 | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المرتاح |  | | | | | | | | |
صالح السليمان أبخص
لأنه يقصد أن لاعب بهالعمر يعتبر إحترافه بأوربا متأخر جداَ
فاللاعب يأتي لأوربا بعمر18 بالكثير ويجلس حوالي خمس إلى ست سنوات من نادي لنادي وكلها أندية مغمورة وبالأخير يايحصل قبول من الأندية الكبيرة يا يستمر مغمور
وأبي اسال عن المصلحة العامة وش هي ؟؟؟؟
المنتخب ؟؟؟؟
المغرب وتونس والجزائر كل لاعبيهم بالأندية الأوربية ومع هذا صعدنا لكأس العالم أكثر منهم !!!
على كل أنا أتمنى يروح أسامة لأوربا إذا كان العرض الهلالي اللي قريناه صحيح!!!
لأن فيه مبالغة كبيرة ... لكن الأمير عبدالرحمن صرح وطمنّا أن المبالغ المتداولة غير صحيحة.
وأحب أقول أن حجة الهلال وآراءه هي إنعكاس لأفكار محبي الزعيم . ودمتم,,,, | |  | |  | |
حبيت أعلق على جزئية بسيطة من كلامك وهي " المغرب وتونس والجزائر كل لاعبيهم بالأندية الأوربية ومع هذا صعدنا لكأس العالم أكثر منهم !!! "
استاذي العزيز عندما تنظر ووبساطة الى الدول المتنافسة للتأهل لكأس العالم في قارة افريقيا ستجد كلا من : الكاميرون , ساحل العاج , نيجيريا ، غانا , جنوب أفريقيا , بالإضافة إلى الدول العربية القوية في القارة كمصر والجزائر وتونس والمغرب ... المنتخبات المذكورة هي التي تتنافس على التأهل لكأس العالم بخلاف المنتخبات الأخرى التي قد تحدث بعض المفاجآت وهي منتخبات المستوى المتوسط بهذه القارة مثل منتخبي مالي و أنغولا وبالمناسبة مستوياتها تعادل مستويات أضل المنخبات بآسيا.
وبالمقابل فإن المنتخبات المرشحة للتأهل بآسيا هي اليابان والسعودية وكوريا الجنوبية وايران واستراليا الضيف الجديد وما عدا هذه الممنتخبات فإنه يكون من ضمن المفاجآت..
أتوقع المعادلة واضحة ؟؟؟!!
أما بالنسبة لإحتراف اللاعب أسامة قد يكون متأخرا بعض الشي ولكن أن متأخرا خيرا من ألا تصل أبدا .. وهو بكل الحالات سيصب في مصلحة اللاعب في كل الحالتين ( النجاح أو الفشل لا قدر الله )
ففي حال النجاح سيستمر الى ان يقرر التوقف عن الكرة في اوروبا او سيختتم حياته الكروية في بلاده كما يفعل اللاعبين الكبار .. وفي حال الفشل فإنه سوف يعود بمكاسب وخبرات من الاندية الاوربية كالإنضباط وتعلم طرق لعب جديدة والاحتكاك بمدارس كروية مختلفة والاهم من ذلك كله هو لعب كرة قدم حقيقة وليس عك كروي ونطلق عليه مجازا متعة كروية كما يحصل في دورينا ( شين ).
وفي حال نجاح اللاعب أنا لا أتوقع له أن يكون مطلب للأندية الكبيرة هناك والسبب واضح وهو أن الاندية هنالك لم تتعرف ولم تتعود على استقطاب اللاعب السعودي وفي حال نجاح اسامة هناك فإن هذا النجاح ستذوق الكرة السعودية طعمه بعد عشر سنوات من الان .