مدخل :
ذكرتني عندما قرأت أسمك .. بـ جحا عندما طرح عليه سؤال .. من الشاعر الذي ادعى النبوه .. فقال ضاحكا .. وساخرا من بساطة وسذاجة السؤال .. أنه ابو الطيب المتعري جمع ابو الطيب المتنبي بأ ابو العلاء المعري فظهر بهذا الأسم أما أنت فجمعت بين الطيب والتربيه وظهرت لنا بهذا الأسم
تعليقي على الموضوع : دنيا التناقضات مليئه بالغرابات .. فتخيل أن شخص مأ ربى وانتفع على يد أمه ..
درس وتعلم القراءة والكتابة على ضوء عيون أمه .. مرض فسهرت على علآجه وراحته أمه .. !
كبر وأرتجل .. وأصبح يقتاد النوادي والمقاهي الأدبيه .. ! بفضل الله ثم مجهود أمه ..
ليخرج أخيرا ويقول بأن المرأة بنصـف عفــل ..!
طأرق الحبيب أستشاري الطب النفسي .. وصاحب مركز مطمئنة للعلآج المشاكل الزوجيه .. .!
منفصل عن زوجته منذ سنوات ..!
لذلك الانسان منذ تكوينه نطفه ومن ثم علقه ومضغه الى حين اكتماله جنين .. وهو انقوضه < تصغير تناقض لك أن تتصـور أن سميه الخششاب الراقصه الفاتنه رمز الفساد والمجون
أعلنت ترشحها وبقوة للرئاسة مصـر .. متعهده بأصلآح البلاد من كل الفسساد والشرور..!
ولله ما يحدث في أيامنا هذه.. أقرب ما يكون اليه هو الجنون...
أينما نظرت في النواحي الدنيوية.. سترى تناقض. و على من يريد أن يكمل حياته (يعيش يومه),, يبحث عن رابط و صلة بين هذه التناقضاات.. لعله يهنأ بأحد أياام حياته..
أما إن حاول كسر هذه التناقضات أو حتى ثنيها قليلاً... لن أقول جازماً بانه لن ينجح... و لكن سأقولها بثقة.. سيتعب..
نصيحة: عِش في الدنيا و جارها.. خذ منها ما تريد.. و اعطها.. و لا تتعب نفسك بتغييرها..
أهلا بك . نصيحة مهداة ومؤداة وهي واقع لا فرار منه !!
كل مانراه ما نسمعه ما نعرفه , يؤكد بأن ما حصل ويحصل وسيحصل , ما هو إلا تأكيد على أن الدنيا بما فيها انقلبت رأسا ً على عقب , وأن ما بقي منها ما هو الا استكمالا ً لدورة الحياة , حتى يقضي الله أمره , ويقول للساعة كوني فتكن .
لم يبقى من المبادئ إلا أسمها , ومن الأخلاق إلا أقلها , ومن الدين إلا أغربه , وأعلم يقينا ً بأن كثير من التناقضات مازال يدور بخلدك ولم تكتبه , ولو كتب لأبان الكثير مما لا يحتاج إلى تبيان .
أبا الطيب عش بتناقضاتك , فمهما كان فأنت المحق حتى لو رأوا غير ذلك
ودمت في رعاية الله
أهلا بك . الضحك في موطن البكاء أبشع أنواع الضحك !!
هل تعلم أن الضحك في علم النفس مقسم لأكثر من 20 قسم ... ومن أنواعه الابتسامة ... والابتسامة عند الشدائد من أرقى الأخلاق وأسماهاا ... ولا تدل أبدا على عدم الحزن والأسى على ما يقع ...!
ليس شرطا أن تكون كلمة ((الضحك )) هي قهقهة وفرح ...!!!
اولا ً اشكركـ اخوي ابو الطيب المتربي ,, والله يعطيك ألف عافية
( منذ ان قرأت موضوعكـ قررت اسجل دخولي واشاركك وهم الحيرة )
....
ياخي من جد والله الزمن هذا كل شيء فيه عجيب ,,
ياخوي الحين الي يلقى بيبسي مرمي في الشارع وحاول يميط الأذى عن الطريق قالوا عنه : مسوي نظيف
و حتى إذا ربطت حزام الأمان قالو لك : الأخ منظم ..
ما اقدر اقول إلا ,,
( يالله انك لا تشغلنا إلا على طاعتكـ )
طرحك يتأجج بلهيب التناقضات ! وهذا هو مصدر تضارب الاجيال ؛ فكلما كَبُرَ الشخص شعر بإتساع الفجوة بينه وبين جيل أبناءه ثم يبدأ بالتذمر وإصدار الشتائم بل لو سنحت لهُ الفرصة لا أصدر كُتيب يصب فيه جم سخطه وغضبه من تصرفات ابناءه وتركهم لبعض عادات أجدادهم ! وهذا الامر فعلاً يُلامس جروح من كانو يعيشون على تُراث الاجداد والسلف ! لكن عليك أن تعيّ أن لكل زمن رجاله و أن هذا الزمان , زمان التقنية و زمن العولمة زمن التطور الفكري و التقنيّ ولابد أن نواكب عصرنا ولكن في حدود ديننا و أعيّ جداً بأن أغلب أبناءانا أساؤا استخدامها , وأصبح وجودها خطر على مستقبلهم مثلما تفضلت ! ألهت بذلك عقولهم وقلوبهم عن ذكر ربهم وهذا مؤشر خطر .. وخطر جداً والله ! أصابتهم العزلة والانزواء عن الاعين حتى أصبح الجلوس في مجالسهم مُلل جداً لكن علينا كافراد حمايتم من هذا الغزو قدر الامكان وأن نقدم لهم التوعيه بطريقة إيجابية حتى يتسنى لهم تبادل المعرفة والخبرات من خلالها !
بالنسبة للتعليم فهو الركيز الاساسية لرقي وتقدم الدول فعلاً ؛ فأنا أرى أن التعليم أصبح هش حد الكسر في الاونة الاخيرة ليس كسابقة من حيث الجدية و الامانة في تأدية الواجب وللاسف ضاع التعليم مابين أيدي المتشدقين والمتطفلين الذين يدعون معرفة كل شي , وهم في الحقيقة قربة خاوية إلا من الفساد الذي طال أبناءنا ! أنت ترى بأن من قام بتربيتنا وتعليمنا هم ذوات التعليم البسيط جداً وهم من يقدرون قيمة التعليم لانهم في الحقيقة لم يذوقو طعم التعليم مثلما نحن أسرفنا فيه ! يودون لو يعود بهم الزمان إلى الوراء كيّ يحظو بما نحظى به الان من رفاهية وأن يتعلمو ويحفظو القرآن لكيّ يسمو بأنفسهم أكثر فاكثر و نحن أصحاب التعليم العاليّ لم نستطع حتى الان من تجاوز وحفظ ( جزء عمى ) ! أيقن تماما بأن غياب المسؤلية واللامبالاة لها دوراً كبير في تدنيّ مستوى التعليم في منطقتنا النامية ؛ لان الكل هنا يرتع ويلعب بلا حسيب ولا رقيب ! فلا تلوم النشئ صاحب الاملاء الضعيف فحسب , بل صب جم لومك على من قام بتعليمه وإنشاؤه تلك النشأة المُخيبة للآمال و المطأطأ للرأس !
* بودي أن اكمل ثرثرتيّ , لكن النوم يطرق أبواب جفنيّ !
كل مانراه ما نسمعه ما نعرفه , يؤكد بأن ما حصل ويحصل وسيحصل , ما هو إلا تأكيد على أن الدنيا بما فيها انقلبت رأسا ً على عقب , وأن ما بقي منها ما هو الا استكمالا ً لدورة الحياة , حتى يقضي الله أمره , ويقول للساعة كوني فتكن .
لم يبقى من المبادئ إلا أسمها , ومن الأخلاق إلا أقلها , ومن الدين إلا أغربه , وأعلم يقينا ً بأن كثير من التناقضات مازال يدور بخلدك ولم تكتبه , ولو كتب لأبان الكثير مما لا يحتاج إلى تبيان .
أبا الطيب عش بتناقضاتك , فمهما كان فأنت المحق حتى لو رأوا غير ذلك
ودمت في رعاية الله
أهلا بك أيها المسافر على متن الحق ... بوركت أحرفك ..
جمع ابو الطيب المتنبي بأ ابو العلاء المعري فظهر بهذا الأسم 
< تصغير تناقض
الوضع العادي
