#1  
قديم 14/04/2012, 11:57 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ STS2005
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 08/05/2004
المكان: نجد
مشاركات: 4,096
أميل دائما الى ان يكون المثل الأعلى شخصية من نفس المحيط الذي اعيش فيه على مستوى الأسرة او القبيلة او المجتمع .حتى تكون معايير الاختيار مستوفية الخصائص حتى لا يكون فيها مجال للمبالغة او الأنانية او حتى التقمص فليس من الضروري ان يكون اعجابي بشخصية معينة يعني انني سوف اكون مثله حينها لن يكون مثل اعلى بل سيكون (رمز) و سيترتب عليها عوامل سلبية التي منها بناء الشخصية الأنسانية من جديد .

طرح راقي كالعادة .


تحياتي لك .

اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 15/04/2012, 12:56 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ مسّتريح البال
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 05/07/2008
المكان: بين ذاكرة الجسد وفوضى الحواس !
مشاركات: 1,119



صباح الخير أخي العزيز f-j
أعتقد أن الإنسان يتخذ له مثل أعلى في كل مرحلة من مراحل حياته
ففي طفولته والده مثلا ً , ثم معلمه , ثم شخص بهر به , وعلى ذلك الأساس تبدأ شخصيته بالتشكل حتى توضح معالمها .
شخصيا ً لا أدري إن كان لي مثل أعلى أم لا , ولكن أفضل أن آخذ من كل بحرة قطرة مايفيديني ويساعدني على أموري الدنيوية .
بقي أن أقول , أنه في عصر صدر الإسلام كان هناك رجل أتخذه جميع من حوله مثل أعلى لهم فسادوا
ثم أتى من بعدهم أقوام جعلوا لهم مثلا ً فنان أو مغنية أو ممثل أو كائن من كان فبادوا .
شكرا ً لك أخي العزيز


اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 15/04/2012, 10:41 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ هلالي من ارض اليمن
مشرف منتدى المجلس العام
تاريخ التسجيل: 02/08/2005
المكان: بين الحلم والأسوار !
مشاركات: 13,589
لدي ملاحظتين في هذا الجانب :

1 - هنالك مثل عليا تعد ثوابت لا نختلف حيالها .. شخصية عظيمة كرسول الرحمة المهداة عليه الصلاة والسلام وايضا الانبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام .. والصحابة رضوان الله عليهم وتحديدا العشرة المبشرين بالجنة رضي الله عنهم .. هؤلاء جميعا هم نماذج ومثل نقتدي بها ونتعلم منها ونستقي نهجها في بناء قيمنا وقناعاتنا ومنهاجنا الذي نسير به في مواجهة حياتنا ومتغيراتها المختلفة .

2 - هنالك مثل عليا محيطة بنا .. وهي نماذج بالطبع نستقي ونتعلم منها الكثير .. بل هي من تمنحنا الرؤية والقناعة التي نستنير بها وتعلمنا ابجديات التوحيد ومحبة الله ورسوله وأهل دينه .. مثل الوالدين .

لذلك فالنموذجين اعلاه .. يعدان بشكل يكاد يكون قطعيا نماذج عليا في حياة اي منا كمسلمين


ولكن من جانب آخر .. البحث عن نماذج أو مثل عليا في حياتنا ليس بالضرورة ان تعني التبعية او الانقياد الاعمى كما تفضلت المتميزة رائدة .. بل هي من وجهة نظري تعني اننا لا نعيش وحدنا .. وان الشخصيات المثلى في حياتنا لا زالت حاضرة ولم تتوقف على شخصياتنا التاريخية نؤمن بها كالأنبياء والمرسلين ( ولا وجه للمقارنة معهم عليهم الصلاة والسلام ) أو شخصيات ندين لها فطريا كالوالدين .. وبالتالي وجود هذه الشخصيات القدوة تعد الهاما وحافزا لنا ان نكون مثلهم .. وان القدرة على التغيير او البناء او التطوير التي تمكن من تحقيقها اولئك تعني ضمنيا اننا نستطيع ان نكون مثلهم ،،،

وايضا .. ومن وجهة نظري الشخصية لا اتفق مع أخي العزيز STS حول حصر هذه المثل حول البيئة المحيطة .. وذلك لأن تفرد تلك الشخصيات كان نابعا من خروجها عن ما هو معتاد وما هو مألوف أو فرضية قبول الواقع الى واقع افضل ،،،


شخصية مثل مالكوم أكس أو مالك من بعد اسلامه رحمه الله .. هذه الشخصية التي رفضت الخضوع لواقع افضلية البيض على السود في المجتمع الامريكي في ذلك الوقت .. ورفض فكرة ان يكون اقصى طموحات السود ان يكون نطاقهم الوظيفي فقط ( عامل ) لا يحق له ان يكون طبيبا او مهندسا او محاسبا أو ضابطا أو محاميا او قاضيا او اي من المهن الاكاديمية الأخرى .. ورفض فكرة عزل السود عن واقع الحياة الاجتماعيه في امريكا ومنعهم حتى من مشاركة البيض في دور العبادة .. هذه شخصية عظيمة وعندما اقرأ في سيرتها فأنا احترمها بشدة وعندما اشاهد ما وصل اليه السود في امريكا وان يتبؤا الملونيين منصب رئيس اكبر دولة عظمى في العالم ( باراك اوباما ) .. فأنا هنا اقول ان الفضل لله ثم لمالكوم اكس الذي تمكن ان يصنع للسود واقع افضل ومنحهم المساحة الكافية ان يحلمون وان يكون حلمهم حقيقة !

بل لن اخجل بالقول .. وانا من اليمن مهد ( القبيلة ) المتخمة بكل قيم القبيلة وعنصريتها وعصبيتها وطبقيتها ودرجاتها وتصنيفاتها وتعاليها ورفضها للاخرين .. ووصفهم حتى الآن لكل شخص اسود بأنه عبد واذا ما اريد منحه ترقيه تم وصفه بانه خادم ! .. وكما هو متوقع ايضا في قيم القبيلة ايضا او قيم العائلة بالاقطار العربية الأخرى ،،،

هذه حقيقة لن انكرها .. ولكن عندما اقرأ في قيمنا الدينية .. واجد ان تلك القيم الدينية كانت ماثلة وليس مجرد شعارات ليس لها واقع ! .. وذلك في شخصية سيدي بلال بن رباح رضي الله عنه كان له ما كان في تاريخ الاسلام بل وكانت زوجه من احدى اشهر القبائل اليمنية ! .. واقرأ في سيرة مالكوم اكس او نيلسون مانديلا .. فان تلك الشخصيات تحطم جليد من القناعات القبلية الجاثمة على انفاسنا والتي قد تتغلب في كثير من الاحيان على قيمنا الدينية بحكم العادات والتقاليد !

اعترف ان تلك القراءات .. جعلتني اضع قيم القبيلة ومفاهيمها جانبا .. واصبح اكثر قربا وواقعية في التعامل مع الآخرين واحترامهم وفق القيم التي نؤمن بها ووفق التاريخ الذي صنعه اولئك الرجال العظام والذين شكلوا بالنسبة لي نماذج انسانية تستحق ان نتأملها ونحترمها ونتعلم منها ،،،


بارك الله فيك اخي العزيز f-j

وكل المحبة والتقدير والاحترام لكل من رائدة و STS

والله يعطيكم العافية ،،،
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 21/04/2012, 02:09 AM
f-j f-j غير متواجد حالياً
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 25/07/2008
المكان: الحد القلم (بالمستحــيل)!
مشاركات: 358
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هلالي من ارض اليمن
لدي ملاحظتين في هذا الجانب :


1 - هنالك مثل عليا تعد ثوابت لا نختلف حيالها .. شخصية عظيمة كرسول الرحمة المهداة عليه الصلاة والسلام وايضا الانبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام .. والصحابة رضوان الله عليهم وتحديدا العشرة المبشرين بالجنة رضي الله عنهم .. هؤلاء جميعا هم نماذج ومثل نقتدي بها ونتعلم منها ونستقي نهجها في بناء قيمنا وقناعاتنا ومنهاجنا الذي نسير به في مواجهة حياتنا ومتغيراتها المختلفة .

2 - هنالك مثل عليا محيطة بنا .. وهي نماذج بالطبع نستقي ونتعلم منها الكثير .. بل هي من تمنحنا الرؤية والقناعة التي نستنير بها وتعلمنا ابجديات التوحيد ومحبة الله ورسوله وأهل دينه .. مثل الوالدين .

لذلك فالنموذجين اعلاه .. يعدان بشكل يكاد يكون قطعيا نماذج عليا في حياة اي منا كمسلمين


ولكن من جانب آخر .. البحث عن نماذج أو مثل عليا في حياتنا ليس بالضرورة ان تعني التبعية او الانقياد الاعمى كما تفضلت المتميزة رائدة .. بل هي من وجهة نظري تعني اننا لا نعيش وحدنا .. وان الشخصيات المثلى في حياتنا لا زالت حاضرة ولم تتوقف على شخصياتنا التاريخية نؤمن بها كالأنبياء والمرسلين ( ولا وجه للمقارنة معهم عليهم الصلاة والسلام ) أو شخصيات ندين لها فطريا كالوالدين .. وبالتالي وجود هذه الشخصيات القدوة تعد الهاما وحافزا لنا ان نكون مثلهم .. وان القدرة على التغيير او البناء او التطوير التي تمكن من تحقيقها اولئك تعني ضمنيا اننا نستطيع ان نكون مثلهم ،،،

وايضا .. ومن وجهة نظري الشخصية لا اتفق مع أخي العزيز STS حول حصر هذه المثل حول البيئة المحيطة .. وذلك لأن تفرد تلك الشخصيات كان نابعا من خروجها عن ما هو معتاد وما هو مألوف أو فرضية قبول الواقع الى واقع افضل ،،،


شخصية مثل مالكوم أكس أو مالك من بعد اسلامه رحمه الله .. هذه الشخصية التي رفضت الخضوع لواقع افضلية البيض على السود في المجتمع الامريكي في ذلك الوقت .. ورفض فكرة ان يكون اقصى طموحات السود ان يكون نطاقهم الوظيفي فقط ( عامل ) لا يحق له ان يكون طبيبا او مهندسا او محاسبا أو ضابطا أو محاميا او قاضيا او اي من المهن الاكاديمية الأخرى .. ورفض فكرة عزل السود عن واقع الحياة الاجتماعيه في امريكا ومنعهم حتى من مشاركة البيض في دور العبادة .. هذه شخصية عظيمة وعندما اقرأ في سيرتها فأنا احترمها بشدة وعندما اشاهد ما وصل اليه السود في امريكا وان يتبؤا الملونيين منصب رئيس اكبر دولة عظمى في العالم ( باراك اوباما ) .. فأنا هنا اقول ان الفضل لله ثم لمالكوم اكس الذي تمكن ان يصنع للسود واقع افضل ومنحهم المساحة الكافية ان يحلمون وان يكون حلمهم حقيقة !

بل لن اخجل بالقول .. وانا من اليمن مهد ( القبيلة ) المتخمة بكل قيم القبيلة وعنصريتها وعصبيتها وطبقيتها ودرجاتها وتصنيفاتها وتعاليها ورفضها للاخرين .. ووصفهم حتى الآن لكل شخص اسود بأنه عبد واذا ما اريد منحه ترقيه تم وصفه بانه خادم ! .. وكما هو متوقع ايضا في قيم القبيلة ايضا او قيم العائلة بالاقطار العربية الأخرى ،،،

هذه حقيقة لن انكرها .. ولكن عندما اقرأ في قيمنا الدينية .. واجد ان تلك القيم الدينية كانت ماثلة وليس مجرد شعارات ليس لها واقع ! .. وذلك في شخصية سيدي بلال بن رباح رضي الله عنه كان له ما كان في تاريخ الاسلام بل وكانت زوجه من احدى اشهر القبائل اليمنية ! .. واقرأ في سيرة مالكوم اكس او نيلسون مانديلا .. فان تلك الشخصيات تحطم جليد من القناعات القبلية الجاثمة على انفاسنا والتي قد تتغلب في كثير من الاحيان على قيمنا الدينية بحكم العادات والتقاليد !

اعترف ان تلك القراءات .. جعلتني اضع قيم القبيلة ومفاهيمها جانبا .. واصبح اكثر قربا وواقعية في التعامل مع الآخرين واحترامهم وفق القيم التي نؤمن بها ووفق التاريخ الذي صنعه اولئك الرجال العظام والذين شكلوا بالنسبة لي نماذج انسانية تستحق ان نتأملها ونحترمها ونتعلم منها ،،،


بارك الله فيك اخي العزيز f-j

وكل المحبة والتقدير والاحترام لكل من رائدة و STS


والله يعطيكم العافية ،،،


مرحبًا بك أخي طارق...

في كثير من الأحيان ما نحتاج لمثل هذه القصص التي ذكرتها والتي تعد بذاتها
حافزًا لنا في كيفية الضغط على النفس من أجل تحقيق حلم فرد أو حلم قوم...
هذه القصّة وأبطالها تستحق أن ترقى لتكون نموذج نجاح وبالتالي مثل عالي
لمن أردا أن تكون له لأنها كما كتبت (تستحق)...

لا أُحبذ (جلد الذات) لأننا بصراحة أوغلنا فيه فتقرأ عنّا كل فشل مقرانة
بالآخرين وتسمع بأننا أمة فاشلة وعبء على البشر بالأرض كل هذا لا
أحب أن أقوله وأكتبه ولكنّك صدقت في طرح المقال القبلي الذي يرفض
التنافس ويحرق التمايز الذي لا يجعل الناجح يسير بخطوات مثالية للوصول
إلى الأعلى لأنه في النهاية شيخ القبيلة هو الأول وتحته مجموعة من الأفراد
يكونون شكل هرمي يتولى كل شئ وأي شئ ...

استمتعت بإثراءك للنقاش فشكرًا لك .
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 20/04/2012, 02:36 AM
f-j f-j غير متواجد حالياً
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 25/07/2008
المكان: الحد القلم (بالمستحــيل)!
مشاركات: 358
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مسّتريح البال


صباح الخير أخي العزيز f-j
أعتقد أن الإنسان يتخذ له مثل أعلى في كل مرحلة من مراحل حياته
ففي طفولته والده مثلا ً , ثم معلمه , ثم شخص بهر به , وعلى ذلك الأساس تبدأ شخصيته بالتشكل حتى توضح معالمها .
شخصيا ً لا أدري إن كان لي مثل أعلى أم لا , ولكن أفضل أن آخذ من كل بحرة قطرة مايفيديني ويساعدني على أموري الدنيوية .
بقي أن أقول , أنه في عصر صدر الإسلام كان هناك رجل أتخذه جميع من حوله مثل أعلى لهم فسادوا
ثم أتى من بعدهم أقوام جعلوا لهم مثلا ً فنان أو مغنية أو ممثل أو كائن من كان فبادوا .
شكرا ً لك أخي العزيز


أهلًا بك أخي وصديقي أحمد
أتفق معك في أن الإنسان يختار له أُنموذج في كل مرحلة حياته
سواء كانت بالمفرد أو الجمع...
أمّا ملحوظتك فالله المُستعان لكن البعض مجبور في اتخاذ السفهاء فهو ضعيف.!
شكرًا لك يا صديقي
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 19/04/2012, 04:36 AM
f-j f-j غير متواجد حالياً
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 25/07/2008
المكان: الحد القلم (بالمستحــيل)!
مشاركات: 358
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة STS2005
أميل دائما الى ان يكون المثل الأعلى شخصية من نفس المحيط الذي اعيش فيه على مستوى الأسرة او القبيلة او المجتمع .حتى تكون معايير الاختيار مستوفية الخصائص حتى لا يكون فيها مجال للمبالغة او الأنانية او حتى التقمص فليس من الضروري ان يكون اعجابي بشخصية معينة يعني انني سوف اكون مثله حينها لن يكون مثل اعلى بل سيكون (رمز) و سيترتب عليها عوامل سلبية التي منها بناء الشخصية الأنسانية من جديد .

طرح راقي كالعادة .

تحياتي لك .


أهلًا بك أخي وسهلًا
عند كتابتي للموضوع الأساسي فكرت بأن أدرج هذه النقطة فيه ولكنّي فضلت
أن لا أضع كل أرائي فيه حتى يناقش الموضوع بشكل أوسع...

البيئة المحيطة للشخص من أُسرة أو قبيلة أو حتى مجموعات الأصدقاء
لا أحبذ أن يُختار منها الشخصية السامية في نظري والذي قد أضعه مثلي الأعلى
والسبب أنه كأصل إحدى مكونات شخصيتي من هذا المحيط لذا قد لا أحتاج
إلى أنّ أضعه نصب عينيّ خصوصًا عندما أكون وصلت لمرحلة عمرية تسمح
لي بأن يكون تفكيري مستقل ولا يُستمد من الآخرين

مثلًا / كالأب حيث لا أتصوّر أن هناك شخصيّة لم تكوّن أحد أجزاءها من (الوالد)
لذا فأنا كأصل إحدى مكونات شخصيتي من أبي فأعتقد أنه لن تكون هناك فائدة
كبيرة إذا جُعلت الشخصية المُبهرة من المحيط القريب
طبعًا هذا لا يعني عدم الإعجاب بكل أفراد أسرة الشخص فلهم كل التقدير بنصائحهم
وخبراتهم ولكنّي أكتب هنا بنظريات عنوانها عريض وليس عن تفاصيل حياتيه

شكرًا جزيلًا لك وفرحت بوجودك هنا ...
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:53 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube