أخي الناقد
إنا لله و إنا إليه لراجعوون
جميعنا على هذا الدرب
ذاك اليوم رحل فلذتا قلبك و بالغد نحن راحلوون
فأصبر و أحتسب الأجر ، فالذي أعطاك إياهما أخذهما منك
يجب أن تؤمن بالقدر خيره و شره و أن تعمل في دنياك ما تحب أن يقدم لك في أخرااك
رحم الله من توفا و عافا الله المصابين و شفاهم من كل باس
و أرجعهما لأهلييهم سالمين غانمين لربهم عابدين |