وتحييها بعد موتها وسفولها"ابن القيم

السابعة: إشتكى رجل لصاحبه وهو يطالع القصور فقال: أين نحن حين قسمت هذه الأموال
فأخذه إلى المستشفى وقال: وأين نحن حين قسمت هذه الأمراض.
الحمد لله

الحق لا يعرف بكثرة الأتباع . وصوت الزجاج أعلى من صوت الذهب ولذا قال الله تعالى( وإن كثيرا من الناس لفاسقون)

تسقط شجرة فيسمع الكل دوي السقوط،

و تنمو غابة كاملة، لا يسمع أي ضجيج .!


إنهم لايلتفتون إلى نموك وتميزك لكن جرب أن تسقط مرة

بقَدر حجم الحُب الذي نهِبَه .. للآخرينْ
هِيَ تماما بحجمِ (الخيبَه) التي سنتَلقاها مِنهمْ

-إذَا رجعت خُطوه لَـ / الوراء فلا تيأس !
لا تَنْسَى ان :
( السهم يحتاج ان تَرجعَه خطوه للوراء
لَينطلق بقوه إلى الامام ) ❤

( خيرة الله لعبده خيرٌ من خيرة العبد لنفسه !
وكم من أمور حجبهآ الله عنّا ..
وبقيت في قلوبنآ بعض علآمات الأسف والحزن عليها ...
ولو فتح الله لنا الغيب .. لسجدنا شُكراً على أن الله تعالى حجبهآ عننا ! )