![]() |
إقتباس:
قد تكون ايران .. وقد تكون فاتورة يرغبون في تحصيلها دون ان ينسوا هامش الربح ! شكرا مرورك الكريم ،،، |
إقتباس:
اسقاط النظام السوري اذا ما حدث فسوف يعزل حزب الله وبالتالي سوف يساهم ذلك في المستقبل القريب في اقصاء حزب الله ايضا عن الساحة السياسية العربية وايضا حركة حماس السنية ! المشكلة ان اقصاء حزب الله وحركة حماس عن دور المواجهة مع الكيان الصهيوني سوف يمنح الأخير مساحة كبيرة من الموارد والوقت والجهود للقيام بما تقوم به ايران حاليا بالمنطقة من عبث وابتزاز بل ستمتاز عن ايران بوجود غطاء دولي لأفعالها وجرائمها ،،، المفارقة السياسية الغريبة .. إنه بالرغم من دعم النظام السوري لحزب الله وحركة حماس بالتعاون مع ايران .. الا ان هنالك اصوات قوية في الحكومة الصهيونية تحذر من خطر سقوط النظام السوري على امن الكيان الصهيوني بل وتطالب بحمايته .. بالرغم ان الكيان الصهيوني لا يرغب بايران وحزب الله وحركة حماس وجميعهم حلفاء للنظام السوري ! معادلة سياسية معقدة :) يعطيك العافية يا فيصل ،،، |
إقتباس:
حياك الله ابراهيم :smilie47: هو كما تفضلت باستثناء الشروط والمعايير :) عادة الدول العظمى قد يكون لديها تصور ماذا سوف يحدث .. لأنهم يصنعون الحدث وفق الرؤية التي ينشدونها لتحقيق اهدافهم التي يتطلعون اليها :yes: .. ولكن يبقى عملهم ونتائجه قابل للنجاح او التعديل او الفشل وذلك وفق مشيئة الله ،،، دول العالم الثالث .. لا تستطيع عادة صناعة الحدث .. ولكن قد تجد نفسها مرهونه بمجاراة أحداث يصنعها الآخرين ويفرض عليها ذلك ،،، يعطيك العافية ،،، |
قبل الجزم بعداوة أمريكا وإيران فهذا يذكرني بما أصبح به العالم قبل ذلك فالحرب العالمية الأولى كانت في الظاهر بين معسكرين لكن الممول لهما واحد وهو من أثار الشرارة بعد أن تأكد من توزيع عملائه على رأس كل معسكر وهكذا تكرر في الحرب العالمية الثانية وهكذا في مرحلة الصراع بين القطبين المتمثل بالشيوعي والرأسمالي والصراع بينهما حتى سقط قطب الشيوعية ..... لكن الحقيقة كشفت أنهما كانا مجرد أداتين لأصحاب النفوذ المالي والإقتصاديين الكبار والذين يقبعون خلف الستار وأنه كل من ظهر من المعسكرين مجرد أشخاص يعملون لحسابهم ، وخلفهم جيش من المغرورين بأنفسهم والمخدوعين بأنهم أكثر ولاء وخدمة للمعسكر الذي ينتمي له !! أتوقع ما زال يتكرر نفس السيناريو ، فإيران ليس لها فائدة أو مصلحة من الإغتيال أو الظن أنها متهورة ومجنونة فهي قبل ذلك مستفيدة تماماً ؛ فهي تملك العراق بمباركة أمريكية وبتعاون بينهما فأمريكا دخلت العراق بحماية ميليشات دربت بإيران وكذلك أفغانستان أكثر من في مجلس الشورى هم شيعة لا أستبعد أنه يكون ما أعد في الخفاء يشابه الأمثلة فيما سبق فالسماح بالتمدد الإيراني في المنطقة وجعلها كند هو وسيلة لجعلها فرض لواقع قادم ثم من يقول أن أمريكا تعاني اقتصادياً ، فأظن أن يجب التفرق بين أمريكا كنظام فيدرالي والبنك الإحتياطي الفيدرالي هو في حقيقة الأمر مملوك لفئة خاصة وبيده أدواته كالجيش والإستخبارات هو المستفيد، بينما المنهار حقيقة هو الشعب الأمريكي فهو يعاني اقتصادياً ومخدوع أيضاً ومن في الأعلى يجنون فوائد أكبر منذ أكثر من قرن مضى وبصورة تدريجية ومتواصلة. ما نراه الأن أخشى أنه إنهاك لشعوب المنطقة حتى ترضخ لنظام الحكومة الواحدة والإقتصاد الواحد . أتمنى أن لا تخدع حكومات المنطقة ويصحو ضميرها لهذه المكيدة وأن يكون للشعوب وللعقلاء صحوة حقيقية تجاه سلسلة الخداع المتواصل وتربط الأحداث مع بعضها ويعرف الخلل. والله يكفينا والمسلمين شر الفتن ما ظهر منها وما باطن ويثبت قلوبنا وأقدامنا\ ولا يكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك ........آمين أشكرك أخي الفاضل على الموضوع وجلسة القهوة :yes: |
:re: السعوديه ماعليها خوف بإذن الواحد الاحد الخوف على الدول اللي معطيه الروافض اكبر من حجمها :) مهما صار بالدنيا , بيجي يووم ويحاسبنا رب الناس مهما كبرت وتضخمت المشاكل والاموور يجب ان لايغيب عن ذهننا بأن الله اكبر من هاللي نتكلم عنهم كلهم كن مع الله يكن معك خلهم ياخذوون الدنيا بما فيها احنا طمووحنا الجنه بإذن الله :ba1: الله يحفظنا ويحفظ بلاد المسلميين :smilie47: شكرا طارق :rose: |
مثل ما قالوا الاخوان، السعودية ما عليها خوف ان شاء الله، ولك هذا يرجع بفضل الله ثم بفضل حكامنا وما يمتلكونه من خبرة وحنكة سياسية والتاريخ خير شاهد .. السعودية ولله الحمد تملك علاقات ومصالح سياسية مع مختلف الدول وتربطها مصالح مع دول عظمى في العالم، بحيث انها لا تخشى غدر اي منها على سبيل المثال آمريكا اضف إلى هذا كله المسلمين في كل انحاء العالم لايرضون بادنى ضرر على الحرمين الشرفين ولنا في الثورات عبرة لمن يعتبر :yes: |
إقتباس:
حياك الله اخوي أحمد :smilie47: ايران كذبة كبرى كما تفضلت ولكن ذلك في حال وجود قوى مشتركة تقف حيالها وليس كما هو الوضع الآن في حرب الخليج الأولى 1980 م .. التي قامت بين العراق وايران .. لن اكون مبالغا اذا ما قلت ان المواجه بين البلدين في ذلك الوقت كان يعد انتحارا عراقيا للبون الشاسع بين البلدين خاصة من الناحية البشرية اضافة الى قدرات ايران العسكرية والاقتصادية والتي كانت تتفوق على العراق في ذلك الوقت .. ماذا حدث بعد ذلك ! .. ساندت كل من المملكة والكويت وامارة ابوظبي الدولة العراقية من الناحية السياسية والاقتصادية واستطاعوا الحصول على غطاء دولي من الولايات المتحدة بالرغم ان العراق كان يخضع لرعاية الإتحاد السيوفيتي سابقا .. استعان العراق بمتطوعين من العرب واتذكر جيدا امدادات بشرية كبيرة من اليمن ذهبت الى الجبهة العراقية - الايرانية سواء من الجيش والذي يقال في تلك الفترة انه لا يوجد جندي يمني لم يشارك في تلك الحرب اضافة الى المتطوعين المدنيين .. هذه المنظومة المتكاملة الى جانب قدرات العراق البشرية والاقتصادية مكنت الدولة العراقية من التصدي لإيران .. وبالرغم من كل ذلك فقد كان النصر العراقي معنويا وليس ميدانيا .. فلم يسقط نظام العمائم السوداء في ايران ولم تتغير الخارطة الحدودية بين البلدين كثيرا .. ولكن الانتصار كان معنويا بعدم سقوط العراق وعدم قدرة النظام الايراني على تصدير ثورته للدول المجاورة ،،، المشكلة الآن ان تلك المنظومة التي وظفت جهود عدة دول نحو عمل مشترك في تاريخ سابق نفتقدها الآن في عدم وجود عمل استراتيجي متكامل بين الدول العربية في مواجهة التحديات التي تحيطها والمؤسف ان لا يوجد مشروع لذلك حتى ولو كان على المدى البعيد .. في ظل مشكلات نصنعها وننميها بايدينا ! قد تكون هنالك قناعة بتوثيق العلاقات مع دول عظمى يمكن الاستعانه بها عوضا عن البحث عن منظومة عروبية او اسلامية او اقليمية او اي كانت .. ولكن تبقى المشكلة ان مطالب هذه الدول وتطلعاتها ليس لها سقف أعلى ،،، من حيث باكستان وتركيا فكلاهما دولتين حدوديتين مع ايران .. وكلاهما من متابعة بسيطة يبدوان على علاقة مميزة مع ايران وهذه العلاقة نتيجة التبادل والتعاون والاستثمارات الاقتصادية المتبادله مع ايران .. ناهيك ان المسألة ( الشيعية ) ليس مادة جوهرية لدى العقلية التركية وهو امر ملموس في جل العقليات العربية والاسلامية كما ان الشيعة ايضا في باكستان لهم حضور قوي في الساحة السياسية ،،، من حيث ان ايران شوهت صورتها .. فاعتقد عكس ذلك .. خطابات احمد نجاد نحو الكيان الصهيوني تحديدا لها بالغ الأثر في وجدان المجتمعات الاسلامية خاصة انه الخطاب الوحيد حاليا في مواجهة ذلك الكيان .. حرب حزب الله المدعوم من ايران في مواجهة الكيان الصهيوني وكذلك حماس في غزة بينما اكتفى العرب بدور المشاهدة .. كل ذلك اظهر ان ايران تعمل وتدعم الشيعة والسنة على حد سواء في مواجهة ذلك الكيان .. بينما يكتفي الاعلام العربي إنه يعمل مع المجتمع الدولي ولكن المجتمع الدولي لا يبدو انه مهتم بنا ! اجمالا .. ليس لنا سوى الدعاء .. وكل ما اتمناه مع التغيرات في الخارطة العربية ان نجتهد جميعا في بناء مستقبل يوفر لنا الحد الأدنى من الأمان في غابة المجتمع الدولي .. وذلك لا يكون الا عندما يشعر كل منا انه في حاجة الآخر ويحترم الآخر ،،، يعطيك العافية يا غالي ،،، |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:51 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd