
12/07/2011, 03:30 PM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 20/02/2008
مشاركات: 159
| |
^
^
مع احترامي لك اخوي
:
كلامك يدل على الواقع المؤلم الي وصل له البعض
:
اذا انت محتقر هذا الريال
:
يكون في علمك بانه سيدخل نصف مليار ريال في حساب شركة المراعي وهو ليس من حقها
:
المسالة أكبر من سالفة ريال
:
اذا زادت المراعي وسكتنا بيكون هذا ضوء اخضر لباقي الشركات للزيادة
:
الريال بيجيب معه ريالات وانت عليك الحسبة
:
المسألة مسألة حقوق .. احترام ..
:
مو سرقة في وضح النهار
:
واذا انت يالغالي مو مقاطع هذا حقك
:
انت مواطن من عشرين مليون مواطن
:
ويكفينا لنجاح المقاطعة 25 % من الشعب السعودي
:
هذا مقال لكاتب في جريدة الجزيرة اعجبني اتمنى يوضح مفهوم كلامي  | إقتباس |  | | | | | | | |
وفي صحيفة "الجزيرة" يتساءل الكاتب الصحفي يوسف المحيميد: "من يستطيع أن يعطيني تفسيراً واحداً لزيادة أسعار الألبان؟ وما معنى ذلك بالنسبة للشركات وللمواطن؟ إذا كان الخبير الاقتصادي عبد الرحمن الزومان يقول إن زيادة ريال واحد فقط تعني مباشرة زيادة صافي أرباح الشركة الواحدة فقط 500 مليون ريال، فإن ذلك يعني بالمقابل خسارة 500 مليون ريال من جيب المواطن وميزانية الأسرة السعودية، فكم إذن ستكون الخسارة إذا جمعنا شركات الألبان معاً، واستنتجنا زيادة صافي أرباحها غير المشروعة بزيادة هذا الريال فقط!".
ويمضي الكاتب متساءلاً: "هل ننتظر أن تتدخل وزارة التجارة كما تدخلت منذ سنوات، وأوقفت حرب الأسعار المتدنية بين شركات الألبان ذاتها، بحجة المحافظة على حد أدنى للأسعار كي لا تنخفض جودة المنتج؟".
ثم يشير الكاتب إلى الدور الذي قامت به حملات مواقع الإنترنت في قضية أسعار الألبان وما يمكن أن تقوم به مستقبلاً، ويقول: "هل يفعل الفيس بوك هنا في مقاطعة شراء منتجات هذه الشركات ما فعله في دول عربية أخرى في التغيير السياسي؟ هل يثبت المواطن ولو لمرة واحدة أنه قادر على أن يفرض صوته ويحقق مصالحه مباشرة، دون انتظار تدخلات المؤسسات الرسمية في إعادة الأسعار؟ هل يفعلها ويوفر مئات الملايين التي ستذهب مباشرة إلى هذه الشركات التي لا تعير أحداً أي اهتمام، ولا تنتظر إشارة من أحد كي ترفع أسعارها كما تريد؟". | |  | |  | | وهنا قصة احد تجار عنيزة المقاطع مع الشعب  | إقتباس |  | | | | | | | | تفاعل صاحب محل لبيع المواد الغذائية بعنيزة مع قرار بعض المستهلكين بمقاطعة بعض شركات الألبان التي رفعت أسعار منتجاتها من الألبان ومشتقاتها, حيث قام هو الآخر بمقاطعة تلك المنتجات وعرض أخرى بديلة. وتحدث صاحب المحل قائلاً: إن أصحاب المحال التجاريه المتخصّصة في بيع المواد الغذائيه عليهم مسؤولية كبيرة تجاه الشعب، وعليهم تكريس مفهوم ثقافة الإستهلاك، وأن لا يكون هدفهم الربح المادي فقط، ومن هنا جاء قرار مقاطعة شركات الألبان, مؤكّداً أن لديهم مبادئ ملتزمين بها تجاه المستهلكين، وأنهم حريصين على كسب ثقتهم، وقد لامسنا تذمّرالكثير جرّاء ارتفاع الألبان، ومن هنا جاءت فكرة المقاطعة، وعرض منتجات الشركات الأخرى كبديل جيد حتى تتراجع الشركات عما قامت به من رفع الأسعار لتكسب ثقة عملائها. ومن جهتها رصدت "سبق" تكدّس منتجات الشركات التي أعلنت سابقاً رفع أسعارها بحجة أسعار الأعلاف وقد تلحق بركبها بعض نظيرتها من شركات الألبان الأخرى، وقد وقعت هذه الشركات المغالية في منتجاتها في حرج كبير نظراً لتزايد رجيعها من منتجاتها بعد حملة أطلقها بعض المهتمين جاء الهدف منها المقاطعة المستمرة حتى تعود الأسعار لسابق عهدها  | |  | |  | | كثر الله من امثاله شوفوا كيف تلاحم الشعب مع بعض
المقاطعة صار لها صدى قوي لدرجة انها صارت حديث القنوات |