اسطوانة الهلال بأجانبه ظهرت جلياً ولكن عند غيرنا فمن هم
.
بسم الله الرحمن الرحيم
افتخار
"الهلال لا يقارن إلا بنفسه" هذا هو حالكم عشاق الزعيم أصبحتم تقارنون فريقكم بنفسه وما يحصل الآن رغم الصدارة من المطالبة بالمزيد من التصحيح أمراً يدعو للمفخرة لهذا النادي العظيم الذي لم تغب شمسه عن البطولات وما يحدث الآن ليس أمراً جديداً حتى ننكره فسبق للهلال أن أقال بيسيرو رغم تصدره وهذا دليل على عظم الفريق فالصدارة ليست نهاية الأمر عند الهلاليين ولكن الأداء الشيق والحرب على كل الأصعدة ديدنهم فاستمتعوا ولن تغيب شمس بطولاتكم ورجالكم متواجدين فافخروا ثم افخروا ثم افخروا بانتمائكم يا زعماء.
الألماني توماس دول
لن أتحدث عن عمل المدرب الفني فلم أصل لدرجة تقييم المدربين وفي نفس الوقت لم أتابعه عن قرب داخل الميدان يومياً لأرى ما يقدمه من عمل ولكن ما استطيع قوله هو أن ثقافة الألمان صعبة المراس وتعاملهم يشوبه الكثير من العنجهية.
فما يقدمه دول من فرض للنظام شيء جميل ولكن هناك فرق من فرض النظام بأسلوب راقي يجعل اللاعب يخجل من التجاوز على النظام قبل أن يفكر في العقوبة وهذا ما كان يحدث من الخطير جريتس والكثير من المدربين الذين عاصروا الهلال وبين مايحدث من توماس دول بفرض النظام بأسلوب غير لائق يسبب المشاكل داخل الفريق ويؤثر نفسيا وبالتالي على الأداء وهنا المشكلة التي يعاني منها الفريق وعلينا ألا نعيد الكره مع الألمان بتاتاً.
اسطوانة الهلال بأجانبه
اخرج بكم هنا لموضوع آخر وهو اسطوانة الأجانب التي رددت كثيرا بالموسمين الماضيين وان الهلال بدون أجانبه لن يستطيعون تقديم المرضي وتقديم البطولات وكان الرد منا جميعا أنه هذا جزء من عمل متكامل وليس بذنب الهلال أن الأندية الأخرى ابتليت بمن يديروها من أصحاب الفلاشات ولا يستطيعون تقديم لاعبين على مستوى وقيمه جيده.
الآن وبعد أن سرح الهلال جميع اللاعبين الأجانب وأحظر غيرهم ولم يوفق إيمانا وكذلك الكوري مع الفريق حتى الآن ولم يلعبا كثيراً بخلاف عمل المدرب السيئ نفسيا ولكن لا يزال نجوم الهلال الشباب يقودون الفريق للصدارة وهذا دليل أن الهلال قوي بكل ما فيه فالمحليين نجوم لا غبار عليهم وفي الأخير شاهدوا من يقبع بالمركزين (7/6) لتعلموا من يتأثر بغياب الأجانب.
نقاط فنيه
الموسمين الفائتين كان الفريق يلعب محور واحد فقط ولكن من هو المحور أنه رادوي ورغم ذلك كنا نعاني مع الفرق الكبيرة أحياناً، علينا ألا نكابر بوضع هرماش لوحده وأتمنى أرى محمد القرني أساسي بجانب هرماش وسترون كيف تكون القوة دفاعاً وهجوماً.
ولهامسون يبدو انه مكان إيمانا وهذا شي جميل ولكن مع رجوع ولهامسون لزاماً علينا عدم التفريط بالعربي وسترون كيف ستكون الأهداف بالرأس الذهبية، فالعربي يملك رأساً دقيقه على المرمى ولكن يفتقد لمن يصنع العرضيات الجميلة.
الفريق بحاجه إلى مدافع قوي ولو تم الاستفادة من اللاعب الآسيوي وذلك باستبدال المهاجم الكوري بمدافع آسيوي إن وجد من هو مفيد فذلك جميل جداً.
طرح رائع أخي ولكن
الحياه كلمه,,,, مستوانا سئ
الحياه كلمه,,, حالنا لايسر
الحياه كلمه,,, أبناء النادي تنقصهم الروح والتفاني
الحياه كلمه,,, لابد من إنقاااااااااذ الهلال بأسرع وقت
الحياه كلمه,,,لابد من التكاتف في هذه المرحلة الحساسة
الحياة كلمه,,, يارب يارب وفق الهلال أينما حل
وتقبل ودي وردي
طرح رائع أخي ولكن
الحياه كلمه,,,, مستوانا سئ
الحياه كلمه,,, حالنا لايسر
الحياه كلمه,,, أبناء النادي تنقصهم الروح والتفاني
الحياه كلمه,,, لابد من إنقاااااااااذ الهلال بأسرع وقت
الحياه كلمه,,,لابد من التكاتف في هذه المرحلة الحساسة
الحياة كلمه,,, يارب يارب وفق الهلال أينما حل
وتقبل ودي وردي
حياك أخوي أختصاصي
كل الكلام اللي ذكرته أخوي صحيح وأنا معك في كل كلمه المدرب سيء نفسيا ولكن لا نعلم عنه فنيا على كلا لا يفيدنا وهذا ماذكرته.
ماشاء الله تبارك
الظاهر انك كاتب المقال وانت مروق
اعجبني من مقالك سطرين بالذات ولهامسون يبدو انه مكان إيمانا وهذا شي جميل ولكن مع رجوع ولهامسون لزاماً علينا عدم التفريط بالعربي وسترون كيف ستكون الأهداف بالرأس الذهبية، فالعربي يملك رأساً دقيقه على المرمى ولكن يفتقد لمن يصنع العرضيات الجميلة.
وفقك الله
الألماني توماس دول لن أتحدث عن عمل المدرب الفني فلم أصل لدرجة تقييم المدربين وفي نفس الوقت لم أتابعه عن قرب داخل الميدان يومياً لأرى ما يقدمه من عمل ولكن ما استطيع قوله هو أن ثقافة الألمان صعبة المراس وتعاملهم يشوبه الكثير من العنجهية .
فما يقدمه دول من فرض للنظام شيء جميل ولكن هناك فرق من فرض النظام بأسلوب راقي يجعل اللاعب يخجل من التجاوز على النظام قبل أن يفكر في العقوبة وهذا ما كان يحدث من الخطير جريتس والكثير من المدربين الذين عاصروا الهلال وبين مايحدث من توماس دول بفرض النظام بأسلوب غير لائق يسبب المشاكل داخل الفريق ويؤثر نفسيا وبالتالي على الأداء وهنا المشكلة التي يعاني منها الفريق وعلينا ألا نعيد الكره مع الألمان بتاتاً.
انا اختلف معاك في نقطتين :
الأولى : أن أسلوب الالمان هو الانضباط والدقه بالعمل، واتمنى أن تثبت كلامك بأن اسلوب الالمان يشوبه الكثير من " العنجهيه " كوني متابع للكرة الالمانيه لأكثر من اثنى عشرة سنه فلم أرى ما قلته والدليل على ذلك، أن المنتخب الالماني لم يغب عن المراكز الأولى في البطولات العالميه والمنتخب الالماني لم يستلم إدارته فنياً إلا عشر مدربين فقط حتى اليوم.
الثانية : إذا العقوبة تطبق على المحترفين في أوروبا في حال قيامهم بخطأ انضباطي مثل التأخر أو الغياب أو سلوك معين فما بالك بلاعبين لا يمتلكون عقليه ولا فكر احترافي كاللاعب الاوروبي الذي يعتبر كرة القدم " عمل ومهنه " اما اللاعب العربي والسعودي تحديداً فهو يعتبرها " تسلية وهواية " فلذلك أنسب أسلوب هو العقوبة وخير دليل على أن الألماني يطبقها بإحترافيه فقط طبقها على " لاعب أتى من اوروبا وهو " أشيلي إيمانا " عندما اراد ان يخل النظام والانضباط والخروج عن اوامر المدرب لكي يكسر شخصيته.
فأنسب مثال يجب أن تقوله في هذه النقطه هو أن من " أمن العقوبة أساء الأدب " < ( مثال يطبق على اللاعبين العرب والسعوديين بشكل خاص ) .
أما ما ذكرته عن المدرب السابق وطريقته فقد كان يتولى الأمور الفنيه ويترك الأمور الانضباطيه لإدارة الكرة " لكن التغير والحدث الجديد أن إدارة الكرة اصبحت ترى أنها ادارة فنيه " بعد ما تم الحصول على شهادة من معهد تدريبي. فأصبح المدرب الجديد هو من يقوم بالامور الانضباطية والفنيه. " فلا نحول النظام والانضباط على أنه سبب رئيسي من تدني المستوى فالمعروف أن الانضباط والنظام هي من اسباب النجاح لا الفشل " .
" أنا لا أدافع عن أحد في ردي ولم أذكر أسماء، ولكن لمجرد الثقافه لكي نرتقي ونتعلم مما نراه "
كل احترامي لك ولرأيك الكريم، فالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.
الالماني المتدرب دول رحيله مطلب..! فالتعاقد معه من الاساس خطا كبير مدرب تاريخه اقالات عاطل عن العمل من 2009 مالهدف من التعاقد معه؟؟! ثانيا الاجانب ماعليهم ادنى اختلاف العربي:ثالث هداف الدوري الفرنسي وهو هداف الفريق الان ووصيف هدافي دوري زين بيونغ سو:هداف الدوري الكوري ثاني اقوى دوري في اسيا هرماش:من افضل محاور الدوري الفرنسي في العام الماضي ايمانا:افضل لاعب وسط اسبانيا في دوري درجه الثانيه يعني بالعقل لو هولاء اللاعيبه مع مدرب متمكن وصاحي كيف راح يكون مستواهم ..! ثانيا مايجب عمله في فترة الانتقالات الشتويه اولا: جلب مدرب متمكن صاحب سجل تدريبي جيد ثانيا: جلب صانع لعب بديلا لايمانا الذي لم يوظف جيدا مع هذا المتدرب..! ثالثا:جلب شهراني القادسيه في يناير فالاظهره في الهلال تحتظر..! اما مايخص رحيل الاجانب خصوصا العربي لهدرجه صارت الامور الاستثماريه اهم من الامور الفنيه لو اللاعب فشل مع الهلال اقول ممكن الاداره معها حق مع ان مايمكن نحكم على الاجانب مع هذا المتدرب..! لكن اللاعب باختصار هداف الهلال بعشرة اهداف من اصل 15 مباراه وصيف هدافي الدوري مع ان مستواه الفريق سئ جدا اظهرتنا مايحتاج اتكلم عنها مع ذلك اللاعب مقدم مستوي جيد..! واذا كان العذر البطوله الافريقيه فالاداره على العلم بالبطوله الافريقيه من قبل التعاقد مع اللاعب..! عموما عوافي على الطــــــــــــــــــــرح.
بأمانة, ليس عيبا في أي نادي أن يستفيد من قانون متاح للجميع للاستفادة منه بل على العكس هذه تعتبر إيجابية كبيرة لإدارة أجادت التعامل وإفادة الفريق بكل الموارد المتاحة
الرائع صالح الهويريني أشار في مقاله الأسبوعي بالأمس إلى النادي الأهلي في نقطة أهداف الأجانب
إقتباس
- الأهلي (قبل مباراته أمس) أمام النصر سجل (28) هدفاً في الدوري.. (23) هدفاً منها للاعبيه الأجانب.. فيكتور (15) هدفا وكهداف للدوري.. الحوسني (6) أهداف.. وكماتشو (هدفين).. الهلال عندما زعموا أنه (بدون أجانبه) سيكون فريقاً عادياً كان نجمه محمد الشلهوب هو هداف الدوري
وأضاف الأهلي على هذه الأرقام هدفين لكماتشو والحوسني وهدفا لتيسير الجاسم بمعنى أن المجموع أصبح 31 منها 25 للأجانب و6 فقط للاعبين السعوديين السؤال هنا,, لماذا لايعتبر مايحصل للأهلي عار عليهم؟ أم أنه عيب خاص بالهلال؟
ولهامسون يبدو انه مكان إيمانا وهذا شي جميل ولكن مع رجوع ولهامسون لزاماً علينا عدم التفريط بالعربي وسترون كيف ستكون الأهداف بالرأس الذهبية، فالعربي يملك رأساً دقيقه على المرمى ولكن يفتقد لمن يصنع العرضيات الجميلة.
الفريق بحاجه إلى مدافع قوي ولو تم الاستفادة من اللاعب الآسيوي وذلك باستبدال المهاجم الكوري بمدافع آسيوي إن وجد من هو مفيد فذلك جميل جداً.
أذكر لما فـزنا بدوري 2009 كان التهمة أن الهلال فاز بأجانبه وكأن أجانب الأندية الأخرى في جولة سياحية مع انديتهم للتعريف ببلادنا أو كما نقل هلالي ثنياني عن الكاتب الكبير صالح الهويريني
أتفق مع كلام الأخ بلو هارت بأن أزمتنا الحقيقية هي الإنضباط وأيضاً أن اللاعب السعودي لا ينظر إليها كمهنة وعمل ويحترم ذاته ومهنته ويقدرها ويحبها إنما مازالت تدور على أنها هواية، وهي تظل إمتداد لعقلية المواطن السعودي في ضعف التعامل بجدية مع أمور أخرى يريد مردود مالي ولا يفكر بمستوى عطائه والمحافظة عليه وأذكر بعد قدوم كالديرون أنه امتعض من سهر بعض اللاعبين وإهمالهم لتغذيتهم وعدم انضباطهم اليومـي، وحاول الإستعانة بالمعسكرات قبل المباراة حتى يضبط اللاعبين ..... فهذه هي المشكلة الحقيقية
الدرس الأخير هو أن نجوم اليوفي هبط ناديهم للدوري B ومع ذلك كانوا له أوفياء وفي نفس الوقت منضبطين وها هم يعودون به إلى الدوري A ويضربون أروع الأمثلة في الولاء للنادي وإحترام مهنتهم والحفاظ عليها
الوضع المتطور
