السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،
هذه هي أول مشاركة لي في هذا المنتدى يضم هذه الجماهير الواعية و الرائعة .. أتمنى أن تتقبلوا مشاركتي بصدر رحب ..

(..كلن يشوف الناس بعين طبعه )!!!
مثل عامي أحببت أن ابأ فيه ليس للدفاع عن قائد العمليات الدفاعية الكروي الخلوق عبدالله شريدة ولكن لأظهار الحق .. فالقضية أصبحت أتهامات ليل نهار لهذا الشجاع الرجولي و عودة للمثل نجد ان من يتهم لاعبي الهلال عموما و الخلوق خاصة بأن لاعبيهم مثال في الضرب و الرفس و أنواع الشد و الأنفراشات الأخرى وبل ان آخر تلك الأتهامات أستخدامه لـ(البقس) مع مهاجم يفترض أشراكه في دوري مدارس كحد أقصى لما للملاعب من ميدان لتنافس الرجال و كما ان الكلام عن الشريدة فهو ينطبق على القيصر أبو أثنين و المقاتل المسعري فجميعهم في أعتقادي يستحقون وسام الشجاعة من الطبقة الأولى و نوط الأخلاص لمساهمتهم في العديد من الأنجازات الهلالية و لكن للأسف الشديد جنود مجهولة من قبل الأعلام .

# لو تحدثت عن الجنرال و الذي كاد ان يفقد حياته في سبيل الدفاع عن الوان المجد فلن أوفيه حقه بدليل أن أستشاري الجراحة في مستشفى الملك فهد بالحرس الوطني لم يصدق حتى الان بأن اصابته في الراس من (كوع كيندي) وليس حادث سيارة كذلك واصل مضحي الدوسري المتخرج حديثا من كلية (أصابة الحراس) واصل مسيرته العطرة بعد أن أبعد ابو سيفين عن الملاعب لفترة من الزمن و من ثم أستلم راية الكلية ابراهيم العيسى لمواصلة المسيرة مع لطف وقبل ذلك مع الدوخي ولكن لم نجد أي مسئول يصرح بأن لاعبي الفريق يتعرضون للعنف و العنف الشديد بمباركة قضاة الملاعب لسبب واحد لأن الهلاليين عامة لم يعتادوا أن ينزلوا أنفسهم للشكوى أو التذمر لأن الشكوى لله بسحانه و تعالى أولا و أخيرا .

# المتأمل لحديث الشريدة بعد مباراة الهلال و الأتحاد الأخيرة و التي كسبها الفريق الهلالي يلاحظ ان الشريدة مستاء جدا من الحملة الغبية ضد الزعيم من بعض الصحفيين المحسوبين على الأعلام الرياضي خصوصا المدعو (عبدالعزيز غربي) الذي دائما مايحاول الأصطياد في الوحل .