أتفق زوجآن في آلصصبآح آلتـآليَ ؛
لـِ عرسسهمآ أن لـآ يفتحـآ آلبــآبْ لأييَ زآئرْ
ككآن . .
- وبـِ آلفعععل ججآء أههل آلزووج يطرقوون آلبـــآبْ ..
- لم يمضِ إلآ قليــلْ ححتى ـآ ججآءء أهههل آلزوجهةة يطرقون آلبــآبْ !!
- فـَ نظظر آلزوجج ألى ـآ زوجتههةة فإذآ بهآ تذذرف آلدمووع وتقؤؤل :

والله مَ يهون عليَ وقوفْ والديني أممآم آلبــآبْ ولأ أفتحح لهمآ )=
سسكتْ آلزوجج ووأسسرهآ فيَ نفسسه ..
وفتحتْ لأبويهآ آلبـآبْ .. !
- مضضتْ آلسسنينَ وقد رزقوآ بـِ أربعةة أولآد
وككآنتْ خآمسستهمْ " طفلةة " فرح آلأبْ بهآ فرححآ شديدآ وذبح آلذبآئحح
فسسأله آلنــآس مُتعججبينْ !!
- فرحه آلذيَ غلب فرحته بـِ أولآدهه آلذككور ..
فـَ أججآب ببـ بسسآطهةة ؛

ههذهِ آلتيَ ستفتح ليَ آلبــآبْ , ,



^ مِن روآئع آلدككتور ؛ عآئض آلقرنيَ

ويبقىَ الأنتظـآر
طقسـاً مُرهقاً منَ طقوسَ حيآتنـآ اليومميه !
لتلگك الأحـلآمَ التيّ لآ نبوحً بهآ لآحد . .

( كآنتَ , كنتَ , كَنآ )
وحدهآ هذهـ آلكلمآت
عند آلمرور بههآ تختنق آلعبرآت
ونترك آلمجآل للدموع ب آكمآل مَ بدئنآه
نشعر حينهآ بَ مرآرة آلفقد ححقِآ !

عندمَآ أسْمَعْ قولُه تعآلى :
{وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى }

آشعر ْ بِ رآحَة . .
وآرتبْ قآئمَة آمُنيآتِي وَ أحْلآمِي مِنْ جَدِيدْ

آلثوُبْ , لَإ مِنْ " ضَآآآآق "


أستَبدِلهه بِ ؛ ثُــــوبّ ،



بسَ ( اٌلصَدرْ ) لَإ ضإق , ‘


وِش هُو بدِيله =ِ( ؟

لـآإ آعلممْ مآيخَبّأ ليِ اليو و و م ِ
كلِ مآإ أعرفهِ إنّه خييرِ ( إآن شآللهِ ) :
لآنيِ توكلتِ عليّه وحدهـِ ،
سسلمتِ آإمريْ كله لهِ
وموقنهْ بآإنهٍ لنْ يخذلنيَِ
هوْ الغنيِ الكريمِ الحليمَْ
وآإلرحمنْ آلرحيييمِ
~ ربيٍ :كلْ رجآإئـــــــيٍ فيييكِ

صباحكم أمنيـــــــآت محققه بإذن الله