السيتي يرغب بمقايضة رانوكيا مدافع الانتر بالمدافع كولاروف رانوكيا انتقل من جنوى الى الانتر عام 2010 بقيمة 16 مليون .. + شكوك حول بقاء كل من آلأيفواري كولو تورية + سافيتش بالفريق ..
السيتي يرغب بمقايضة رانوكيا مدافع الانتر بالمدافع كولاروف
رانوكيا انتقل من جنوى الى الانتر عام 2010 بقيمة 16 مليون ..
+ شكوك حول بقاء كل من آلأيفواري كولو تورية + سافيتش بالفريق ..
ما اعتقد رانوكيا يعطي قوة للدفاع بجانب الكابيتانو كومباني
اشوف بقاء كولاروف افضل بكثير لو اصابة كليتشي مثلا
او كـ بديل
اما بخصوص كولو توريه وسافيتش ماعندهم الفاعلية الكبيرة في الفريق
ولكن ما اخذو فرصتهم بشكل كامل هذا الموسم وبالتحديد سافيتش
تصميم خيآل ابدآع
الله يعطي العافية ماقصر اللي تعب على تصاميم حلوة زي كذا
إقتباس
* مانشيستر سيتي يضع اللمسات الأخيرة لإنتقال اللاعب الأسرائيلي " Nir Biton " إليهم قادما ًمن نادي FC Ashdod ..
باين عاللاعب صغير في السن ومستقبل للفريق
ولكن المشكلة في جنسيته مع ادارة مسلمة عربية
سيلفا ..
دائما مبدع وفي كل مباراة له بصمة كبيرة في فوز الماتادور ..
إسبانيا تقترب من دور الثمانية و إيرلندا تودّع البطولة
إقترب منتخب إسبانيا من بلوغ دور الثمانية من بطولة كأس أمم أوروبا (2012)، عندما تغلب الليلة على منتخب إيرلندا برباعية نظيفة ضمن الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة، بينما ودّع المنتخب الإيرلندي رسمياً البطولة بعد هذه الهزيمة القاسية.
وكانت البداية قد جاءت من هجمة مرتدة سريعة للمنتخب الإيرلندي عن طريق المهاجم كوكس، لكن الحارس المتألق إيكر كاسياس كان له بالمرصاد و منعه من تسجيل هدف مفاجئ.
بعدها بدقيقة واحدة فقط، جاء الرّد من مهاجم إسبانيا فرناندو توريس، عندما عاقب المنتخب الإيرلندي بتسجيل الهدف الأول في اللقاء، حين تابع الكرة وسط دربكة داخل منطقة الجزاء، لينتزعها من أحد المدافعين و يسدّد بقوة داخل شباك الحارس شاي جيفن.
واصل المنتخب الإسباني ضغطه و سيطرته على مجريات اللعب منذ بداية اللقاء، و سنحت له بعض الفرص السانحة للتسجيل، حيث كانت الجهة اليسرى التي يشغلها أندريس إنييستا و خوردي ألبا هي الأخطر من الجانب الإسباني.
واستفاد منتخب لا روخا من حركية لاعبيه و المساندة الهجومية من المدافعين، لخلق كثافة عديدة في منتصف ملعب منتخب إيرلندا، حيث عانى الفريق الخصم من مشاكل كثيرة في خط دفاعه.
وظلت الخطورة من جانب منتخب إسبانيا من التسديدات البعيدة، لا سيما من جانب تشابي ألونسو الذي حاول في أكثر من مرة مباغثة الحارس شاي جيفن، و منها تسديدته القوية في الدقيقة الخامسة و العشرين، حين أرسل تصويبة صاروخية مرّت فوق العارضة بسنتمترات قليلة.
وحصل فرناندو توريس على فرصة مثالية للتسجيل في الدقيقة الأربعين، بعد أن تابع تمريرة جميلة خلف المدافعين، ليقترب من المرمى، حيث كانت أمامه إمكانية رفع الكرة على الحارس و توقيع الهدف الثاني في اللقاء، لكن فضّل التمرير و منح الفرصة للمدافعين للعودة إلى أماكنهم.
هذا و حافظ المنتخب الإسباني على أفضيلته الواضحة في اللقاء، و كاد يزور شباك الحارس شافي جيفن على بعد دقيقتين من نهاية الشوط الأول، عندما سدّد أربيلوا كرة قوية على مشارف منطقة الجزاء، تصدى لها الحارس الإيرلندي بصعوبة، قبل أن ترتد إلى ألونسو الذي حاول إعادتها إلى المرمى، إلا أن تسديدته اصطدمت بأقدام أحد المدافعين، لتذهب إلى الركنية.
وجاءت الفرصة الوحيدة للمنتخب الإيرلندي في الشوط الأول في الدقيقة الرابعة و الأربعين، عندما توغل روبي كين على الجهة اليسرى، ليقترب من التصويب نحو المرمى، إلا أن المدافع جيرارد بيكيه تدخل و منعه من توقيع هدف مفاجئ في وقت قاتل، ليبعد الكرة بذلك إلى الركنية.
وشهدت الثواني الأخيرة من عمر الشوط الأول، تصويبة صاروخية من أندريس إنييستا من خارج منطقة الجزاء، تصدى لها الحارس الإيرلندي شاي جيفن ببراعة، ليبعدها إلى الركنية، قبل أن يطلق الحكم صافرة النهاية، معلناً عن تقدّم الإسبان بهدف للا شيء في النصف الأول من عمر اللقاء.
لم تتغير أوضاع المنتخبين كثيراً في الشوط الثاني، حيث عاد منتخب إسبانيا لفرض هيمنته على مجريات اللعب، ليقتنص ديفيد سيلفا الهدف الثاني في الدقيقة الثامنة و الأربعين، عندما ارتدت إليه تسديدة إنييستا التي تصدى لها شاي جيفن، أمام ثلاثة مدافعين داخل منطقة الجزاء، ليتلاعب بهم كما شاء و يسدّد كرة ذكية بهدوء على يمين الحارس الإيرلندي.
واصل منتخب لا روخا ضغطه على دفاع إيرلندا على الرغم من تسجيله الهدف الثاني، في رحلة البحث عن هدف ثالث لحسم المباراة لصالحه، و قد حصل على فرص كثيرة لتحقيق مراده، منها تسديدة تشافي التي تصدى لها شاي جيفن ببراعة كبيرة في الدقيقة الخامسة و الخمسين.
ولاحت فرصة مثالية للتسجيل للاعب الوسط الإسباني سيرخيو بوسكيتس في الدقيقة الرابعة و الستين، عندما ارتدت إليه كرة في المتناول على بعد أمتار قليلة من المرمى، وأمامه زوايا عدة للتسديد، لكن انعدام التركيز تغلّب عليه، لتضيع منه الفرصة و يسدّد الكرة بقوة بجوار القائم الأيمن.
وردّ المنتخب الإيرلندي من إحدى الفرص الخجولة التي حظي بها في اللقاء، حيث شكل ماك جريدي خطورة واضحة على دفاع إسبانيا في ظهوره القليل في دقائق المباراة، حيث رفع عرضيات خطيرة إلى داخل منطقة الجزاء، إلا أن الحارس إيكر كاسياس و دفاعه تألقوا في إبعاد الكرة في أكثر من مناسبة.
و في الدقيقة السبعين، نجح مهاجم تشيلسي فرناندو توريس في بلوغ الشباك مرة أخرى، عندما أخطأ دفاع منتخب إيرلندا، يستغل ديفيد سيلفا الوضع و يرسل تمريرة جميلة في العمق إلى توريس، الذي وجد مساحات فارغة أمامه، ليركض نحو المرمى و ينفرد بالحارس، و يضع الكرة بسهولة داخل الشباك.
وشهدت باقي دقائق المباراة، سيطرة تامة و مطلقة للمنتخب الإسباني، الذي تفنّن لاعبوه في التمريرات القصيرة، و المهارات الفردية العالية، ليتواصل المدّ الأحمر في الخط الأمامي، بتهديده مرمى الحارس الإيرلندي شاي جيفن في أكثر من مناسبة.
وجاءت الدقيقة الثالثة و الثمانين، لتشهد توقيع الهدف الرابع لمصلحة الإسبان عن طريق اللاعب البديل سيسك فابريجاس، عندما استلم تمريرة سيلفا من الركنية داخل منطقة الجزاء، ليتخلص من أحد المدافعين و يسدّد كرة قوية من زاوية صعبة، هزمت الحارس شاي جيفن.
وبهذه النتيجة، رفع المنتخب الإسباني رصيده إلى أربع نقاط في صدارة ترتيب المجموعة الثالثة إلى جانب منتخب كرواتيا، بينما يأتي منتخب إيطاليا في المركز الثالث بنقطتين، و منتخب إيرلندا في المركز الرابع بدون نقاط (بعد هزيمتيه أمام كرواتيا و إسبانيا).
عادل منتخب إيطاليا مع كرواتيا بنتيجة (1-1) في المباراة التي جرت بينهما ضمن الجولة الثانية للمجموعة الثالثة في بطولة الأمم الأوروبية.
وبدأت إيطاليا الشوط الاول بشكل قوى وسيطرت على مُعظم فتراته، ولكن الطليان لم ينجحوا في استغلال العدد الكبير من الركلات الركنية التي حصلوا عليها.
ولم تظهر كرواتيا بالشكل المطلوب وتكسرت مُعظم هجماتها أمام التمركز الجيد للدفاع الإيطالي بقيادة كيليني وبونوتشي.
وقبل نهاية الشوط الأول بخمس دقائق سجل أندريا بيرلو الهدف الأول للأتزوري من ركلة حرة على حدود منطقة الجزاء أسكنها شباك الحارس بيليتيكوزا ببراعة، لينتهي الشوط الأول بنتيجة (1-0) لإيطاليا.
في الشوط الثاني غيّر سلافين بيليتش المدير الفني لكراتيا من طريقة لعب فريقه وأصبحت أكثر هجومية بغية إحراز هدف التعادل والخروج من المباراة ولو بنقطة.
وبدأت التصويبات الكرواتية تنهال على مرمى بوفون ولكنها كانت دائماً ما تصطدم بالمدافيعن أو بمهارة حارس يوفنتوس أو تخرج أعلى العارضة.
وجاءت الدقيقة 72 لتحمل الخبر السعيد للكرواتيين، حيث نجح المُهاجم ماريو ماندزوكيتش في تسجيل هدف التعادل كرة وصلته داخل منطقة الجزاء سددها قوية من زاوية صعبة على بوفون،
حاولت إيطاليا تدارك الموقف سريعاً وتسجيل هدف الفوز بالثلاث نقاط ولكن باءت جميع محاولاتها بالفشل بعدما وقف الدفاع الكرواتي بشراسة ضد أي محاولة لتسجيل هدف يفسد عليهم فرحتهم، لتنتهي المباراة بنتيجة التعادل الإيجابي لهدف لكل فريق.
بهذه النتيجة يرتفع رصيد كرواتيا للنقطة الرابعة في صدارة المجموعة فيما حلت إيطاليا بالمركز الثاني برصيد نقطتين بإنتظار نتيجة مباراة أسبانيا وأيرلندا.