Sara..=D
ملكة الإبداع

شكراً ألف لتواجدكن اللطيف و مشاركاتم الجميلة
ربي يبارك فيكن












~



اذا انتظرت من الناس رد الجميل فسيطول عناؤگ فَضع دائماً فيَ بالگ:
(إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْه اللَّه لا نُرِيدُمِنْكُمْ جَزَاءً وَلاشُكُوراً)

.


تحصنوا كل ( صباح ومساء )
فالدنيا مخيفه وفي جوفها مفاجات ..
والله حافظ عباده ،
طوقوا انفسكم بالحافظ العليم ..
ورددوا اذكاركم ."

صوركِ ، كلماتكِ ، مقاطعكِ .. إنّما هي

انعكاس لشخصيّتك !
فاجعليها تعكسُ نقاءكِ و عفافكِ ()*

:
لأننَا نَترفَع عَن كُل ما يَخدش فِكرنا
وجَب عليَنا أن نَرتقي أيضاً فِي اختَيار الصوّر*
:
الصور الرمزية دائماً تحدثني عن مدى رُقيّ صاحبتها ..

دائماً تقول لي ما خلفي شخصٌ يستحقُّ أن يكون صديقاً أم لا !

ليكن حديث صوركِ عنكِ أبيضا : )*

ـ



ما أجمل أن نعلم : أننا لن نرتفع !
إلا إذا إنخفضنا [ لله ] سآجدين )

*

لآ تيأس
... إذآ وآجهت في حيآتككَ (بعض الصعوبآت ) !
فحيآتككَ " كَ الرسم التخطيطي للقلب "
إن كآنت على خط وآحد ’
................................ فاعلم أنّككَ ميّت !

صديقتي ()
غيمة بيضاء تمطرني حباً ,
تملأ قلبي وداً ,
مُبهجة كصباحات الأعياد ♥♥

~



رشوا رذاذا باردا على أرواح رحلت ،
إغمروها بدعوات تبقيهم حولنا ..



أذكروني واحبتي بدعائكم <3

،
،

-




هُناك أشياء في هذه الدنيا لا عزاء لهاٍ :
- الفراق بلا سبب ،
- الرسائل التي تموت في منتصف الطريق ،
- الاسئله المُعلقه خلف الانتظارَ ،

* والخيبةُ بقريبِ ..!

-




كل بقعةٍ تـحلّ فيها ستتحدثُ عن صنيعك " يوماً ..
فدوّن فيها مَا يرضيك أن يراه الله منك () *

=


ينادي بحرية المرأة [ وحسب عقله الوضيع ] ينادي بحقوقها ..
وحينما تأتي أمٌ تكتب عن ابنها المعتقل .. يقول لها " مهايط " !!

=


" السَعادة " لا تَعني أنّك تَعيش حَياةً كامِلة !
بل تَعني أنّك قد قرّرْت [ غضّ البصَر عَن النواقِص ] :*
فلوْ كانَت الدُنيا مِثلمَا نُريد لمَا تَمنّينا الجَنّه ..

يا أهلَ الشّــام : ( ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاء اللَّهُ لانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن
يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ )


ياربْ كنْ معهم وثبّت أقدامهم , وزلزل الأرض من تحت أعدائهم
ياربّي عجّل بنصرهم ,
ياربّي كن معهم .. كنْ معهم .. كن معهم
+ ( )

=

- يمتصّ القرآن الحُزنَ مِن القَلب كـ اسفنجَة !
فإذِا قرأتَ القرآن حزينـاً كانَ ك " الضّماد ’
وإذَا قرأتَه سعِيداً ضاعَف تلكَ السّعادة
. . . . . . . . . . . . فاحذرْ من هجرِه