أهلاً أخي ربيعة..
اليوم في الصباح كتب الأخ الفيحاء سبورت خبر نعيه وكتبت أنا تأبين للرجل بنحو كلامك مختصراً..

ثروته بالمليارات ولكنه سخرها في خدمة الشباب وتوفير الوظائف واختراع خدمات مفيدة ليس لمجتمعه المحيط بل للعالم أجمع..
المقارنة بينه وبين أصحاب البشوت كالمقارنة بين الثرى والثريا..
أحد هؤلاء أصحاب البشوت في عهد القصيبي عندما فرض عليهم السعودة وأخبرهم بشروطها في اجتماع وقف متحدياً وقال: إذا لم تلغوا هذه الشروط سنذهب بالمليارات إلى دبي..!!

صدقني ليس لديهم أي عقل وأنا أحدثك عن أناس أشاهدهم بعيني
كل الأثرياء في بلادنا جمعوا ثرواتهم عن طريق التقنين في الصرف ومن المنتجات الغذائية أو الأراضي..
أما تقديم فكر صناعي ونفع حقيقي للبلد فصفر..

أحد المحلليين الإقتصاديين ذكر بأنه شركات الألبان لكي تنتج لتر واحد من اللبن فهي تصرف على الزراعة وإطعام الأبقار وغيره من ثروة البلد المائية أكثر من مئة لتر..؟؟
هؤلاء مثل مصاصي الدماء يبعثرون ثروات ومقدرات البلاد وفي المقابل لا يقدمون أي شيء إيجابي..

مقال أول لك أخ ربيعة ينبئ عن اختيار مبدع وفكر وقّاد.
شكراً لك

بالتأكيد فقدنا عقليه فذه واحد اهم رجال الألفيه الجديده ، بالنسبه لشركة أبل ماوصلت لهذا المستوى الكبير وهي معتمده على شخص واحد

وللمعلوميه ستيف جوبز (مستقيل) من شركة أبل من فتره ، يعني ماله تدخل مباشر في اعمالها

شركة أبل من الشركات (الخلاّقه) والمبدعه في افكارها وتعتمد على كادر تقني ضخم وقوي جدا

بالإضافه الى عامل مهم جدا هو "ثقة المستخدمين في منتجات أبل بشكل كبير"

وعموما الشواهد التاريخيه كثير ان الشركه ان شاء الله بتستمر تحقق نجاحات متواصله

الأهم بالنسبه لنا كمسلمين اننا نستفيد من تجارب شخصيه فذه مثل ستيف جوبز ومايمنع ابدا اننا نتبع نصائحه في الأمور العمليه

مإإتوقع تتأثر ..

خصوصاً لانه توفى وهو تحت مسمى .. الرئيس السابق

لانه قبل شهرين تنازل عن رئاسة الشركة وإستقال ل ظروف مرضة ..

وادعاً يامؤسس الإيفون

بتتأثر بكل تآكيد وبشكل كبير..!

ستيف هرم شركة أبل..

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة البرنسيسه الايطاليه اول شي مات الله يرحمه ثاني شي اتوقع بتتاثر الشركه بحكم انه اكبر هرم فيها

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ربيعة رحل ستيف جوبز مؤسس شركة آبل بعد نجاحات مذهلة حقق فيها نجاحات مالية وإلكترونية هائلة خدم فيها البشرية. كانت بداية ستيف الحمصي السوري الأصل منذ صغره بولعه الشديد بالاكترونيات وفي عمر 21 عاماَ أسس شركة آبل للكمبيوتر والتي حققت نجاحات مذهلة خلال 35 عاماَ , وكانت شركته فيها أكثر من 35000 موظف حول العالم ( حتى شعار آبل وهي التفاحة المقضومة معهناها إشارة لتفاحة اسحاق نيوتن مكتشف علم الجاذبية - شعار فيه عشق للعلم والإختراع ) ربما الكثير لاحظ أن هناك سطور من حزن كتبها المعلقون على خبر وفاة ستيف في صحفنا الاكترونية إلى حد أن البعض كتب بالترحم عليه والدعا له بالمغفرة . هذا الأمر جعلني أقارن بين ستيف وغيره من الأثرياء سواء من أمريكا أو من أوروبا أو حتى من الهند بتجارنا الذين نراهم ببشوت يتنافسون في لمعة الزري وقوة بريقه حتى اصبح كل مسؤول كبيراً كان أو صغيراً يخرجون علينا في وسائل الإعلام لا يبهرك من اللقاء سوى لمعة الزري . عنما قرأت سيرة ستيف وغيره من الأغنياء كلهم بدأوا من الصفر وأسسوا شركات عابرة للقارات معظمها تخدم سكان الأرض وتوظف مئات الألوف من الموظفين بينما لم نسمع من أحد تجارنا الذين أغلبهم لم يبدأوا من الصفر بل بدأوا بتسهيلات ودعم غير مسبوق من الدولة وقروض بالملايين غير ربوية وأراضي مجانية أو شبه مجانية وإعفائات جمركية وكهرباء وماء بسعر التكلفة وغيرها من الخدمات ومع ذلك لم نسمع منذ بدايات دعم الدولة للتجار إلى حد الآن شركة قدمت شيء يذكر على الأقل للمواطن ( لا نقول للبشرية ) كل ما نسمعه من شركات اصبحت رؤوس أموالها بالمليارات لم نسمع عنها إلا أنها مصانع حلوى أو بطاطس أو عصير أو سمنت أو بنك أو مزرعة أبقار ولم يبهرنا منها سوى تنافسهم في رفع الأسعار وتوظيفهم لأبناء الخارج واللهجة السعودية المكسرة لمدرائها التنفيذيين والزري شديد اللمعة في بشوت أصحابها .

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ™ṂṒḤĂṂṂĂĐ انسان ناجح ومبدع , ربما نقول خسارة لأبل .. بالمناسبة , لا يجوز الترحم على غير المسلمين ,, للتذكير .

مشاركة أحببت آن أقدّمها للجميع ..
من الممكن أنها لا تناسب الموضوع، ولكن أحببت أن أشارك فيها مما رأيته أعلاه ومن الناس في المجتمعات الأخرى خارج المنتدى.

إقتباس الكافر لا يجوز أن يصلى عليه ولا أن يدعى له بالرحمة ولا بالمغفرة ، ومن دعا لكافر بالرحمة والمغفرة فقد خرج بهذا عن سبيل المؤمنين ، لأن الله تعالى قال: { ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم }. فأي إنسان يترحم على الكافر أو يستغفر له فإن عليه أن يتوب إلى الله ، لأنه خرج في هذه المسألة عن سبيل النبي - صلى الله عليه وسلم –والمؤمنين ، فعليه أن يتوب إلى ربه ويؤوب إلى رشده ، لأن الكافر مهما دعوت له فإن الله لن يغفر له أبدا ، مهما عمل من خير ، لو فرض أن كافرا كان يصلح الطرق ويعمر الأربطة وينفع المسلمين فإنه عمله غير مقبول ، كما قال تعالى: { وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا منثورا }.

المصدر:
قال الشيخ بن عثيمين -رحمه الله-




تحياتي للكل ..