أحبتي لست ضد هذا وذاك ولكنني عاشق للزعيم ومن يعشق ترهقه هموم من يحبه ويعتقه احياناً تلوح في الأفق بوادر سنين عجاف ستمر بزعيمنا ان لم ينتبه لها وتعالج مسبباتها قبل استفحالها

مصلحة الفريق فوق الجميع فلماذا نخسر لاعبينا تباعا الواحد تلو الأخر وها نحن اليوم برغبة ياسر البقاء في العين لانه مرتاح وتشاهدون ما يتعرض له الفريدي وستكشف لنا الأيام عن مفاجأت اخرى قد تشهدون الفريدي قي احد الفرق ومن ثم نندم على تفريطنا فيه فالأب عندما يخطئ ولده يضمه ويحتويه بعد عتابه لا يضيق عليه فيستمر الأبن في أخطائه

حاولت وحاولت وفكرت فلم اجد سبب فني مقنع لهاتف الجماهير للحارثي وتجاهلها للمحياني
طيب مين الافضل طبعا انه المحياني فلم يشارك في كل عشر دقائق الا ويسجل للفريق فلماذا نفضل عليه الحارثي