في عهد كالديرون حقق الهلال ما عجز عنه أفضل أندية العالم .
في عهد كالديرون سار الهلال على نهج المان يونايتد في الموسم قبل الماضي 2009 ،فقد حقق الدوري بالتغلب على الأندية الصغيرة و الوسطية أما الكبار فلم يجلب منها سوا سبع نقاط من 18 نقطة انحازت لليفربول و المدفعجية و البلووز .

في عهد كالديرون لم أرى هلال جبان كما رأيته في عهده .
يسأل سآئل كيف جبان وهو من يقلب النتائج .

الجواب :
تخيلوا نادي الاتفاق .
هذا النادي في هذا الموسم ضعيف لا يستطيع أن يحمي مرماه و أكبر دليل على ذلك يتقدم بأربع أهداف لهدف ومن ثم يعدل الوحدة النتيجة و يكسب النتيجة .
إذن نادي الاتفاق ضعيف جداً دفاعياً وكبرياء الهلال الموجود لدى اللاعبين هو من حفظ وجهنا .


الجزيرة الاماراتي : يكفي بأن هذا النادي شارك بالالومبي و أحرج الهلال لولا ألطاف الله فلم يكن هناك سوا هدف ملعوب و الباقية من كرات ثابتة حكمتها دقة و خبرة و حظ وأقصد فاول ياسر القحطاني الذي تغير اتجاه الكرة فيه لمتقل .
ومن هنا نجد أن الهلال كبير بشخصيته التي أوجدها له النعيمة ورفاقه .

نأتي للاتحاد .
ماهذا الهلال الذي يفرح بتعادل مع الاتحاد .
ليس هلالنا هذا .
للأسف كالديرون انت لا تعرف من هو الهلال ومن خصومه .
للعلم فقط و أعلم و كلي ثقة بعدم معرفتك بمن هو خصم الهلال و منافسه التقليدي .
و كلي ثقة أيضا بأن جميع محبي الهلال يعرفون خصمهم جيداً .
ولو سألت أصغر مشجع فينا بمن هو خصمنا ؟
سيجيبك الهلال .
فإني في السابق كنت لا أخشى سوا من الهلال على الهلال .
واليوم صرت أخشى من الهلال ومنك أيضاً .

فرصة للمصالحة يالاعبي الهلال .
فإني قد قطعت الرجاء من مدرب يلعب ضد الاتحاد كأنه يواجه البرشا .

هناك مثل يقول جاك الموت يا تارك الصلاة ..
وها هو ظهر لك مجددا الحلم البشع الاتحاد .
فإما أن تكون على قدر الهلال وإما أغسل مقعدك.
الهلال مو بحاجة شخص ضعيف .
ضعيف لدرجة أنه يفلس عندما يواجه الاتحاد .

من هنا وهناك:
أمو ت مضروب ولا أصيح خايف .
مبدأ