
02/06/2012, 09:29 PM
|
 | زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 15/01/2012
مشاركات: 40
| |
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
بصراحة ولأول مرة أرى الكلمات تتسابق في مخيلتي تريد التعبير عن ماتريد وأنا أراها عاجزة عن التعبير عن ما أريد . حقيقة لا أدري ماذا أطلق على الشلهوب .أهو الزمن الجميل . أم الظاهرة . أوآخر جيل العمالقة .أم الاستثناء. وإن كنت أرى بأنه مزيج من ذلك كله . كل شيء في الشلهوب يجعلك تتوقف أمامه متعجباً. فهو كالطفل في براءته وكالأخ في مروءته وكالأب في عطفه وطيبته. وكالفارس في شهامته .شلهوبنا سامي في أخلاقه . خلوق في تعامله . اتفقت عليه جميع الميول . واحترم ببساطته جميع العقول . أبدع داخل المستطيل الأخضر وأمتع خارجه. الإخلاص . الوفاء . الحب .العشق  . الانتماء للكيان صفات تمحورت في شخصيته . ابتسامته الدائمة .عفويته . بساطته . جعلت منه أنموذجاُ رائعاً أحبه الصغار قبل الكبار. أسطورة انجازات ومعقل بطولات فاقت كل التوقعات . لم يهتم بالقصات ولم يضع السماعات ولم يعشق الفلاشات رغم ما حققه من إنجازات .لأن هدفه الأول والأخير هو إسعاد كل من في المدرجات . الشلهوب رحلة كفاح تكللت بالنجاح بل هو قصة فريدة من نوعها. عنوانها مثير وفحواها إبداع منقطع النظير وخاتمتها له منا الشكر والتقدير.... خلاصة القول الشلهوب هو روح الهلال وكفى .... ـــ كاتبنا كلماتك خرجت من قلب زعيم فوصلت وبسرعة البرق إلى قلوب جميع الزعماء
لتنصف شلهوب " الوفاء" 
ـــ نعم أبدعت أيما إبداع يامنهبي...قرأت مقالك عدة مرات ولم أكتفي ..أهو التميز أم التفرد ياعلي !
أستاذي قلمك بحر من العطاء ونهر من السخاء يتدفق زرقةًً ونقاء . وينبض عشقاً ووفاء .فلك منا الشكر
الجزيل نحن الزعماء. خاتمة : سهرت أعين و نامت عيون *** في أمور قد تكون أو لا تكون
فادرأ الهم ما استطعت عن النفس *** فحملانك الهموم جنون
إن رباً كفاك بالأمس ما كان *** سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون |